في حوار الجزيرة معه قال الأستاذ خالد سلك أن إنتصار الجيش إنتصارا حاسما يعني ترسيخ الإستبداد الدكتاتوري. وقوله هذا يعني أن وجود الجنجويد في الساحة ضروري للديمقراطية وحماية البلد من الإستبداد.
وقال الأستاذ سلك أيضا أن ن إنتصار الجنجويد إنتصارا حاسما يعني ترسيخ الإستبداد الجنجويدي. وقوله هذا يعني أن وجود الجيش في الساحة ضروري للديمقراطية وحماية البلد من الإستبداد.
حديث الأستاذ خالد يناقض جذريا دعوة الراي العام ودعوة قحت/تقدم لضرورة إحتكار الدولة للسلاح، علي الأقل في المدي المنظور، إذ أن حماية الديمقراطية تحتاج إلي وجود جيشين علي الأقل في حالة عداء يضمن عدم استفراد جهة ما بحمل السلاح.
من الممكن القول بان توازن الرعب الذي يفضله الأستاذ وضع مؤقت إلي حين. نتمني أن نسمع في المستقبل تاريخ وشروط إنتهاء صلاحية هذا التوازن بما يسمح بالعودة إلي مقولة إحتكار الدولة للسلاح كما هو الحال في جل دول العالم.
كما أن نظرية الدرون تناقض دعوة تقدم السابقة – علي لسان المتحدث بإسمها- للجيش للاستسلام .
وحتي لا نكيل بمكيالين ونظلم جماعة تقدم، نقول أن نظرية الدرون شائعة في أوساط يسارية بادرت بها بينما كانت تقدم تحلم بإستسلام الجيش من غير درون .
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الهند.. 24 قتيلا على الأقل إثر هجوم على سياح في كشمير
قُتل 24 شخصا على الأقل في الشطر الهندي من كشمير الثلاثاء، عندما أطلق مسلحون النار على مجموعة من السياح، وفقا لمسؤول في الشرطة، في حين قالت السلطات إن الهجوم هو الأسوأ الذي يستهدف مدنيين منذ سنوات.
وقال المسؤول الكبير في شرطة كشمير لوكالة فرانس برس طالبا عدم الكشف عن هويته: "قُتل 24 شخصا على الأقل"، في غياب حصيلة رسمية.
أخبار متعلقة ألمانيا.. إصابة 46 شخصًا إثر هجوم بالغاز في موقع سياحي شهيرارتفاع حصيلة قتلى انهيار عقار سكني في الهند إلى 11 شخصًالبنان.. الأمم المتحدة تتهم الاحتلال بقتل 71 مدنيًا منذ وقف إطلاق النار .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } كشمير ساحة لعديد من الهجمات الإرهابية (متداولة)هجوم في كشميرواستهدف الهجوم سياحا في باهالغام الواقعة على مسافة 90 كيلومترا برا من مدينة سريناغار الرئيسية.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
وندد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي "العمل الشنيع" الذي وقع في منتجع باهالغام، وتعهد بمحاسبة منفذيه "أمام العدالة".