9 يناير.. أولى جلسات استئناف الشيخ محمد أبو بكر على حبسه في واقعة سب ميار الببلاوي
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
حددت محكمة القاهرة الجديدة، جلسة 9 يناير، المقبل لنظر أولى جلسات استئناف الشيخ محمد أبو بكر، على الحكم الصادر بحبسه شهرين وتغريمه 20 ألف جنيه، في قضية السب والقذف المتبادلة مع الفنانة ميار الببلاوي.
تغريم الفنانة ميار الببلاويوكانت محكمة جنح الاقتصادية بالقاهرة، قضت الأحد 24 نوفمبر، بتغريم الفنانة ميار الببلاوي مبلغ 20 ألف جنيه، وقضت أيضا بحبس الشيخ "محمد أبو بكر" شهرين وغرامة 20 الف جنيه وتعويض مدني 50 ألف جنيه، في واقعة اتهامهما بالسب والقذف المتبادل بينهما على منصات التواصل الاجتماعي.
وكانت نيابة الشئون الاقتصادية وغسل الأموال، أحالت الفنانة والشيخ محمد أبوبكر، إلى المحاكمة العاجلة في القضية رقم 410 لسنة 2024 جنح اقتصادية قسم الهرم المقيدة برقم 8053 لسنة 2024، باتهامات السب والقذف بطريق العلانية بأن نشرا مقاطع مسجلة على حساباتهما.
اقرأ أيضاً«المخدرات» ساقته من أمريكا إلى السجن.. قصة 45 يوما قضاها سعد الصغير في ساحات المحاكم
لـ 26 يناير.. تأجيل محاكمة «شاعر رابعة» بتهمة الشروع في قتل ضابط والتخطيط لأعمال إرهابية
ضبط 24 طن مواد غذائية وأسمدة مجهولة المصدر بالشرقية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميار الببلاوي الشيخ محمد أبو بكر الفنانة ميار الببلاوي حبس الشيخ محمد أبو بكر
إقرأ أيضاً:
اليوم.. نظر استئناف المخرج عمر زهران على حكم حبسه عامين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة جنح جنوب الجيزة، اليوم الأربعاء، أولى جلسات استئناف المخرج عمر زهران، على حكم حبسه سنتين مع الشغل، في قضية اتهامه بالاستيلاء على مشغولات ذهبية مملوكة للفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف.
وكانت المحكمة قضت بمعاقبة عمر زهران بالحكم السابق ذكره، وبراءة المتهم الثاني “مساعده الخاص”.
وكشف المخرج عمر زهران أمام المحكمة، تفاصيل اتهامه في واقعة سرقة مجوهرات شاليمار شربتلي، مقدمًا تبريراته حول القضية التي أثارت جدلًا واسعًا.
وقال زهران: “أنا يا فندم راجل مريض سكر وقلب وضغط، وتم ضبطي بطريقة غريبة في الشارع، ولم أكن أفهم ما يحدث.. بعد ذلك تم تحويلي إلى النيابة بعد يوم كامل دون نوم".
وأضاف: “أنا صديق المخرج خالد يوسف منذ 30 سنة، وصديق لشاليمار منذ 14 سنة، لدينا ذكريات وصور وفيديوهات كثيرة معًا، هل من المنطقي، بعد كل هذه السنين من الصداقة، أن أتحول فجأة إلى لص؟ عمري الآن يتجاوز الستين، وليس لدي أولاد ولا ورثة ولا أملك فيلا، أعيش بمفردي في شقتي، هل من المنطقي أن أسرق مجوهرات قيمتها 250 مليون جنيه؟ ماذا سأفعل بها وأين أخفيها؟ هل أنا ساذج لهذه الدرجة؟”.