مجلس الأعمال الإماراتي الفنلندي يبحث تعزيز الاستثمارات المتبادلة
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
ناقش الاجتماع الأول لمجلس الأعمال الإماراتي الفنلندي، الذي عقد في هلسنكي تعزيز الاستثمارات المتبادلة والتعاون في مجالات النقل، والخدمات اللوجستية، والتعليم، والاستزراع السمكي والصناعات الغذائية، والتقنية الحيوية والصحة، وتقنية المعلومات والذكاء الاصطناعي والرقمي، والطاقة والحلول المستدامة بيئياً.
وأكد حميد محمد بن سالم الأمين العام لاتحاد غرف الإمارات، الذي ترأس الجانب الإماراتي بالمجلس، ضرورة تعزيز الشراكة التجارية والاستثمارات المتبادلة للقطاع الخاص في البلدين وتنويعها، والاستفادة من ريادة فنلندا في مجالات البحث والتطوير، التعليم والتدريب، والشركات الناشئة والابتكار وغيرها.وقال إن "هناك الكثير من الفرص الواعدة التي تتوفر في العديد من المجالات ومنها: توليد الطاقة المتجددة، واستخدام الهيدروجين في التطبيقات الصناعية والنقل، إلى جانب فرص التعاون لتطوير وتوظيف تقنيات احتجاز الكربون".
وشارك بالاجتماع عدد من المؤسسات والشركات الوطنية، منها هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية، واتصالات، ومكتب ابوظبي للاستثمار، ومجموعة النصر القابضة، ومجموعة دوبرين القابضة، ومجموعة محمد حريب العتيبة، وفارم تو بلايت، ومشاريع نتويوتيو.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية
أبوظبي - وام
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وهاكان فيدان، وزير خارجية الجمهورية التركية، تعزيز التعاون والعمل المشترك بين دولة الإمارات وتركيا في المجالات المختلفة في إطار العلاقات الاستراتيجية التي تجمع البلدين.
ونقل وزير الخارجية، إلى صاحب السمو رئيس الدولة، في بداية اللقاء، تحيات رجب طيب أردوغان، رئيس الجمهورية التركية وتمنياته لدولة الإمارات مزيداً من التقدم والازدهار، فيما حمله سموه تحياته إلى الرئيس رجب طيب أردوغان، وتمنياته لبلده دوام النماء والتطور.
واستعرض الجانبان خلال اللقاء، تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط مؤكدين ضرورة تكثيف الجهود والمساعي من أجل منع اتساع الصراع في المنطقة، والذي يهدد الأمن والاستقرار الإقليميين إضافة إلى إيجاد مسار واضح للسلام الذي يضمن تحقيق الاستقرار والأمن للجميع.
كما بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ووزير الخارجية التركي، المستجدات في الجمهورية العربية السورية الشقيقة، مؤكدين في هذا السياق موقف البلدين الثابت تجاه استقرار سوريا وسيادتها ووحدة أراضيها، بجانب دعم كل ما يحقق تطلعات شعبها نحو الأمن والاستقرار والتنمية.
حضر اللقاء، سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، وعلي بن حماد الشامسي، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني، وخليفة شاهين المرر، وزير دولة.