قصة حب خالد الصاوي وزوجته تتحدى الزمن من أول نظرة.. «النص اللي حلى حياته»
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
أعمال فنية مميزة، كتب من خلالها الفنان خالد الصاوي، اسمه بحروف من نور في تاريخ الفن المصري، إذ يحتفل اليوم بعيد ميلاده الـ61، وفي جعبته رصيدا من النجاح يشار إليه بالبنان، لكن هناك قاعدة تقول إن «وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة»، فمن تلك المؤثرة في حياة الصاوي؟
«فيه تقارب روحي بينا»، جملة كشف من خلالها الصاوي، النصف الثاني من النجاح في حياته، إذ تحدث عن علاقته بزوجته مي صبري، كاشفًا عن تفاصيل لقائهما الأول الذي كان بداية شرارة الحب، بحسب حديثه في لقاء تليفزيوني سابق، موضحًا أنها في كل يوم تحييه بحبها له، وكانت المواقف بينهما شاهدة على إخلاصها.
حكى خالد الصاوي خلال اللقاء، أنه استطاع اصطياد قلب زوجته، ولفتت قصة حبهما لفتت الأنظار، مؤكدا أنها أعظم ما مر به، فعندما رآها أول مرة وقع حبها في قلبه، وتحديدا عام 2011 خلال الأيام الأولى من ثورة يناير، ثم تطورت علاقتهما مع الأيام والمواقف المشتركة التي جمعتهما معًا، وظلا معًا لمدة 3 سنوات قبل إعلان الزواج عام 2012.
ماذا قال خالد الصاوي عن زوجته؟هناك فرق 19 سنة في العمر بين خالد الصاوي وزوجته، لكن هذا لم يؤثر على علاقتهما، بحسب قوله: «أنا بحبها والسنين معاها بتعدي هوا، وكل يوم عيد ميلاد ليا وهي موجودة، وأنا فعلًا اخترت الزوجة الصح، بكل ما تحمله الكلمة من معنى».
وعن أكثر موقف دعمته فيه، أوضح أنه أثناء خضوعه لجراحة تركيب الأسنان، إذ كانت تطمئن الجمهور على حالته الصحية باستمرار: «هي أحسن ست في العالم، مراتي وبنتي وأمي، ومكانش حد هيستحملني غيرها، وهي شخصية نادرة».
حب «مي» لخالد الصاويوتحدثت «مي» زوجة خالد الصاوي، عن حبها له رغم فارق العمر بينهما، خلال أحد اللقاءات: «الحمد لله عايشين حياة زوجية سعيدة جدًا، وخالد طيب جدًا ومش سي السيد في البيت بالعكس بنتكلم وبنتناقش وبنحكي دايمًا، وبنحس أننا شبه بعض جدًا في صفات وتفاصيل كتيرة في حياتنا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان خالد الصاوي زوجة خالد الصاوي خالد الصاوی
إقرأ أيضاً:
85 ألف نازح سوري دخلوا لبنان خلال الأيام الأخيرة
وكالات:
أعلن وزير الشؤون الاجتماعية في لبنان، هيكتور حجار، أن أكثر من 85 ألف شخص دخلوا لبنان خلال الأيام الأخيرة، وفقاً للمتابعات الميدانية مع الأجهزة المعنية، مشيراً إلى أنهم تمركزوا في منطقة بعلبك، ورغم أن الرقم ليس كبيراً، إلا أنه لا يزال يعتبر ملحوظاً.
وأشار، في حديث إذاعي، إلى أنه لا يمكن الحديث عن أعداد حقيقية للاجئين السوريين الجدد، لأن معظمهم عبروا إلى لبنان بشكل غير شرعي، ولفت إلى أن أعداد النازحين قد انخفضت بشكل كبير وأصبحت صفر عبر معبر المصنع الحدودي بين لبنان وسوريا»، مؤكداً خلوه تماماً من النازحين السوريين الآن.
وأكد حجار أن لبنان لن يبني مخيمات جديدة للاجئين ولن يسجلهم كنازحين موقتين، مشدداً على أن عودة اللاجئين إلى بلادهم يمثل الحل الأمثل وأن ذلك يعتمد على بناء الثقة مع الحكومة السورية من خلال العمل السياسي.
وقال إن التصريحات الصادرة عن الحكومة السورية تطمئن بشأن تحسن الوضع في البلاد، ما يسهم في تسهيل عودة اللاجئين في المستقبل، مشدداً على أن السلطات اللبنانية تعمل بشكل مستمر مع المنظمات الأممية لإيجاد آليات عادلة وآمنة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم، حيث تم الاتفاق على ضرورة تطوير خطة ميدانية لعودة اللاجئين، وقد تم اتخاذ خطوات كبيرة بهذا الصدد.
وكشف حجار أن بعض المنظمات الأممية قد بدأت فعلياً في تقديم الدعم داخل سوريا، وهو ما يعكس جهوداً حقيقية لتسهيل عودة اللاجئين بشكل آمن وضمن ظروف ملائمة، مؤكداً أن العودة الطوعية هي السبيل الوحيد لتحقيق حل مستدام لهذا الملف.