متطلبات زواج لعائلة تركية تثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
انتشرت مؤخرًا صورة على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا، تظهر قائمة من المتطلبات التي وضعتها عائلة فتاة في ولاية ماردين لمن يرغب في الزواج بها. قائمة المهر تضمنت أسعارًا مرتفعة لمجموعة من الأشياء الأساسية التي تُعتبر ضرورية لإتمام الزواج، مما أثار موجة من الانتقادات.
وتشمل القائمة التي تم تداولها على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي:
الذهب: 5,000,000 ليرة تركية
الأثاث: 400,000 ليرة
فستان الزفاف وملحقاته: 100,000 ليرة
قاعة الزفاف: 110,000 ليرة
المصور: 80,000 ليرة
الأجهزة الكهربائية: 400,000 ليرة
بطاقات الدعوة: 18,000 ليرة
الشقة: 4,500,000 ليرة
ليصل المجموع إلى أكثر من 10 ملايين ليرة تركية.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الزواج في تركيا تكاليف الزواج مواقع التواصل 000 لیرة
إقرأ أيضاً:
«زواج في السر».. إحالة فتاة وشقيقتها وآخر للمحاكمة لابتزاز طبيب بالجيزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أحالت النيابة العامة بالجيزة سيدة وشقيقتها وزوجها إلى للمحاكمة الجنائية، بتهمة ابتزاز زوج الأولى «طبيب» وإجباره على توقيع إيصالات أمانة بالجيزة.
وكشف أمر الإحالة في القضية رقم 6005 لسنة 2024 كلي الجيزة، أن الطبيب تعرض للابتزاز والتهديد من فتاة تبلغ من العمر 22 عاما تدعى «فرحة. م»، عندما ارتبط بها عاطفيا واستغل تواجده للعمل في القاهرة حتى تعددت لقاءاتهما، وقرر الاثنان أن يتحول هذا الأمر إلى زواج رسمي، ولكن سرًا دون أن يشهر، خوفا على مشاعر زوجته التي ستتركه إذا ارتبط بها أو وصل لها لنبأ الزواج.
ولكن كانت تلك السقطة التي استغلتها الفتاة وعائلتها ضد الطبيب، حيث أنه عندما عقد الزواج، وبعد فترة بدأ يتخلف عن لقائها، وأصبحت المشاكل تتسرب لهما، ودب بينهما الخلاف، فلم تجد الزوجة سوى الاستعانة بشقيقتها وزوجها لتهديده وابتزازه.
وبالفعل هددوه بإشهار الزواج، وحتى يكسب ودهما ويمنع شرهما وافق على التوقيع على إيصال أمانة كحماية لها، ولكنهم استغلوا ذلك وقدموا ايصال الأمانة للأجهزة الأمنية للانتقام منه.
توقيع على إيصالات أمانه بالإكراهتعود تفاصيل القضية.. عندما تعرف الطبيب «أسامة. ح»، على الفتاة «فرحة. م»، 22 سنة، وارتبط بها وتزوج منها، ولكن عقب ذلك وقعت خلافات بينهما، فاستعانت بشقيقتها «شيماء. م»، وزوج شقيقتها «أحمد. ح» الذين أجبروه للتوقيع على ايصال أمانة دون مبلغ محدد حتى لا يفشوا ويشهروا خبر زواجه الثاني ويخبروا أسرته وزوجته الأولى، وبالتالي وقع على المستند تحت الإكراه الواقع عليه.
هيقولوا لمراتي إني متجوز عليهاوقال المجني عليه إنه عقب زواجه من هذه الفتاة، هدده المتهمين بإعلام زوجته الأولى، قائلًا: “ هيقولوا لمراتي إني متجوزعليها ” .. فأكرهوه على التوقيع على إيصال أمانة، وعقب ذلك حركوا دعوى جنائية ضده مطالبين بقيمة ايصال الأمانة على خلاف الحقيقة، وأثبت صحة أقواله وتم تحريك الدعوى الجنائية قبله بتبديد ذلك الايصال المسلم إليه على سبيل الأمانة " على خلاف الحقيقة " وقرر بأن ذلك الايصال متحصلا عليه من مجريات واقعة اكراهه على التوقيع من قبل المتهمين.
وثبت من مصلحة الطب الشرعي أن الطبيب هو كاتب بخط يده لبيانات إيصال الأمانة موضوع الفحص صلبًا وتوقيعًا، إلا أنه وقعه نتيجة إكراه ودون رضا، حيث أن البيانات به صدرت تحت تأثير الإكراه، وبناءًا على ذلك قررت النيابة ضبط وإحضار المتهمين الثلاثة.