لو شهادتك من خارج مصر.. 10 مستندات مهمة للقيد في نقابة المهندسين
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
إذ درست الهندسة وحصلت على شهادة البكالوريوس من خارج مصر، يمكنك الآن التقييم للقيد في نقابة المهندسين المصرية، وهو ما أعلنته النقابة، مؤكدة على ضرورة توفير مجموعة من المستدات أبرزها تاوثيق شهادة التخرج من الخارجية المصرية.ف
المستندات المطلوبة للقيد أول مرةوأوضحت نقابة المهندسين، أنه يجوز للمهندس الحاصل على بكالوريوس من خارج جمهورية مصر العربية التسجيل في النقابة والحصول على العضوية وذلك عند استيفاء الأوراق المطلوبة وهي كالتالي:
- تقديم أصل وصورة شهادة البكالوريوس موثقة من الخارجية المصرية (خاتم التصديق من مصر).
- تقديم أصل وصورة شهادة معادلة من المجلس الأعلى للجامعات (إدارة المعادلات - جامعة القاهرة) تفيد معادلة البكالوريوس مدون بها الأسم واسم الجامعة (حديثة) .
- تقديم صورة من بطاقة الرقم القومي أو جواز السفر.
- صورتان شخصيتان .
- تقديم أصل وصورة بيان بالدرجات والمواد الدراسية خلال فترة الدراسة موثقمن الخارجية المصرية (خاتم التصديق من مصر) .
- سداد مبلغ 1000 جنيه رسم اعتماد لجنة القيد والمعادلات لا يرد في حالة الرفض.
- تقديم إجراءات القيد من صاحب الطلب، ولا يجوز التوكيل في هذا الشأن.
- فيش وتشبيه باسم نقابة المهندسين ساري أثناء تاريخ تقديم الطلب.
- أصل شهادة الثانوية العامة خاتم التصديق من مصر في حالة الحصول عليها من الخارج.
- صور جوازات السفر ( خلال فترة الدارسة ).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة المهندسين قيد المهندسين طارق النبراوي نقابة المهندسین
إقرأ أيضاً:
دراسة: البقاء خارج المنزل يقلل من خطر الإصابة بقصر النظر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون بجامعة جورجيا الأمريكية، أن البقاء خارج المنزل يقلل من خطر الإصابة بقصر النظر وفقا لما نشرته مجلة Naukatv.ru.
تشير الفرضية الرئيسية إلى الدور الحاسم للضوء الطبيعي الساطع كما يعتقد أن العالم الخارجي يحتوي على تفاصيل بصرية أكثر تنوعا تحفز البصر.
وفي إحدى المدارس الصينية تم تزيين الفصل الدراسي ليشبه غابة وتمت تغطية الجدران والمقاعد برسومات للأشجار والشجيرات ورُسِمَت السماء على السقف بينما بقيت فصول دراسية أخرى بألوان تقليدية فاتحة.
وتم تعديل الإضاءة بحيث لا يكون هناك اختلاف وقال طبيب العيون يان فليتكروفت من مستشفى "تمبل ستريت" للأطفال في دبلن: نظرا لأن الجدران تعكس الضوء بشكل أقل عندما تكون مغطاة بصور الأشجار وما إلى ذلك تم ضبط الإضاءة بحيث تكون مستويات الإضاءة على المقاعد متساوية في كلا الفصلين.
وعلى مدار عام درس 250 طفلا تبلغ أعمارهم 9 سنوات في فصول من هذا النوع بينما درس 250 طفلا آخرين في الفصول العادية وقبل وبعد ذلك خضعوا هؤلاء لفحص البصر وتم تقييم حدة البصر بالديوبتر مع عتبة مقبولة لبداية قصر النظر عند معدل 0.5.
وبعد عام اقترب بصر الأطفال بعيدي النظر في الفصل الذي يحاكي الطبيعة من قصر النظر بمقدار 0.22 ديوبتر أقل من أولئك الذين درسوا في الفصل العادي. بينما ضعف بصر التلاميذ ذوي النظر الطبيعي الذي يعادل 1.0 بمقدار 0.18 ديوبتر أقل مقارنة بمن درسوا في الفصول العادية.
ووصف البروفيسور بيلي هاموند من جامعة جورجيا الأمريكية هذه النتائج بأنها ذات أهمية إكلينيكية.
وقال: إذا لم نتمكن من منع إصابة الأطفال بقصر النظر، فيمكننا على الأقل تقليل درجة حدته".
وأضاف أن الدراسة أكدت دور الترددات المكانية في تطور البصر لدى الأطفال، موضحا أن العين تنمو وفقا للمنبهات التي تتلقاها فالبيئات ذات الإضاءة الاصطناعية التي تفتقر إلى الترددات المكانية العالية قد تؤدي إلى نمو محدود للبصر، بينما توفر الطبيعة نطاقا هائلا من الأنماط وتغيرات الألوان والمسافات والسطوع، مما يعزز حدة البصر.