شقيق الملحن محمد رحيم: دكتورة الصحة شكت إن الوفاة غير طبيعية و«كبرت الموضوع»
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
أكد الدكتور طاهر رحيم، شقيق الملحن الراحل محمد رحيم، أن زوجة الراحل أنوسة كوته فتحت منزلها لجميع أسرة رحيم، متابعًا: «اللي بلغني الخبر أحد العاملين مع شقيقي الساعة 1.5 صباحًا».
وأضاف شقيق «رحيم»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج «حديث القاهرة»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، أن محمد رحيم رفيق حياته، ولا يجب نقل الأخبار الكاذبة من أجل التريند.
وتابع: «أنا اللي بلغت أنوسة كوته بخبر وفاة شقيقي الملحن محمد رحيم، مفيش متوفى هيتدفن إلا بتقرير دفن رسمي من وزارة الصحة، وتم الانتقال للصحة والدكتورة طلبت دخول زوجة الراحل معها الغرفة للكشف عليه»، موضحًا أن الدكتورة شكت أن الوفاة غير طبيعية «كبرت الموضوع».
ونوه بأن كل ما قيل بشأن أسباب وفاة شقيقه الملحن الراحل محمد رحيم مجرد شائعات، مؤكدة أن الدكتورة كتبت تقريرا وتم تسليمه للمباحث، وتم استدعاء الطبيبة وتوجيه السؤال لها بأسباب كتابة هذا التقرير بوجود شبهة جنائية.
اقرأ أيضاًموعد ومكان عزاء الملحن محمد رحيم
وصول جثمان محمد رحيم لمسجد الشرطة استعدادا لأداء صلاة الجنازة (صورة)
القصة الكاملة لأزمة وفاة محمد رحيم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الملحن محمد رحيم محمد رحيم اغاني محمد رحيم لقاء محمد رحيم وفاة الملحن محمد رحيم سبب وفاة الملحن محمد رحيم وفاة محمد رحيم سبب وفاة محمد رحيم زوجة محمد رحيم جنازة محمد رحيم مرض محمد رحيم تفاصيل وفاة محمد رحيم محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: تسجيل ثاني حالة وفاة بفيروس «الإيبولا» في أوغندا
أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم السبت وفاة طفل في الرابعة من عمره في أوغندا جراء إصابته بفيروس الإيبولا مسجلة بذلك ثاني حالة وفاة منذ تفشي المرض مجددا في يناير الماضي.
وذكر مكتب منظمة الصحة العالمية في أوغندا في بيان مختصر، أن “الطفل كان قد خضع للعلاج في منشأة الإحالة الرئيسية في كامبالا، عاصمة البلاد الواقعة في شرق إفريقيا، وتوفي يوم الثلاثاء”، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن الوفاة.
وأوضح البيان أن “منظمة الصحة العالمية وغيرها من المنظمات تعمل على تعزيز المراقبة وتتبع المخالطين”، فيما لم يعلق المسؤولون الصحيون المحليون على الأمر.
يذكر أن الشخص الأول الذي توفي بسبب هذا المرض في أوغندا كان يعمل ممرضا، حيث توفي قبل يوم من الإعلان عن تفشي المرض مجددا في 30 يناير الماضي. وقبل وفاته، سعى للعلاج في عدة منشآت صحية في كامبالا وشرق أوغندا، كما زار معالجا تقليديا لمحاولة تشخيص حالته، لكنه فارق الحياة في كامبالا.
وتزيد الوفاة الثانية من الشكوك حول تأكيدات مسؤولي الصحة الأوغنديين بشأن السيطرة على تفشي المرض، والذين كانوا يتطلعون إلى وقف التفشي بعد علاج ثمانية أشخاص بنجاح كانوا على اتصال بأول الضحايا، بما في ذلك بعض أفراد عائلته.
ويستمر المسؤولون في البحث عن مصدر المرض، وتتبع المخالطين للمصابين حيث يعد ذلك أمرا أساسيا للحد من انتشار الإيبولا، في ظل عدم وجود لقاحات معتمدة لسلالة السودان من الإيبولا التي تصيب الأشخاص في أوغندا.
من جانبها، أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها سترسل فرقا من الخبراء والمتخصصين في الصحة العامة إلى أوغندا لدعم جهود مكافحة الفيروس، مؤكدة تخصيص مليون دولار للمساعدة في التصدي لهذا التفشي.
وقالت المنظمة إنها ستدعم الحكومة الأوغندية في تسريع تحديد الحالات المصابة وعزلها، وتقديم العلاج اللازم للحد من انتشار الفيروس وحماية السكان.
وكان آخر تفش للمرض في أوغندا عام 2022 وأعلنت القضاء عليه في 11 يناير 2023 بعد ما يقرب من 4 أشهر كافحت خلالها لاحتواء العدوى الفيروسية.
وأودى ذلك التفشي بحياة 55 من أصل 143 مصابا، وكان من بين الوفيات 6 عاملين في قطاع الصحة.