خلال 2023.. دخول 9 ملايين سائح الى العراق
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
كشف مستشار وزارة الثقافة والسياحة والاثار ظافر مهدي عبدالله، عن دخول 9 ملايين سائح الى العراق في العام الماضي 2023.
وقال عبدالله، إن "العام الماضي دخل العراق 9 ملاين زائر اجنبي بحسب اخر احصائية ولكن هذا العدد تضاعف خلال هذا العام".
وتابع أن "هذا العام شهد استقطاب كروبات السياحية الاوروبية بشكل كبير والان ازدادت بشكل ملحوظ".
واشار الى، ان "السياحة الاثرية في العراق هي شتوية في الشتاء تبدأ من الشهر العاشر الى الشهر الثالث السياحة الاثرية وخاصة السواح الذين نستقطبهم هي اوروبا و امريكا".
ولفت عبدالله الى ان "الاماكن التي يقصدها السواح الاجانب مثلا الامريكان مثلا سياحة المغامرة او المغامرون يبدأ من البصرة ينزلون بالطيارة بالبصرة ومن البصرة يتحركون الى الناصرية من الناصرية الى النجف وكربلاء ومن ثم يذهبون الى بابل المدينة الاثرية ومن بغداد الى الموصل ويمرون بسامراء لما لها من اثار مهمة جدا للحضارة الاسلامية".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
العراق يوجه ضربات قاصمة لعصابات المخدرات ويطيح بعروش كبار المهربين - عاجل
بغداد اليوم – بغداد
في خطوة حاسمة ضمن معركته المتواصلة ضد آفة المخدرات، نجح العراق في الإطاحة بعشرة من أبرز مهربي المخدرات على مستوى البلاد، وذلك بجهد استخباري دقيق واستثنائي امتد خلال الأشهر الستة الماضية.
مصطفى عجيل، مستشار رئيس لجنة الأمن والدفاع النيابية، أكد لـ"بغداد اليوم"، الأحد (16 آذار 2025)، أن "العمليات النوعية شكّلت ضربة قوية لشبكات التهريب، وأثرت بشكل مباشر على تحركاتها داخل العراق".
كما أشار إلى أن "التعاون الإقليمي والدولي أسهم في كشف هويات بعض الشبكات العالمية، مما ساعد على تفكيك أجزاء منها واعتقال عدد من أفرادها".
وشدد عجيل على أن "العراق بات في طليعة الدول التي تخوض معركة شرسة ضد المخدرات في الشرق الأوسط، محققا إنجازات ملحوظة خلال فترة وجيزة".
وأضاف، أن "تفاعل المواطنين وتقديمهم معلومات دقيقة كان له دور جوهري في هذه النجاحات، ما يعكس وعي المجتمع بخطورة هذه الظاهرة ودوره في مواجهتها".
وتواصل الأجهزة الأمنية عملياتها لضرب أوكار التهريب، في مسعى جاد لتجفيف منابع المخدرات وحماية المجتمع من خطرها المتزايد.
وقد تحوّل العراق من مجرد منطقة عبور إلى ساحة رئيسة لتجارة المخدرات، نتيجة لعوامل متعددة، منها التوترات الأمنية، والحدود الواسعة مع دول تشهد نشاطا مماثلا، إضافة إلى التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي ساهمت في انتشار التعاطي والترويج.