هنأت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، الدكتور خالد عبد العزيز، بمناسبة صدور قرار الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، بتعينه رئيسا للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، وكذلك أعضاء المجلس الذين وقع عليهم الاختيار.

وتمنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، لهم خالص التوفيق في تأكيد رسالة الدولة الإعلامية وإعلاء القيم والثوابت الوطنية ومواصلة تطوير الأداء الإعلامي بما يرتقى إلى طموحات الجديدة.

اقرأ أيضاًلتوثيق رحلة صناعة المسلسل.. الشركة المتحدة تعلن إنتاج فيلم «ما وراء الحشاشين»

إسماعيل عبد الغفار يشيد بالشراكة الإعلامية مع الشركة المتحدة في قمة الإبداع

توقيع بروتوكول تعاون بين الشركة المتحدة وهيئة الاستثمار للتوعية والترويج للاستثمار في مصر

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: خالد عبد العزيز عبد الفتاح السيسى الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية رئيسا للمجلس الإعلى لتنظيم الإعلام الشرکة المتحدة

إقرأ أيضاً:

كريم خالد عبد العزيز يكتب: عيد الشرطة المصرية .. ذكريات بطولية وتضحيات وطنية

يظل يوم الخامس والعشرين من يناير عيدًا للشرطة ويوما لتجسيد أروع صور البطولة والكرامة والتضحية الوطنية عبر الأجيال.... في عيد الشرطة الثالث والسبعين، نقدم تحية تقدير وإعزاز لرجال شرطتنا المصرية، العين الساهرة على أمننا، ونتترحم على كل شهيد من رجال الأمن قدم نفسه فداء لوطنه.

القصة تبدأ من معركة الإسماعيلية عام 1952، التي كانت رمزًا لمقاومة وصمود رجال الشرطة المصرية بمساندة المواطن المصري، عندما رفضت رجال الشرطة المصرية في مدينة الإسماعيلية تسليم أسلحتهم للإنجليز خلال مقاومة الاحتلال البريطاني.... مما أسفر عن استشهاد خمسين شرطيًا وسقوط 80 مصابًا. ومنذ ذلك الحين أصبح هذا اليوم عيدًا للشرطة المصرية.

حتى يوم الخامس والعشرين من يناير 2011، الذي بدأ بمظاهرات بدأت بشباب واعٍ يطالب ببعض الإصلاحات في البلاد، ثم تحولت المظاهرات لثورة وسرقت الثورة من جماعة الإخوان المسلمين الذين طمعوا في السلطة، فتطور الأمر إلى المطالبة بإسقاط النظام آنذاك.... لم تكن ثورة يناير لها زعيم حقيقي كأحمد عرابي وسعد زغلول لقيادتها ورسم خارطة الطريق التي تضمن الاستقرار للوطن، فعمّت الفوضى في أرجاء البلاد، ورحل الكثير من شبابنا الوطني ضحية الانجراف وراء التيار.

ما حدث أثناء أحداث يناير من انفلات أمني وسرقات وجرائم في الشوارع أثناء غياب الشرطة، جعل المواطن المصري يدرك أهمية دور الشرطة المصرية في تأمين الشوارع وضبط المجرمين والخارجين عن القانون، خاصة بعد أن اضطر كل مواطن مصري شريف للنزول إلى الشارع لتأمين بيته وأسرته.... وعندما عادت الشرطة المصرية بالتدريج، قادت معارك ضد الإرهاب والتخريب خاصة أثناء فترة حكم الإخوان وبعد ثورة يونيو 2013 وما بعدها.... وكان النضال من أجل عودة الثقة في جهاز الشرطة التي زعزعها الإرهاب، وعودة الأمن والأمان إلى الشارع المصري.

مصر الآن في عهد الرئيس السيسي لديها شرطة قوية وعملاقة تواكب الجمهورية الجديدة، وما حدث من تطوير في المنظومة الأمنية وتجديد لأقسام الشرطة وتطوير كفاءة رجال الأمن وقدراتهم الأمنية والقتالية في مكافحة الإرهاب، أعاد للدولة هيبتها وجعلنا نطمئن على مصر وأمنها واستقرارها.

تحية تقدير وإحترام لرجال وزارة الداخلية، العيون الساهرة على أمننا وأماننا الداخلي.... شكراً لكل شهيد من رجال الشرطة المصرية قدم روحه فداء لوطنه ولحماية أبناء وطنه.... تحيا مصر القوية بشعبها وقيادتها ومؤسساتها.

مقالات مشابهة

  • اليمن تدين التدابير القمعية التي اتخذتها مليشيا الحوثي بحق الإعلامية سحر الخولاني
  • الأمين العام للمجلس الأعلى يتابع تجهيزات معرض "رمسيس وذهب الفراعنة" في اليابان
  • الإعلامية رحمة حجيرة تحصل على درجة الماجستير من كلية الاعلام جامعة القاهرة
  • رئيس الوزراء يترأس الاجتماع الدوري للمجلس الأعلى للشباب
  • تعيين الكاتب الصحفي أحمد الطاهرى مستشارا لمجلس إدارة الشركة المتحدة
  • شابان من ذوي الهمم في زيارة لجناح المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
  • مدير إدارة دار الإفتاء بدبي يزور جناح المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
  • خلال ندوة بالإسكندرية الإعلامية اسما إبراهيم: لا يمكن استبدال المذيع البشري بالذكاء الاصطناعي فهو بلا روح
  • كريم خالد عبد العزيز يكتب: عيد الشرطة المصرية .. ذكريات بطولية وتضحيات وطنية
  • الإعلامية أسما إبراهيم: الترند أصبح شيء سيء السمعة