"المخدرات بتعالجني".. الطب الشرعي طوق النجاة الأخير لـ سعد الصغير أمام المحكمة
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
تستكمل محكمة جنايات شمال القاهرة المنعقدة بالعباسية، برئاسة المستشار ناجى الحايس، اليوم، محاكمة المطرب الشعبى سعد الصغير، بتهمة حيازة وتعاطي المخدرات.
محاكمة سعد الصغيرومن المقرر أن تشهد الجلسة ورود تقرير الطب الشرعي بشأن الإصابة الذي ادعى المطرب الشعبي سعد الصغير معاناته منها، مما استدعى تعاطيه مخدر الترامادول.
سعد الصغير
وألقى القبض على المتهم سعد الصغير، من قبل سلطات جمارك مطار القاهرة الدولى، فى 10 سبتمبر بعد العثور على عبوات بداخلها مواد مخدرة أثناء إنهاء إجراءات وصوله لمطار القاهرة من رحلة فنية فى بالخارج.
وبالفحص تبين أن الأحراز المضبوطة مع سعد الصغير عبارة عن 9 عبوات خاصة بالسجائر الإلكترونية بها مخدر مادة زيتية تشبه زيت المارجوانا، وترامادول، وتم تحرير محضر ضبط بالواقعة.
وبعرض سعد الصغير على النيابة العامة قامت باستجوابه فيما هو منسوب إليه من حيازته لمواد مخدرة بقصد التعاطى، وأمرت بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيق وعرضه على الطب الشرعى لإجراء تحليل المخدرات.
وأثبت تقرير المعمل الكيماوى أن السجائر المضبوطة تحوى سائلًا لجوهر الحشيش المخدر، كما ثبت بتقرير الفحص احتواء العينة المأخوذة من المتهم على جوهَرَى الحشيش والترامادول المخدرين.
وبعد استلام تقرير الطب الشرعى الخاص بالتحليل الذى تبين فيه تعاطى سعد الصغير للمواد المخدرة، أمرت النيابة العامة فى 16 سبتمبر بإحالته إلى المحاكمة بتهمة حيازة الحشيش والترامادول بقصد التعاطى، في غير الأحوال المصرح بها قانونًا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصغير محاكمة سعد الصغير جنايات القاهرة محكمة العباسية سعد الصغير امام المحكمة سعد الصغیر
إقرأ أيضاً:
للمرة 12.. نتنياهو يمثل أمام المحكمة في تهم الفساد بـ الملف 4000
مثل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام المحكمة في تل أبيب اليوم، للمرة الـ12، للرد على تهم الفساد في “الملف 4000”، من المتوقع أن تستمر محاكمته حتى استكمال إفادته حول التهم الموجهة إليه في 3 ملفات فساد.
وحذّرت بلدية غزة، اليوم الاثنين، من كارثة صحية وبيئية خطيرة جراء تراكم نحو 170 ألف طن من النفايات في الشوارع والمكبات المؤقتة داخل المدينة.
وأوضحت البلدية، في منشور عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، أن هذا التراكم يعود إلى منع الاحتلال لطواقمها من الوصول إلى المكب شرق المدينة، بالإضافة إلى تدمير الاحتلال لما يقارب 80% من آليات البلدية، مما فاقم الأزمة.
وفي محاولة لمواجهة هذه التحديات، أطلقت البلدية خطة طوارئ الأسبوع الماضي لإزالة النفايات المتراكمة في الشوارع والأحياء ومراكز الإيواء، وذلك في إطار جهودها للتخفيف من المخاطر الصحية والبيئية الناجمة عن الأزمة.
وأشارت البلدية إلى أن الخطة تعتمد على فرق عمل متخصصة تضم مشرفين وعمالاً وفنيين، إلى جانب استخدام آليات ومعدات متنوعة لجمع النفايات ونقلها، بدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، ومنظمة ACF، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، والقطاع الخاص.
وأكدت البلدية أن تنفيذ المشروع سيستغرق من ثلاثة إلى أربعة أسابيع، بشرط توافر المعدات الثقيلة والموارد اللازمة. كما تتضمن الخطة تقسيم المدينة إلى قسمين، شرقي وغربي، والبدء بإزالة النفايات من الشوارع الرئيسية قبل الانتقال إلى الأحياء السكنية ومراكز الإيواء.