خونة وعملاء دمروا السودان من أجل دراهم معدودات
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
من أحاجي الحرب( ٨٨٨٥ ):
منقول:
□□ ضمن مظاهرات الجالية السودانية بلندن؛ لافته معبرة تثير إعجاب رواد مواقع التواصل الاجتماعي
□ حمل متظاهرون سودانيون شاركوا بمظاهرات لندن يوم أمس لافتة عليها صور قادة مجموعة تقدم ضمت حمدوك وخالد سلك وعرمان وبقية المجموعة كتب عليها:
” خونة وعملاء دمروا السودان من أجل دراهم معدودات “.
□ هذه اللافته وجدت استحسان الآف المتابعين من رواد مواقع التواصل الاجتماعي ووصفوها بأنها تحرير شهادة وفاة لكل من تسول له نفسه بأن يقف ضد الشعب وارادته، ويدعم مليشيا الدعم، السريع المتمردة التي انتهكت الأعراض ودمرت الوطن مقابل أموال إماراتية نتنه..
#من_أحاجي_الحرب إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مخاطر وسائل التواصل الاجتماعي فى ندوة للتوعية بأسيوط
نظم قصر ثقافة أسيوط ندوة بعنوان «مخاطر وسائل التواصل الاجتماعي على الشباب» بمقر القصر، ضمن برامج وزارة الثقافة، وتحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، والكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة بإقليم وسط الصعيد الثقافي.
تأتي الندوة ضمن سلسلة من الفعاليات الثقافية والفنية التي ينظمها فرع ثقافة أسيوط، حيث نفذها قصر ثقافة أسيوط برئاسة صفاء حمدان، بالتعاون مع جمعية رواد الثقافة بأسيوط برئاسة طارق الناظر، وبإشراف عبد الغني أبو رحاب، المدير التنفيذي للجمعية.
بدأت فعاليات الملتقى بالسلام الوطني، ثم رحب طارق الناظر بالحضور، مشيرًا إلى أهمية دور الثقافة في نشر الوعي الثقافي وتعزيز القيم الأخلاقية في المجتمع. بدورها، وجهت مديرة القصر دعوة للشباب للمشاركة في الفعاليات الثقافية والفنية التي تقدمها الهيئة العامة لقصور الثقافة بأسيوط.
شارك في الندوة كل من الأديب الدكتور سيد عبد الرازق، والدكتورة يمنى محمد عاطف، الأستاذة بقسم الإعلام بكلية الآداب بجامعة أسيوط.
ناقش الدكتور سيد عبد الرازق تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الشباب، موضحًا الجوانب الإيجابية والسلبية لهذه الوسائل. وأشار إلى أنها تمثل أحد أبرز مظاهر العصر الحديث التي أثرت بشكل كبير على حياة الشباب، مستعرضًا مزاياها في تسهيل التواصل ونقل المعرفة والترفيه. لكنه أشار أيضًا إلى مخاطرها، مثل التأثير السلبي على الحالة النفسية والاجتماعية والصحية للشباب. وأضاف أن هذه الوسائل قد تسبب مشكلات نفسية مثل الاكتئاب والقلق، إلى جانب تدني الثقة بالنفس وعدم الرضا عن الذات.
من جانبها، تطرقت الدكتورة يمنى محمد عاطف إلى المخاطر النفسية التي قد تسببها وسائل التواصل الاجتماعي، ومنها العزلة الاجتماعية التي تقلل من مهارات التواصل وتعزز الشعور بالوحدة. كما أشارت إلى التعرض لمحتويات غير مناسبة لأخلاقيات المجتمع المصري، مثل العنف ونشر المعلومات المضللة، مما قد يؤثر على قيم وأفكار الشباب. كما تناولت قضية التنمر الإلكتروني، موضحة أنه يؤدي إلى شعور الشباب بالتهديد أو الانتقاد، مما ينعكس سلبًا على حالتهم النفسية ويضعف إحساسهم بالأمان.
اختتمت فعاليات الملتقى بتقديم مجموعة من النصائح الهامة لتجنب مخاطر وسائل التواصل الاجتماعي، مشددة على أهمية الاستخدام الواعي والمسؤول لهذه الوسائل.