حارس تشيلسي السابق يسجل هدفا غريبا في مرماه .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
وكالات
سجل غاريد طومسون، نجم أكاديمية تشيلسي السابق،هدفا عكسيا في شباك فريقه غلوستر سيتي، خلال مواجهة نظيره والتون وهرشام ضمن منافسات الدوري الإنجليزي للهواة.
وحدثت الواقعة في المباراة التي انتهت بنتيجة (4-4) بين الفريقين في الجولة الـ17 من عمر المسابقة.
وفي الدقيقة الرابعة من المباراة، حاول نجم أكاديمية تشيلسي السابق، طومسون، تمرير الكرة إلى الظهير الأيمن، لكنه مرره بشكل خاطئ تمامًا، حيث سدد الكرة لترتطم بالعارضة وتدخل في مرماه من زاوية شبه مستحيلة.
وهي اللقطة التي تركت المعلقين في حالة من الدهشة، حيث سُمعوا وهم يصرخون: “يا إلهي”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/WA-dPpXCh5-YdXHJ.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تشيلسي
إقرأ أيضاً:
الزركلي شاعر سوريا الأكبر الذي مات غريبا عن وطنه
ولد الزركلي عام 1893، ونشأ في دمشق وتعلم في إحدى مدارسها، ثم انتقل إلى العاصمة اللبنانية تلميذا ثم أستاذا للتاريخ والأدب العربي.
وبحسب ما جاء في سيرته الذاتية فإن أمه عربية ووالده كردي من أصل أب عربي يرجع الى قبائل الأزارقة.
وقيل للزركلي يوما: لماذا لا تكتب شيئا من الكتب الرائجة التي يتداولها الناس هذه الأيام، فقال: إنني أكتب كتابا سيذكرني به الناس ألف سنة.
ويقول العلامة الدمشقي علي الطنطاوي إن كتاب "الأعلام" الذي ألفه الزركلي مما يفاخر بها القرن العشرون ما سبقه من القرون.
وأصدر الفرنسيون حكما بإعدام الزركلي مرتين، ويقول حول هذا القرار "الله شاء لي الحياة وحاولوا ما لم يشأ، ولحكمه التأييد".
وغادر صاحب كتاب " الأعلام" إلى فلسطين، ثم مصر ثم الحجاز. وفي القاهرة أنشأ المطبعة العربية منصرفا إلى العمل الثقافي.
وقام الزركلي برحلات كثيرة وقف فيها على مكتبات نادرة ولقي أعلاما كبارا. وقد ضمته مجامع اللغة العربية في القاهرة ودمشق وبغداد إلى أعضائها.
ولقب بشاعر سوريا الأكبر، وهو الذي يقول:
العينُ بعد فراقها الوطنا لا ساكِنًا ألفت ولا سَكَنا
رَيَّانةٌ بالدمع أقلقها ألا تُحسَّ كرى ولا وسنا
كانت ترى في كلِّ سانحة حسنا وباتَت لا تَرى الحَسَنا
والقلبُ لولا أنَّةٌ صَعدت أنكَرتُه وشككت فيه أنا
ليت الذين أحبُّهم علموا وهم هنالك ما لقيتُ هنا
ما كنت أحسبُني مُفارقهم حتَّى تفارق روحي البدنا
لي ذكريات في رُبوعهم هُن الحياة تألقا وسَنا
إنَّ الغريب معذَّبٌ أبدا إن حلَّ لم ينعم وإن ظَعنا
ومات الزركلي غريبا عن وطنه في القاهرة عام 1976 .
24/12/2024