السجن والغرامة لـ 6 مواطنين ارتكبوا احتيالٍ مالي وترويج أوراق نقدية مزورة
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
أنهت نيابة الجرائم الاقتصادية التحقيق مع ستة مواطنين متهمين بمخالفتهم النظام الجزائي الخاص بتزييف وتقليد النقود، ونظام مكافحة الاحتيال المالي وخيانة الأمانة.
وكشفت إجراءات التحقيق عن قيام أحدهم بطلب نقود مقلّدة من أحد المواقع الإلكترونية الخارجية، تصل إلى (100,000) "مئة ألف ريال سعودي "مقلّدة، وقيام المتهمين باستعمال أوراق نقدية مقلدة والترويج لها، واحتيالهم المالي بالاستيلاء على أغراض ومبالغ مالية ناتجة من استعمالها.
أخبار متعلقة على مساحة تتخطى 11 مليون م².. تدشين أكبر تجمع غذائي عالمي في جدةبالإنذار الأحمر.. الدفاع المدني ينبه من أمطار غزيرة بعدة مناطقوجرى إيقاف المتهمين وإحالتهم للمحكمة المختصة، وصدر بحقهم حُكمٌ يقضي بإدانتهم بما نُسب إليهم، وسجن كل واحد منهم خمس سنوات، وغرامة مالية تصل إلى (50,000) "خمسين ألف ريال سعودي".
وتؤكد النيابة العامة سعيها في حماية العملة النقدية وحفظها من العبث والتزييف، ومنع كل من يحاول التلاعب بها ويسيء استخدامها، متخذةً كافة الإجراءات النظامية، لحماية المجتمع وصون حقوقهم في تعاملاتهم المالية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض النيابة العامة الاحتيال المالي عملات مزورة
إقرأ أيضاً:
المطران تابت: يجب أنّ تكون وزارة الماليّة للمسيحيين قبل أنّ تكون لأيّ أحد آخر
قال راعي أبرشية مار مارون في كندا المطران بول مروان تابت، إنّ "هناك وطناً فيه شركاء ويجب أنّ يستمرّ، فالمستقبل لا يرحم، وهناك مجموعة من اللبنانيين ينتظرون إعادة تركيب الدولة من جديد".
وأضاف المطران تابت للـ"أم تي في": "لا يُمكن أنّ يقوم أيّ مُكوّن سياسيّ بفرض شروط على اللبنانيين، وخصوصاً بعدما ذهب أحد الأطراف من دون أخذ رأي أحد للحرب".
واعتبر أنّ "الثنائيّ الشيعيّ" يُطالب بوزارة المالية ليكون المُوَقِّعْ الثالث، بينما يُريد وزارة الاشغال كيّ يضع يده على المرفأ والمطار"، وسأل: "لماذا يجب إعطاء فئة مُعيّنة حقائب وزارية، وفئات أخرى لا؟" وأشار المطران تابت إلى أنّه "يجب أنّ تكون وزارة الماليّة للمسيحيين قبل أنّ تكون لأيّ أحد آخر". ودعا إلى "تفعيل دور القضاء ومجلس الخدمة المدنية". ولفت المطران تابت إلى أنّ لدى المسلمين مصلحة في عدم خروج المسيحيين من لبنان، في الوقت الذي هناك إنفتاحٌ في دول الخليج على المسيحيين، بينما هناك تقويضٌ لدورهم في لبنان، وخصوصاً في الفئات الأولى في الدولة". وأضاف: "لبنان الذي كنا نعرفه هو على مفترق طرق"، وسأل: "أين الكهرباء، أين خدمات البلديات؟ أين الأموال التي تُصرف في الوزارات؟ من يدفع الضرائب في لبنان بينما يتمّ الحديث فقط أنّ المسيحيين هم من يدفعونها؟" وقال إنّ "الكنيسة شجّعت اللبنانيين في كندا على مُساعدة أهلهم في لبنان، وعلى الإستثمار، وتمّ إرسال مُساعدات من كندا وأستراليا والولايات المتّحدة وأوروبا بعد انفجار مرفأ بيروت". وتابع أنّ "الحكومة الكنديّة كانت حاضرة لتقديم المُساعدة للبنان". وشدّد على أنّ "المنتشرين في الخارج يُعوّلون بأنّ تقوم الدولة من جديد، كيّ يعود إيمانهم ببلدهم وكيّ يعودوا إلى لبنان". ووجّه المطران تابت رسالة إلى اللبنانيين، وقال: "حان الوقت لنجلس معاً ونتحاور معاً لبناء دولة جديدة، يُمكن لأيّ مواطن أنّ يعيش فيها، وأنّ نبني وطناً لأبنائنا ولأبناء أولادنا، كيّ يستطيع المنتشر اللبنانيّ من العودة إلى لبنان والإفتخار به".