"تجربة شخصية 3".. معرض فني لقصور الثقافة بالهناجر غدًا
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
تقيم الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، معرض "تجربة شخصية 3"، في السابعة مساء غد الثلاثاء، بقاعة آدم حنين بمركز الهناجر بدار الأوبرا المصرية، ضمن برامج وزارة الثقافة.
معرض "تجربة شخصية 3"
ينظم المعرض بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، ويستمر حتى نهاية شهر نوڤمبر الحالي، بمشاركة 20 فنانا وفنانة من غير الدارسين للفن التشكيلي، من مختلف الأجيال والمدارس الفنية وهم: آيات الله الغرباوي، أحمد الشرقاوي، صفاء شرابي، مجدي خالد، إيمان عز، دينا الشوني، هاني عبد الجواد، هالة بهي الدين، حياة العوامري، ميرڤت دياب، مروة محمد إبراهيم، نادية الشرقاوي، شعبان عيد، إيمان خطاب، إيمان مرعي، صابر طه، عصام القويصي، منى فتحي، رشاد محمود، وأمل أنيس الزغبي.
ويضم المعرض الذي تنفذه الإدارة العامة للفنون التشكيلية والحرف البيئية برئاسة الفنانة ڤيڤيان البتانوني، مجموعة من الأعمال الفنية تجسد رؤى إبداعية متنوعة، سواء من خلال اللوحات التشكيلية، أو المجسمات المقدمة بتفاصيل دقيقة تلامس مشاعر الجمهور.
معرض تجربة شخصية 2
ونظمت هيئة قصور الثقافة المعرض الفني "تجربة شخصية 2" في أبريل الماضي، بمشاركة 10 فنانين، قدموا خلاله أكثر من 58 عملا فنيا تنوع ما بين اللوحات الفنية والمجسمات التي تعبر عن طموحات الشباب ومحاولات التخلص من المعاناة من أجل الوصول إلى الأفضل.
ويأتي المعرض في إطار دعم هيئة قصور الثقافة للموهوبين ممن لديهم بصمة فريدة في عالم الفن التشكيلي، وتشجيع التنوع الإبداعي والحفاظ على التراث.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإدارة المركزية للشئون الفنية الأوبرا المصرية الهيئة العامة لقصور الثقافة الحفاظ على التراث الفنان أحمد الشافعي هيئة قصور الثقافة دار الأوبرا المصرية مركز الهناجر وزارة الثقافة تجربة شخصیة
إقرأ أيضاً:
هيئة المكتبات تستعد لتنظيم “معرض المخطوطات السعودي” في الرياض
تستعد هيئة المكتبات لتنظيم “معرض المخطوطات السعودي” في العاصمة الرياض خلال الفترة من 28 نوفمبر إلى 7 ديسمبر 2024، تحت شعار “حكايات تروى لإرث يبقى”.
ويتضمن المعرض مجموعة فريدة ونادرة من المخطوطات التاريخية التي تعرض لعموم الجمهور والمهتمين للمرة الأولى، وتغطي مجالات معرفية متعددة.
كما يضمُّ المعرض باقة متنوعة من الفعاليات المصاحبة، تشمل ورش عمل يقدمها نُخبة من العلماء والباحثين، وتحظى بمشاركة المهتمين بالتراث المخطوط؛ لمعرفة أهمية المخطوطات، وتقنيات حفظها وترميمها، ورقمنتها وأرشفتها، إلى جانب دراستها وتحليلها.
كما يُقدم المعرض تجربة إثرائية فريدة للزائر عبر أقسامه المختلفة، وعبر التجارب الرقمية وصناعة المحتوى، والاطلاع على جدارية المخطوطات.
ويسعى “معرض المخطوطات السعودي” إلى استضافة العديد من الزوار والمهتمين بالمخطوطات محلياً وإقليمياً ودوليّاً، سواء كانوا من القُرّاء والباحثين، أو مُلّاك المخطوطات من الأفراد والمؤسسات، أو صناع المحتوى الذي يتناسب مع هذا المجال، إضافة إلى منسوبي المكتبات السعودية والعالمية، ومنسوبي الجهات ذات العلاقة، وذلك لتوسيع دائرة التركيز على هذا المجال الفريد، وإضفاء المزيد من التواصل للإبقاء على رونقه والاهتمام به.
ويأتي تنظيم هيئة المكتبات للمعرض بهدف إبراز دور المملكة في الاهتمام بحفظ التراث الثقافي المخطوط محلياً ودولياً، وعكس أهمية حفظ التراث المخطوط، وتيسيره، ونشره محلياً وعربياً، والإسهام في النمو الثقافي والاقتصادي للقطاع في مجال المخطوطات، وتسليط الضوء على الخبرات الوطنية في علم المخطوطات وترميمها، وتعزيز الوعي المعلوماتي حول قيمة المخطوطات وتاريخها الثقافي باعتبارها إرثاً ثقافيّاً مُمتدّاً.