وصف المدون الأمريكي بن شلابينغ تجربته في مطار القاهرة بأنها "الأسوأ على الإطلاق"، مشيرا  في تقرير نشره على مدونته إلى ما وصفه بـ "إكراميات لا تنتهي" وموظفين "وقحون ورائحة دخان سجائر"، في حين ردت وزارة الطيران المدني في مصر على الدون ببيان مطول، ما يشير إلى استياء الحكومة من انتقادات الأخير، حسب تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز".



وأوضحت "نيويورك تايمز" أن الرد الرسمي الذي أصدرته وزارة الطيران المدني كان موسعا بشكل لافت، حيث تجاوز البيان 1100 كلمة. 

وقالت الصحيفة إن "الحكومات الاستبدادية لا تشتهر بالتعامل بلطف مع الانتقادات وفي مصر قد تكون جلود المسؤولين رقيقة بشكل خاص"، مشيرة إلى أن "تعميق القمع أدى إلى إسكات معظم المعارضة وإرسال عشرات الآلاف من المعارضين السياسيين إلى السجن".

لكن مصر وجدت نفسها هذا في مواجهة بن شلابيغ "المدون الذي لم تتمكن من إسكاته، والذي وجه انتقادات لمطار القاهرة واصفا إياه بشكل متكرر بمطار أديس أبابا في إثيوبيا"، وفقا للصحيفة.

وفي مقال بعنوان "لماذا أعتبر مطار القاهرة الأسوأ على الإطلاق"، تحدث شلابينغ عن فوضى في الطوابير و"طلبات لا حصر لها للإكراميات"، لافتا إلى أن بعض الموظفين طلبوا إكراميات حتى عند دخول الحمام.

كما أشار مدون السفر إلى "البيروقراطية" الشديدة في إجراءات فحص جوازات السفر والأمن، ووصف الأجواء داخل المطار بأنها تفتقر إلى التنظيم، بالإضافة إلى الشكوى من "رائحة دخان" في جميع أنحاء المكان.


وتابع المدون الأمريكي في مقاله، أنه كان يعاني من تعاملات "عدائية" من موظفي الأمن والشرطة، الذين وصفهم بـ"الوقحين" و"الصارخين"، مؤكدا أن أغلبهم كان يتعامل معه بشكل غير لائق بسبب حاجز اللغة.

ولفت شلابينغ إلى أن الموظفين في مطار القاهرة كانوا يتوقعون إكراميات على كل خدمة يقدمونها، حتى لو لم يطلب منهم ذلك.

ردت وزارة الطيران المدني في مصر على مقال المدون الأمريكي بتوضيح رسمي موسع، مؤكدة أنه تم فحص كاميرات المراقبة الخاصة بمطار القاهرة، وتبين أن المدون استغرق وقتا قياسيا لا يتجاوز 18 دقيقة لإنهاء إجراءات الوصول.

وأوضحت الوزارة المصرية أن المدون لم يحمل حقائب مشحونة، بل حمل فقط حقيبة يد وأخرى صغيرة على الظهر، وهو ما يختلف عما ذكره حول تعرضه لمضايقات بشأن حقائبه.

وأضافت الوزارة في بيانها، أن ما ذكره المدون بشأن "الإكراميات" لا يتوافق مع سياسة المطار، حيث توجد لافتات إرشادية مدون عليها "لا إكراميات" في مختلف أنحاء المطار، مشيرة إلى أن "الركاب يمكنهم تقديم شكاوى ضد أي سلوك خاطئ من قبل الموظفين عبر الرقم المخصص".

كما ردت على ادعاءات المدون حول "رائحة دخان السجائر"، موضحة أن التدخين مسموح فقط في الأماكن المخصصة لذلك في المطار، وهو الأمر المتبع في معظم مطارات العالم.

وفيما يتعلق بالموظفين الذين وصفهم المدون بـ "العدوانيين"، أكدت الوزارة المصرية أن كاميرات المراقبة لم تسجل أي تفاعل سلبي بين المدون وأي من موظفي المطار خلال فترة تواجده.

ورد المدون بدوره على بيان وزارة الطيران المدني، معتبرا إياه "غريبا"، وأضاف في مدونته: "ربما يكون هذا هو الرد الأكثر غرابة الذي رأيته من أي حكومة على أي قصة سلبية كتبتها".

وأشار شلابينغ إلى أنه لم يتوقع هذا النوع من الردود، متسائلا إن كانت الحكومة المصرية قد أعدت ردا مشابها لأية شكاوى سابقة.


تأتي هذه الشكوى من المدون الأمريكي في وقت حساس، حيث تبذل الحكومة المصرية جهودًا كبيرة لترويج السياحة وجذب الزوار، في محاولة لتحفيز الاقتصاد المصري في ظل الأزمة الاقتصادية الحالية.

وأشارت "نيويورك تايمز" إلى الحكومة المصرية التي تبذل جهودا حثيثة لزيادة أعداد السياح، كانت غاضبة من الاتهامات التي وجهها المدون، خاصة في وقت تستهدف فيه البلاد الوصول إلى 30 مليون زائر سنويا بحلول عام 2028.

وذكرت الصحيفة أن هذه التدوينة أثارت غضب الحكومة المصرية، التي تسعى جاهدة لتحقيق أهدافها السياحية وسط التحديات الاقتصادية. كما أشارت إلى أن الحكومة تأمل في زيادة إيرادات السياحة إلى 30 مليار دولار سنويًا بحلول عام 2028، وهو ما يتطلب التعامل بحذر مع أي انتقادات قد تضر بصورة البلاد أمام السياح الدوليين.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية القاهرة مصر السياحة مصر سياحة القاهرة المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة وزارة الطیران المدنی المدون الأمریکی الحکومة المصریة إلى أن

إقرأ أيضاً:

بحضور "ماكرون".. جامعة القاهرة تشهد حدثًا تاريخيًا بانعقاد ملتقى الجامعات المصرية والفرنسية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهدت قاعة الاحتفالات الكبرى بالجامعة فعاليات "ملتقى الجامعات المصرية والفرنسية"، الذي عقد بمشاركة وحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، كما تم توقيع عدد من مذكرات التفاهم، وخطابات النوايا التي تعزز الشراكة، وتفتح المجال لمزيد من التعاون بين الجامعات في البلدين.

وحضر فاعليات الملتقى، الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وفيليب بابتيست وزير التعليم العالي الفرنسي، والدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، إلى جانب عدد كبير من قيادات التعليم العالي في مصر وفرنسا، ورؤساء الجامعات المصرية والفرنسية، ورؤساء المراكز والمعاهد البحثية، ومجلس جامعة القاهرة، وعدد من الشركات الفرنسية العاملة فى مصر، وممثلي المؤسسات الأكاديمية والبحثية من الجانبين، ووكلاء كليات الجامعة ومعاهدها، وجمع طلابى كبير من طلاب جامعة القاهرة والجامعة الفرنسية.

وقال د.أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العملي، خلال كلمته، إن الملتقى المصري الفرنسي، يمثل خطوة هامة ومحطة فارقة فى التعليم العالى والشراكة الاستراتيجية بين مصر وفرنسا، موجهًا  التحية للرئيس عبد الفتاح السيسى، والرئيس إيمانويل ماكرون، الذين شكل دعمهما السياسي ركيزة أساسية في التطور النوعي للعلاقات بين البلدين في مجال التعليم والبحث العلمي، و هو ما يُعد دليلاً عل الانطلاقة الحقيقية للتعاون المشترك بين البلدين والتزام راسخ لتطوير التعليم العالى والشراكات بينهما.

وأشار الدكتور أيمن عاشور ، إلى التحول غير المسبوق على المستوى الكيفي والنوعى فى الجامعات المصرية ومن بينها الشراكات فى برامج يحتاجها سوق العمل وخطط التنمية المستدامة ، لافتًا إلي  ارتفاع عدد الجامعات فى مصر من 50 جامعة الى 116 جامعة خلال 10 سنوات، وتضم قرابة 4 ملايين طالب منهم اكثر من 100 ألف طالب  وطالبة وافدين من 117 دولة.

وأضاف  وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن هناك العديد من الأهداف التى نحققها  اليوم فى هذه الاتفاقيات المشتركة، ومنها تمكين للمرأة فى التعليم العالى حيث يوجد لدينا 53% من الملتحق بالجامعات من الإناث،  مؤكدا أن المرأة في مصر شريك أساسي فاعل فى انتاج المعرفة وفي التنمية، ولافتًا إلي أن الشراكات الحالية تأتي في إطار الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي وتتماشي مع رؤية مصر ٢٠٣٠ وأهداف التنمية المستدامة وجامعات الجيل الرابع، وترتكز احد محاورها علي المرجعية الدولية والابتكار والإبداع في العملية التعليمية والبحث العلمي وهو ما انعكس على تصنيف الجامعات المصرية بالتصنيفات الدولية مع التركيز على البرامج البينية مشيراً إلى ابرام حوالي 40 بروتوكلات 70 برنامجا فى البرامج البينية، و٣٠ درجة مزدوجة تتوافق مع متطلبات سوق العمل ووظائف المستقبل.

وأشار الدكتور أيمن عاشور، إلى النقلة النوعية في اتاحة المعرفة المعرفة ومشروع بنك المعرفة المصري الذى تم إطلاقة كمبادرة رئاسية، ويُعد اليوم أكبر منصة رقمية تعليمية بالعالم ويخدم جميع الفئات من مرحلة رياض الأطفال لمرحلة ما بعد الدكتوراة، وهو ما يعكس دور مصر البارز للاستثمار في المعرفة ويقدم نموذجًا ناجحًا لتصدير المعرفة للدول العربية والافريقية، مؤكدًا أهمية التكامل بين التعليم والاقتصاد والتنمية وذلك حدث فى مبادرة تحالف وتنمية الرئاسية لربط التحالفات الإقليمية بالصناعة.

وأكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي التعاون المصرى الفرنسى منذ قديم الزمن وفرنسا من أبرز الشركاء لمصر فى مجال البحث العلمى ولدينا أكثر من 3500 مبعوث علمي ، بالإضافة الي البرنامج المصري الفرنسي امنحتب تم تمويل اكثر من 233 مشروعا بحثيا مشتركا فى كافة المجالات من بينها الكيمياء والزراعة وغيرها.

وأعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عن توقيع 42 برتوكول تعاون بين الجامعات المصرية والمؤسسات الفرنسية تضم 70 برنامجا مشتركا مرتبطة بخطط التنمية منهم 30 برنامجا يمنح شهادات مزدوجة وبخلاف الاتفاقية بين الجامعة الفرنسية فى مصر و8 جامعات فرنسية متميزة وتم تدشين حرم جديد للجامعة تقدم برامج جديدة يحتاج إليها الطلاب، وتوقيع خطاب نوايا بين المجلس الأعلى للجامعات وتحالف المدارس الفرنسية لفتح مجال الابتكار والتعليم والبحث لبناء اقتصاد معرفى مستدام لتعزيز القدرات التنافسية، لافتًا إلي الاحتفال خلال عام ٢٠٢٧ بمرور ٢٠٠ عام علي تأسيس مستشفى قصر العيني الذى كان ثمرة للتعاون بين مصر وفرنسا في المجال الصحي.

ومن جانبه، عبر فيليب بابتيست وزير التعليم العالي الفرنسي، عن سعادته لتواجده داخل جامعة القاهرة للمشاركة في فعاليات المؤتمر الفرنسي المصري للتعاون العلمي والجامعي، وهي القبة التي تُعد من أعرق الأماكن التي استقبلت أكبر الشخصيات والعقول واحتفت بنجيب محفوظ، وساهمت في  افشاء وإرساء السلام فى العالم ، مؤكدًا أن نجاح هذا اللقاء يُعد دليلًا علي عمق التعاون بين البلدين، والرغبة في المُضي قدمًا سويًا وهو  يعبر عن الإرادة التي حدث عنها رؤساء الدولتين خلال لقاءهما صباح اليوم، مشيرًا إلي المرحلة المضطربة السائدة والتي تؤثر علي العلم والبحث العلمي علي الصعيد الدولي.

وأكد وزير التعليم العالي الفرنسي، أهمية  التعاون من خلال العلم لدوره الهام الذي يلعبه في الحوار بين الشعوب وداخل المجتمعات، ويستنير من خلاله العقول، لافتًا إلى أن فرنسا تشارك منذ أمد بعيد في تقدم العلوم وتشارك في كافة الثورات العلمية للوصول إلى الحقيقة الحاسمة لهذه الأرض وللعمل على ازدهارها، وخدمة الإنسانية جمعاء.

وأشار وزير التعليم العالي الفرنسي، إلي علاقات التعاون المشتركة بين مصر وفرنسا في العديد من المجالات من بينها مجال الآثار، وإنشاء الجامعة الفرنسية بمصر ، وتوقيع عدد من اتفاقيات التعاون بين البلدين، داعياً الشباب إلي ضرورة عدم الانهزام بسبب التحديات الراهنة وعدم التأثر بالصعوبات الحالية، بل عليهم أن يحيوا من خلال الاحترام.

وأضاف  فيليب بابتيست، أن التاريخ بين مصر وفرنسا ليس مستحدثًا ولا جديد، مشيراً إلى زيارته للمتحف المصري الكبير، وأن التعاون العلمى بين مصر وفرنسا لصالح الأجيال الشابة فى البلدين ، وهو ما سوف تشهد عليه الاتفاقات التى سوف نقوم بإبرامها اليوم،  لافتًا إلي أن هذا اللقاء سينمو من خلاله الابداع اذ يجب ان تكون المؤسسات التعليمية المصرية والفرنسية اطراف فاعلة على مستوى القارة وهذه طريقة للتبادل بين البلدين .

وفي مستهل كلمته، رحب الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة بالدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي بمصر، والسيد فيليب بابتيست وزير التعليم العالي الفرنسي، والحضور من السادة الوزراء الحاليين والسابقين، ورؤساء الجامعات ونوابهم، وكبار رجال الدولة، وأعضاء السلك الدبلوماسي والقنصلي، والطلاب داخل رحاب جامعة القاهرة العريقة التي تمثل أقدم وأعرق المؤسسات التعليمية بالعالم العربى وأفريقيا، ولعبت منذ تأسيسها عام ١٩٠٨ دورًا كبيرًا وحيويًا في بناء الوعي والتنوير، وتخرج منها العديد من القادة والعلماء والمبدعين والمفكرين.

وأوضح رئيس جامعة القاهرة ، أن الملتقى يأتى فىً إطار العلاقات المتميزة بين الجانبين والتي تقوم على الاحترام المتبادل والتعاون العلمي، وأن تنظيمه فى رحاب جامعة القاهرة برعاية كبيرة من فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، يحمل فى طياته دلالات كثيرة تعكس مكانة جامعة القاهرة العريقة ودورها المحوري في دعم الحوار العلمي والثقافي ويؤكد حرصها الدائم على احتضان الفعاليات التي يتم خلالها احتضان الرؤي والخبرات بين المفكرين والباحثين بما يعزز البحث العلمي ويدعم التنمية المستدامة، مؤكدًا أن فرنسا تشكل شريكًا استراتيجيًا لمصر في مسيرة التنمية وبناء الإنسان.

وأشار الدكتور محمد سامي عبد الصادق، إلي تطلعه إلي بناء المزيد من الشراكات الجديدة الطموح التى تخدم الشباب وتفتح آفاق جديدة للعلم والمعرفة فى مجالات التعليم العالي، مؤكدًا علي أن جامعة القاهرة تشارك نظيراتها فى فرنسا باحترام قيم الحرية والمساواة واحترام الكرامة الإنسانية، وهي القيم التي ألهمت العالم منذ الثورة الفرنسية، وتنحاز للعلم والتقدم وتمثل جسر مشترك بين الشعبين المصري والفرنسي، وأسس التعاون العلمي والثقافي بينهما.

وكانت فعاليات الملتقى قد شهدت توقيع رئيس جامعة القاهرة ٦ مذكرات تفاهم مع عدد من الجامعات والمعاهد الفرنسية في تخصصات الهندسة والطاقة، والمدن الذكية والاستدامة، والآثار، والحضارة الشرقية.

وهذه الاتفاقات الإطارية تؤسس لبرامج دراسية بشهادات مزدوجة أو مشتركة، كما تؤسس لتبادل زيارات أعضاء هيئة التدريس والطلاب، والمشاركة في مشروعات بحثية مشتركة، علما بأن الجامعات والمعاهد الفرنسية الشريكة لجامعة القاهرة، هي:
Paris-Sorbonne جامعة باريس - سوربون
Sorbonne Novelle جامعة سوربون - الجديدة
Aix-Marsielle جامعة اكس - مارسيليا
INSA Lyon المعهد الوطني للعلوم التطبيقية في ليون 

مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع الأمريكي يهدد ايران برسالة قاذفات بي-2
  • متحدث الوزراء: الحكومة المصرية تتابع عن كثب تطورات الحرب الاقتصادية العالمية
  • الحكومة توافق على طلب محافظة القاهرة باستغلال مول وملاهي وندر لاند بالحديقة الدولية
  • الحكومة المصرية تصدر تغييرات جديدة في الإقامة داخل مصر وإصدار تصاريح اللجوء
  • مكتب الإعلام الدولي يكشف تفاصيل التوسعة الجديدة لمطار حمد
  • خلال لقائه السفير الأمريكي.. العليمي يدعو لدعم الحكومة لمواجهة التحديات الاقتصادية
  • تقديم خدمات طبية متكاملة لـ 1100 مواطن من الفئات الأكثر احتياجًا في البحيرة
  • رئيس جامعة القاهرة: كلمة ماكرون حملت رسائل مهمة وطاقة إيجابية للشباب
  • بحضور "ماكرون".. جامعة القاهرة تشهد حدثًا تاريخيًا بانعقاد ملتقى الجامعات المصرية والفرنسية
  • رئيس جامعة القاهرة: كلمة ماكرون تمثل نقلة نوعية في مسار التعاون العلمي والثقافي