روسيا – كشفت شركة “كلاشينكوف” الروسية عن بعض أحدث طائراتها المسيّرة خلال فعاليات معرض Interpolitex بموسكو.

وأشارت “كلاشينكوف” إلى أنها وخلال فعاليات المعرض استعرضت العديد من الطائرات المسيرة التي طورتها للاستخدامات المدنية والعسكرية، ومن أبرز هذه الطائرات: SKAT 350M، Legionnaire E29، ودرونات “غولايف” و”ألفا” و”كاراكورت”.

مروحية Alpha-E المسيّرة

صممت “كلاشينكوف” درونات Legionnaire E29 لتكون طائرات مسيّرة متعددة الاستخدامات، إذ يمكن استعمالها في عمليات التصوير الجوي، ومهمات نقل البضائع، ومهمات المراقبة والاستطلاع، ومهمات الإطفاء، ومهمات مراقبة الجليد في المناطق الباردة، وتعمل هذه الطائرات بمحركات كهربائية ومحركات بنزين، ويمكنها التحليق لمدة ساعتين ونصف وقطع مسافة 200 كم في كل مهمة.

طائرة “كاراكورت” المسيّرة

أما درونات SKAT 350M فهي طائرات مسيّرة تستخدم في عمليات الاستطلاع والمراقبة، مثل مهمات مراقبة الغابات، ومراقبة المناطق الصناعية ومناطق إنتاج النفط والغاز، كما يمكن الاعتماد عليها في عمليات التخطيط الحضري، وفي عمليات الإنقاذ، وتعمل هذه الطائرات في ظروف الطقس القاسية وفي درجات حرارة تتراوح ما بين -40 إلى +40 درجة مئوية، وتصل سرعتها إلى 15م/ثانية.

وبالنسبة لطائرات Alpha-E التي تصنعها “كلاشينكوف” فهي مروحيات مسيّرة متعددة الاستخدامات، يمكنها العمل في درجات حرارة تتراوح ما بين -30 إلى +45 درجة مئوية، وتصل سرعتها إلى 15م/ثانية، أما درونات “كاراكورت” فهي درونات صغيرة متعددة المهام يمكن استعمالها للأغراض المدنية والعسكرية.

المصدر: كلاشينكوف

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: فی عملیات

إقرأ أيضاً:

هروب حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان” نحو شمال البحر الأحمر بعد الضربات اليمنية

يمانيون../
كشفت بيانات تتبع الملاحة البحرية والجوية عن انسحاب حاملة الطائرات الأمريكية “يو إس إس هاري إس ترومان” باتجاه شمال البحر الأحمر عقب تعرضها لهجوم نوعي من القوات المسلحة اليمنية أدى إلى إسقاط مقاتلة أمريكية من طراز “إف-18”.

ووفقًا للبيانات، تم رصد الحاملة الأمريكية الثلاثاء على بعد نحو 1000 كيلومتر من اليمن، قبالة سواحل رابغ السعودية شمال جدة.

ويأتي هذا التحرك بعد أيام قليلة من تمركز الحاملة في مواقع استهدفت اليمن بغارات عدوانية، قبل أن تواجه هجومًا نوعيًا معقدًا من القوات اليمنية، تسبب في إرباك كبير وأسفر عن إسقاط الطائرة بنيران صديقة من السفن الحربية المرافقة.

القوات المسلحة اليمنية كانت قد أعلنت في بيان رسمي مسؤوليتها عن استهداف حاملة الطائرات ومجموعتها البحرية، مؤكدة استمرار التصعيد حتى إنهاء العدوان.

هذا التطور يؤكد العجز الأمريكي في مواجهة القدرات العملياتية والتكتيكية اليمنية، التي أجبرت سابقًا حاملة الطائرات “أيزنهاور” على مغادرة البحر الأحمر منتصف العام الماضي، وتكرار الأمر مع الحاملة “لينكولن” في البحر العربي نوفمبر الماضي.

انسحاب “ترومان” يعكس بوضوح التفوق العسكري النوعي الذي حققته القوات اليمنية في مواجهة العدوان والتحالف الأمريكي.

مقالات مشابهة

  • بأحدث التقنيات.. “ستريم” تشارك في معرض الإنتاج الجزائري 2024
  • “الكاف” تفرض عقوباتها على نادي جراف بعد أحدث مباراته ضد اتحاد العاصمة
  • صور تظهر استمرار “هاري ترومان” في الابتعاد نحو الشمال
  • هروب حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان” نحو شمال البحر الأحمر بعد الضربات اليمنية
  • “الإمارات للدواء” توصي بتبني الذكاء الاصطناعي لتحسين عمليات التصنيع والتوزيع
  • محمد علي الحوثي يدعو الأمريكيين لاستلهام “العبر” من “ايزنهاور” و”روزفلت”
  • الطائرات المسيّرة الصينية.. الحلول الفعالة التي تهدد الأمن القومي الأمريكي
  • بعد تعرضها لهجوم يمني.. تراجع حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان”
  • الإعلام الغربي يشكك في السردية الأمريكية لحادثة سقوط الطائرة “F/A-18”
  • “هاري ترومان” تتراجع بعد معركةٍ بحرية نفذتها قوات صنعاء