تعيين أحمد المسلماني رئيسا للهيئة الوطنية للإعلام
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي قرار رئيس جمهورية مصر العربية رقـم 520 لسنة 2024 بتشكيل الهيئة الوطنية للإعلام لمدة أربع سنوات، وجاء القرار كالتالي:
المــادة الأولى
تُشكل الهيئة الوطنية للإعلام - لمدة أربع سنوات - برئاسة السيد أحمد محمد محمود المسلماني، وعضوية كل من السادة:
1. المستشار حماد مكرم توفيق محمد - نائب رئيس مجلس الدولة.
2. خالد محمد إبراهيم محمد نوفل - ممثلًا لوزارة المالية.
3. المهندس وليد زكريا علي أحمد - ممثلًا للجهاز القومي لتنظيم الاتصالات.
4. أسامة كمال حلمي أحمد - من الشخصيات العامة وذوي الخبرة.
5. ريهام وجيه عبد السلام الديب - من الشخصيات العامة وذوي الخبرة.
6. هالة فاروق محمد حشيش - ممثلة لنقابة الإعلاميين.
7. سامي عبد السلام سعدون - ممثلًا للنقابة العامة للعاملين بالصحافة والطباعة والإعلام.
8. صفية مصطفى أمين يوسف - من الشخصيات العامة وذوي الخبرة.
المــادة الثانية
يُعامل رئيس وأعضاء الهيئة بذات المعاملة المالية الواردة بقرار رئيس الجمهورية رقم 676 لسنة 2020 المشار إليه.
المــادة الثالثة
ينشر هذا القرار في الجريدة الرسمية، وعلى الجهات المختصة تنفيذه.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
المسلماني: اسم موليود مقترح من التسعينيات.. ومستعدون للحوار والنقاش بشأنه
قال الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، إنّ اسم موليوود الذي تم اتخاذه بديلا للنيل سينما، كان موضع نقاش نخبوي لسنوات عديدة، موضحا أنّه سبق وناقش الاسم في عدة مقالات وبرامج، وأعاد تقديمه في كتابه «الهندسة السياسية».
وأضاف المسلماني: «طرحت الاسم للمرة الأولى في أواخر التسعينيات من القرن الماضي، في مقال لي بدورية النداء الجديد التي كان يترأس مجلس إدارتها الدكتور سعيد النجار، ويترأس تحريرها الدكتور وحيد عبدالمجيد، وكان ذلك قبل الاستخدام المحدود لاسم مشابه في إحدى المدن الآسيوية».
المسلماني: لم يتم رفع اسم النيل من قنوات النيلوتابع خلال لقائه مع أعضاء من فريق ماسبيرو 2030: «لم يتم رفع اسم النيل من قنوات النيل كما يروج البعض، فلدينا قناة النيل للأخبار والنيل للرياضة والنيل لايف، ومن الطبيعي أن يثير اسم موليوود جدلا واستقطابا، ونحن نحترم كل آراء ووجهات نظر الأساتذة والنقاد والمثقفين الذين تفضلوا بنقد الاسم من منظور مهني وإعلامي.
رئيس «الوطنية للإعلام»: منفتحون على النقاشوأكد رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، أنّه منفتح على النقاش، وأنّه تشاور مع عدد كبير من المثقفين والمتخصصين رفيعي المستوى على مدى الأسابيع الماضية، مضيفا: «الأمر لم يكن عفويا أو غير مدروس كما قد يتخيل البعض، والهيئة الوطنية للإعلام ستدعو عبر معهد ماسبيرو للإذاعة والتليفزيون لحلقة نقاشية موسعة للحوار بشأن موليوود وغيرها، ضمن نقاش أوسع حول مستقبل الإعلام الفني في مصر».