25 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: حلّ العراق بالمرتبة 72 عالمياً والثامن عربياً ضمن أفضل الدول لتحقيق التوازن بين العمل والحياة لعام 2025 بحسب مجلة “ceoworld” الأمريكية.

وذكرت المجلة في تقرير، أن إيجاد التوازن المثالي بين العمل والحياة من الأهمية بحيث أن ساعات العمل الطويلة قد تجعل الموظفين يشعرون بالإرهاق، لذلك يبحث الكثيرون دائماً عن الوقت للمشاركة في الأنشطة الاجتماعية أو مجرد الاسترخاء مع برامج الواقع التلفزيونية المفضلة.

وذكرت المجلة أن “سويسرا حلّت بالمرتبة الأولى عالمياً لعام 2025 من أصل 196 دولة مدرجة بالجدول كأفضل الدول بتحقيق التوازن بين العمل والحياة بحصولها على 97.67 درجة من أصل 100، تليها ثانياً فرنسا بحصولها 97.03 درجة، ومن ثم جاءت لوكسمبورغ ثالثاً بـ96.88 درجة، وجاءت إيرلندا رابعاً بـ96.84 درجة، وليخنشتاين بالمرتبة الخامسة بـ96.65 درجة”.

وأوضحت أن العراق جاء بالمرتبة 72 عالمياً بأفضل الدول لتحقيق التوازن بين العمل والحياة بحصوله على 78.2 درجة، والثامن عربياً بعد كل من السعودية وقطر والبحرين والإمارات وعمان والكويت وليبيا فيما حل بعد العراق، مصر والأردن”.

وتذيلت معظم الدول الأفريقية الجدول حيث حلت بورندي بالمرتبة 196 والأخيرة تسبقها النيجر.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: التوازن بین العمل والحیاة

إقرأ أيضاً:

كم تُكلّف ساعة العمل في أوروبا؟ الدول الأعلى والأدنى في تكلفة العمالة...

كم تُكلّف ساعة العمل في أوروبا؟ الدول الأعلى والأدنى في تكلفة العمالة...

مقالات مشابهة

  • العراق على مفترق: حكومة طوارئ أم انتخابات في موعدها؟
  • مخاوف أسعار النفط تُشعل القلق.. هل تتكرر سيناريوهات التقشف؟
  • تصريحات غامضة من وراء البحار تُقلق نوم بغداد
  • التاخر بالاستثمار يصيب العراق بالوهن الاقتصادي
  • الخلايا النائمة…أفاعي كومة القش
  • الإمارات الأولى عالمياً في ريادة الأعمال والأمان ومؤشرات الهوية الوطنية
  • هل طالب كاساس بالبقاء في منصبه مدرباً لمنتخب العراق؟
  • كم تُكلّف ساعة العمل في أوروبا؟ الدول الأعلى والأدنى في تكلفة العمالة...
  • حكومة طوارئ أم انقلاب باسم الأزمة؟
  • رسوم ترامب تضرب بغداد.. من الخاسر الحقيقي في المعادلة النفطية؟