«التعليم العالي» تحذر من المؤسسات الوهمية بالخارج.. وتتيح روابط الجامعات المعتمدة
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
أكدت وزارة التعليم العالي والمجلس الأعلى للجامعات، أن الوزارة أتاحت عبر الموقع الرسمي الخاص بالمجلس والصفحات الرسمية كافة بيانات وأسماء الجامعات غير المصرية المعترف بها من قبل المجلس ومعتمدة شهاداتها العلمية، موضحا أنه يجب على الطلاب وأولياء الأمور التواصل مع الوزارة عبر قنواتها الرسمية للتأكد من المؤسسات التعليمية المعترف بها، مؤكدة أنه لا يوجد أي وسطاء أو مكاتب تابعة لها لإلحاق الطلاب .
وأكدت مصادر في المجلس الأعلى للجامعات لـ«الوطن»، أنّ المجلس يقوم دوريا بتحديث قوائم الجامعات غير المصرية المعترف بها من قبل المجلس وذلك في إطار القواعد والضوابط المنظمة للعملية التعليمية والتي تضمن جودة متميزة لمستوى الخريج المصري بمختلف المستويات.
وأوضح المجلس أنه يمكن للطلاب الدخول إلى رابط الموقع الإلكتروني للإطلاع على القوائم المعتمدة من خلال الروابط التالية:
- الجامعات التي يجري النظر في معادلة الدرجات العلمية الممنوحة منها من دولة روسيا رابط.
- الجامعات التي يجري النظر في معادلة الدرجات العلمية الممنوحة منها من دولة أوكرانيا رابط.
- الجامعات الجاري النظر في معادلة الدرجات العلمية الممنوحة منها من دولة أرمينيا رابط.
- الجامعات الجاري النظر في معادلة الدرجات العلمية الممنوحة منها من دولة جورجيا رابط.
- الجامعات الجاري النظر في معادلة الدرجات العلمية الممنوحة منها من دولة كازاخستان رابط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعات الجامعات الحكومية التعليم العالي المؤسسات التعليمية الكيانات الوهمية
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يفتتح مؤتمر الأورام بـ«طب عين شمس» لمواجهة تحديات السرطان
افتتح الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، المؤتمر العلمي الحادي عشر لقسم علاج الأورام والطب النووي بكلية الطب جامعة عين شمس.
المؤتمر يكتسب أهمية كبيرةوأكد الوزير أن مؤتمر طب عين شمس يكتسب أهمية كبيرة، حيث يُعد منصة علمية مُتميزة ليس فقط لتبادل المعرفة، ولكن أيضًا كدعوة للعمل الجماعي الذي يجمع نُخبة من الخبراء والباحثين من مصر ومُختلف دول العالم؛ لمُناقشة أحدث المُستجدات الطبية في مجال تشخيص وعلاج الأورام.
تشكيل أرض خصبة للأفكار التي يُمكن تغييرها لمشهد الوقاية من السرطانوأشار الوزير إلى الالتزام المُشترك بمواجهة أكثر التحديات إلحاحًا والكفاح المُستمر ضد السرطان، مُوضحًا أن مرض السرطان يمس كل مجتمع، وكل أسرة، وكل فرد بطريقة ما، لافتًا إلى الدور الذي تقوم به الجامعات مثل جامعة عين شمس، ومعهد أبحاث كلية الطب (MASRI)، باعتبارها مراكز للمعرفة والبحث والابتكار؛ بما يُسهم في تشكيل أرض خصبة للأفكار التي يُمكن أن تُغير مشهد الوقاية من السرطان وتشخيصه وعلاجه، فضلًا عن تدريب الجيل القادم من العلماء والأطباء وصانعي السياسات في مجال علم الأورام لمواصلة هذا العمل الحيوي والهام.
واختتم كلمته مُعربًا عن تقديره العميق للمُبادرة الرئاسية لمكافحة السرطان، بما لديها من قُدرات على إحداث تغيير جذري في هذه المعركة، من خلال إعطاء الأولوية للوقاية من السرطان، والبحوث، والعلاج، وتأثير هذه المُبادرة على الخريطة البحثية في مصر، وارتباطها بالإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي وخُطة وأهداف التنمية المُستدامة.
مُستشفيات جامعة عين شمس أصبحت مدينة طبية كبيرةوفي كلمته أكد الدكتور عوض تاج الدين مُستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، أن مُستشفيات جامعة عين شمس أصبحت مدينة طبية كبيرة ومُتكاملة لتقديم الخدمات الطبية والعلاجية المُتميزة، مُشيرًا إلى التطور التكنولوجي الكبير الذي تشهده المُستشفيات الجامعية ومعهد الأورام القومي وأقسام الأورام، والتقدم المُثمر في عالم الأورام وفقًا لسياسة الدولة، كما أشاد بالجهود الوطنية المبذولة لدعم القطاع الصحي في مصر؛ بما يتماشى مع مُبادرات الدولة في هذا المجال ورؤية مصر 2030.