شيعة لبنان يدفعون ثمن حرب "حزب الله"
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
تصر إسرائيل على أن حربها هي مع حزب الله وليس مع الشعب اللبناني أو الشيعة، وتقول إنها تستهدف فقط أعضاء الحزب المدعوم من إيران لمحاولة إنهاء حملتهم المستمرة منذ عام لإطلاق الصواريخ عبر الحدود.
أحد الأمثلة التي يتم الإشارة إليها عادة هو ما يسمى بمبدأ الضاحية
وتقول وكالة "أسوشيتد برس" إن الشيعة لا يقيسون معاناة مجتمعهم بالقتلى والجرحى فقط.
???????? My friend’s house is in this video. He spent the past hours thinking of how to tell his father that the house that he had rebuilt twice already is now gone. Again.
????
Anyone who even tries to find excuses for such attacks is delusional and has lost all sense of humanity.… pic.twitter.com/uoSzfpUetE
وقال مهند الحاج علي، وهو زميل بارز في مركز كارنيغي للشرق الأوسط في بيروت: "إنهم يدمرون مناطقهم الحضرية، وتدمر آثارهم ومبانيهم الثقافية".
ومع فرار الشيعة من قراهم وأحيائهم التي مزقتها الحرب، فإن الصراع يلاحقهم بشكل متزايد إلى أجزاء أخرى من لبنان، مما يؤدي إلى تأجيج التوترات.
وقُتل عشرات الأشخاص في غارات جوية إسرائيلية على المناطق المسيحية والسنية والدرزية التي لجأ إليها النازحون الشيعة. ويفكر العديد من السكان في هذه المناطق الآن مرتين قبل توفير المأوى للنازحين خوفاً من أن تكون لهم صلات بحزب الله.
قال واصف حركة، المحامي من الضواحي الجنوبية لبيروت الذي خاض انتخابات عام 2022 ضد حزب الله في الانتخابات البرلمانية في البلاد، والذي هدم مكتبه مؤخرًا بغارة جوية إسرائيلية: "الإسرائيليون يستهدفون لبنان كله". ويعتقد أن جزءًا من هدف إسرائيل هو تفاقم الاحتكاكات داخل الدولة الصغيرة الواقعة على البحر الأبيض المتوسط، والتي لها تاريخ طويل من الاقتتال الطائفي على الرغم من أن المجموعات المتنوعة تعيش معاً بسلام هذه الأيام.
ويقول بعض الشيعة إن تصريحات الجيش الإسرائيلي على مر السنين لم تؤد إلا إلى تعزيز الشكوك في أن مجتمعهم الأوسع مستهدف كوسيلة للضغط على حزب الله.
Only such nations can resist.
A Lebanese citizen's cry to Hezbollah and its leaders from inside a building bombed by Israel:
O' Father OF Hadi, my blood, life and children are sacrificed to you.
Labik YA Nasrallah pic.twitter.com/IjyW9MWlxr
وتقول الوكالة إن أحد الأمثلة التي يتم الإشارة إليها عادة هو ما يسمى بمبدأ الضاحية، الذي اعتنقه الجنرالات الإسرائيليون لأول مرة خلال الحرب بين إسرائيل وحزب الله في عام 2006. إنها إشارة إلى الضاحية الجنوبية لبيروت حيث يقع المقر الرئيسي لحزب الله وحيث تم تدمير مبان سكنية وجسور ومجمعات تجارية بأكملها في كلتا الحربين. وتقول إسرائيل إن حزب الله يخفي أسلحة ومقاتلين في مثل هذه المناطق ويحولها إلى أهداف عسكرية مشروعة.
وقد فسر الشيعة مقطع فيديو نشره الجيش الإسرائيلي الشهر الماضي على أنه دليل إضافي على عدم وجود تمييز بين مقاتلي حزب الله والمدنيين الشيعة.
وكان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاغاري وصف قرية في جنوب لبنان بأنها "قاعدة إرهابية"، قائلاً: "هذه قرية لبنانية، قرية شيعية بناها حزب الله”.
وأثناء قيامه بجولة في أحد المنازل وعرضه مخزوناً من القنابل اليدوية والبنادق ونظارات الرؤية الليلية وغيرها من المعدات العسكرية، أضاف هاغاري: "كل منزل هو قاعدة للإرهاب".
وعارض متحدث آخر باسم الجيش فكرة أن إسرائيل تحاول طمس الخط الفاصل بين المقاتلين والمدنيين. وقال اللفتنانت كولونيل نداف شوشاني: "حربنا هي مع جماعة حزب الله الإرهابية وليس مع الشعب اللبناني مهما كان أصله".
ونفى أن تكون إسرائيل تحاول عمداً تعطيل النسيج الاجتماعي في لبنان، وأشار إلى تحذيرات إسرائيل بشأن إخلاء المدنيين قبل الغارات الجوية كخطوة تتخذها لتخفيف الضرر.
لوم حزب اللهويلقي العديد من اللبنانيين، بما في ذلك بعض الشيعة، اللوم على حزب الله في معاناتهم، بينما يشجبون أيضًا القصف الإسرائيلي.
وتصاعدت معدلات الموت والدمار في لبنان بشكل ملحوظ في منتصف سبتمبر (أيلول)، عندما بدأت الغارات الجوية الإسرائيلية تستهدف قادة حزب الله، ثم مرة أخرى في أوائل أكتوبر (تشرين الأول)، عندما غزت القوات البرية الإسرائيلية لبنان.
وفي وقت مبكر من الحرب، قتلت الغارات الجوية الإسرائيلية حوالي 500 من أعضاء حزب الله، لكنها لم تسبب سوى أضرار جانبية قليلة للغاية. لكن منذ أواخر سبتمبر ، دمرت الغارات الجوية مباني ومنازل بأكملها، وفي بعض الحالات قتلت عشرات المدنيين عندما كان الهدف المقصود أحد أعضاء حزب الله أو أحد قياداته.
وفي 23 سبتمبر، قتلت الغارات الجوية الإسرائيلية ما يقرب من 500 شخص ودفعت مئات الآلاف من الناس - مرة أخرى، معظمهم من الشيعة، إلى الفرار من منازلهم في حالة من الذعر.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل وحزب الله الغارات الجویة حزب الله
إقرأ أيضاً:
ملعب جويّ فوق لبنان.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ
نشر موقع "ماكو" الإسرائيليّ تقريراً جديداً تحدث فيه عن الساحة اللبنانية والهجمات التي تمارسها إسرائيل ضدّ "حزب الله" من دون أي ردّ يقوم به الأخير، وسأل: "كيف حدث ذلك، وما الذي سيضمن أمن الشمال لسنوات قادمة؟".
ويقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنه قبل عامين فقط، كانت إسرائيل تخشى التحرك ضدّ خيمة أقامها "حزب الله" عند الحدود، وأضاف: "حتى قبل ذلك، تجنبت إسرائيل الرد على حادثة تمكن فيها مسلح من التسلل إلى الداخل الإسرائيلي والوصول إلى مفترق مجدو ووضع عبوة ناسفة هناك، ليتم القضاء عليه قبل أن يعود إلى لبنان".
ويتابع: "الآن، وبعد عام ونصف من القتال، أصبحت الساحة اللبنانية التي كانت تعتبر من أخطر الساحات، ملعباً لسلاح الجو الإسرائيلي، الذي يقضي كل يوم تقريباً على عناصر مختلفة ويهاجم البنى التحتية الإرهابية، من دون أن يرد حزب الله أو يشكل تهديداً يُذكر".
وأكمل: "على مدى أكثر من 20 عاماً، كانت الساحة اللبنانية تعتبر الأكثر خطورة وتعقيداً بين الساحات التي يعمل فيها الجيش الإسرائيلي. على مدى سنوات، كان حزب الله يُعتبر التهديد الرئيسي، وهو ما كان يوجه إليه الجزء الأكبر من اهتمام الجيش الإسرائيلي. بعد هجمات السابع من تشرين الأول، انضم نصر الله إلى الحرب ضد إسرائيل، والتقدير هو أنه لو قام بشن هجوم مفاجئ بالتعاون مع حماس، فإن حجم الضحايا والأضرار التي كانت ستلحق بإسرائيل كانت ستكون هائلة. وهنا، يتحدث الجيش عن مقتل آلاف المدنيين والجنود".
وذكر التقرير أنه قبيل بدء "حزب الله" حرب الإسناد لغزة يوم 8 تشرين الأول 2023، عمدت إسرائيل إلى حشد أكثر من 100 ألف جندي احتياطي وصلوا إلى الحدود الشمالية، وذلك لمنع هجمات حزب الله باتجاه الداخل، وتابع: "لكن على مدى عام تقريباً، أطلق حزب الله الصواريخ والطائرات من دون طيار والصواريخ المضادة للدبابات على إسرائيل، مما أدى إلى التخلي عن منطقة بأكملها من الأرض وتدمير مئات المنازل والبنية التحتية المدنية في الشمال".
وتابع: "لقد قُتل 46 مدنياً بنيران حزب الله في الشمال وأُجبر ما يقرب من 70 ألف مدني على مغادرة منازلهم. في الوقت نفسه، لا يزال الكثير منهم في مرحلة الإجلاء بسبب عملية إعادة التأهيل الطويلة، كما تكبدت القوات الإسرائيلية أضراراً جسيمة نتيجة تلك الهجمات التي شنها حزب الله".
واستكمل التقرير: "حتى تموز 2024، كانت إسرائيل في حرب استنزاف وتدمير متبادل ضد حزب الله. وفي الشهر نفسه، اغتيل فؤاد شكر، العضو البارز في الجناح العسكري لحزب الله. وفي آب من ذلك العام، شنت القوات الجوية الإسرائيلية الضربة الاستباقية الواسعة المعروفة، وفي المقابل، زاد حزب الله متوسط عدد عمليات الإطلاق إلى مائة عملية يومياً. وفي ذلك الشهر، دمر الجيش الإسرائيلي معظم قرية كفركلا وبدأ بتنفيذ غارات قصيرة للقوات الخاصة على الأراضي اللبنانية. لكن التغيير الكبير لم يأتِ إلا في أيلول 2024، بعد عام تقريباً من الحرب".
وتابع: "بعد ذلك تم تنفيذ عملية البيجر والتي أدت إلى مقتل نحو خمسين عنصراً من حزب الله وإصابة نحو 4000 آخرين، منهم 400 إصابة خطيرة. أيضاً، شنت القوات الجوية موجات من الهجمات غير عادية في نطاقها، مما أدى إلى تدمير مقرات وعدد كبير من منصات الإطلاق والصواريخ. كذلك، كان الحدث الأبرز خلال أيلول 2024 هو اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله وشخصيات بارزة أخرى مثل علي كركي، قائد الجبهة الجنوبية لحزب الله".
وأكمل: "في تشرين الأول، بدأ الهجوم البري، مما أدى فعلياً إلى سحق حزب الله في منطقة الحدود مع إسرائيل حتى عمق حوالى 5 كيلومترات. وفي جنوب لبنان، نفذت قوات خاصة، معظمها طائرات مقاتلة ومروحيات وطائرات بدون طيار، غارات طالت حزب الله وأثرت عليه فعلياً، وأجبرت الأخير على الموافقة على وقف إطلاق النار، على الرغم من أن الحزب أعلن في وقت سابق أنه لن يُوقف إطلاق النار إلا عندما تنتهي الحرب في غزة".
وقال التقرير: "لقد هُزم حزب الله وتلقى سلسلة من الضربات القاسية، وبالأساس كانت إسرائيل تستعد لجبهة لبنان لأنها كانت ترى فيها تهديداً كبيراً على عكس الجبهة في غزة. ومن المهم الإشارة إلى أن حزب الله ما زال يتمتع بقدرات امتنع عن استخدامها للرد وذلك في ظل خسارة الدعم الإيراني والسوري وتحديداً عقب انهيار نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد".
واستكمل: "منذ الحرب الأخيرة ولفترة طويلة قادمة، تواصل إسرائيل احتلال أراضٍ في لبنان، تتمثل في تلك البؤر الاستيطانية الخمس الواقعة قبالة المستوطنات الإسرائيلية المتاخمة للسياج. في غضون ذلك، تستمر الطائرات في مهاجمة وقتل قادة حزب الله والمنظمات الأخرى، ويبدو أن الرأي العام الإسرائيلي أصبح بالفعل غير مبال بما يحدث في لبنان".
وأضاف: "لقد أدى اختراق الاستخبارات والسيطرة الجوية إلى تحويل لبنان إلى ملعب للقوات الجوية، التي تنفذ سياسة إسرائيل الأمنية الجديدة، وبالتالي أهداف الحرب في الشمال. هذا الجزء هو الذي سيجلب الأمن فعلياً لسكان الجليل، بشرط أن لا تتنازل إسرائيل عن أي بند من بنود اتفاق وقف إطلاق النار في الشمال".
وختم: "رغم النجاح الذي تحقق ضد حزب الله، فما زال من الممكن أن يقوم الأخير بإطلاق صاروخ أو حتى محاولة إرسال إرهابيين إلى موقع أو مستوطنة إسرائيلية. إن رد فعل إسرائيل على مثل هذا الحدث هو ما سيحدد استمرار الحياة في أمن لسنوات قادمة". المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة من المسؤول عن "صواريخ الجنوب"؟ إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ Lebanon 24 من المسؤول عن "صواريخ الجنوب"؟ إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ 26/04/2025 21:01:44 26/04/2025 21:01:44 Lebanon 24 Lebanon 24 "الدولار في خطر".. إقرأوا آخر تقرير Lebanon 24 "الدولار في خطر".. إقرأوا آخر تقرير 26/04/2025 21:01:44 26/04/2025 21:01:44 Lebanon 24 Lebanon 24 "سيناريو ناري" ينتظر إيران.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيلي Lebanon 24 "سيناريو ناري" ينتظر إيران.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيلي 26/04/2025 21:01:44 26/04/2025 21:01:44 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": طائرة مسيّرة إسرائيليّة استهدفت سيارة قرب ملعب بلدة كفردونين Lebanon 24 "لبنان 24": طائرة مسيّرة إسرائيليّة استهدفت سيارة قرب ملعب بلدة كفردونين 26/04/2025 21:01:44 26/04/2025 21:01:44 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية تابع قد يعجبك أيضاً قادمة من لبنان.. هذا ما ضبطه الأمن السوري في القصير في حافلة Lebanon 24 قادمة من لبنان.. هذا ما ضبطه الأمن السوري في القصير في حافلة 13:25 | 2025-04-26 26/04/2025 01:25:51 Lebanon 24 Lebanon 24 عن "حزب الله".. ماذا كشف خبراء إسرائيليون؟ Lebanon 24 عن "حزب الله".. ماذا كشف خبراء إسرائيليون؟ 13:00 | 2025-04-26 26/04/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 باسيل: لبنان يواجه خطرًا وجوديًا بسبب النزوح السوري Lebanon 24 باسيل: لبنان يواجه خطرًا وجوديًا بسبب النزوح السوري 12:22 | 2025-04-26 26/04/2025 12:22:03 Lebanon 24 Lebanon 24 رقم كبير.. كم يستهلك لبنان يومياً من البنزين؟ Lebanon 24 رقم كبير.. كم يستهلك لبنان يومياً من البنزين؟ 12:00 | 2025-04-26 26/04/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في عكار.. وفاة رجل مسن إثر سقوطه من شرفة مبنى Lebanon 24 في عكار.. وفاة رجل مسن إثر سقوطه من شرفة مبنى 11:57 | 2025-04-26 26/04/2025 11:57:25 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "لابسة شريط كاسيت".. إليسا تُثير الجدل بإطلالتها خلال حفلها في باريس شاهدوا ماذا ارتدت (فيديو) Lebanon 24 "لابسة شريط كاسيت".. إليسا تُثير الجدل بإطلالتها خلال حفلها في باريس شاهدوا ماذا ارتدت (فيديو) 01:05 | 2025-04-26 26/04/2025 01:05:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تحسينات على الأجور الاثنين Lebanon 24 تحسينات على الأجور الاثنين 22:15 | 2025-04-25 25/04/2025 10:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أحمد العوضي يلمّح لارتباطه رسمياً… وزفافه من زميلته الحسناء حديث السوشيال ميديا! (صور) Lebanon 24 أحمد العوضي يلمّح لارتباطه رسمياً… وزفافه من زميلته الحسناء حديث السوشيال ميديا! (صور) 03:09 | 2025-04-26 26/04/2025 03:09:03 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر عن الرواتب في لبنان.. بيانٌ من وزير العمل Lebanon 24 آخر خبر عن الرواتب في لبنان.. بيانٌ من وزير العمل 05:42 | 2025-04-26 26/04/2025 05:42:18 Lebanon 24 Lebanon 24 تصغره بـ29 عاماً.. نجم شهير يستعد للزواج للمرة الثالثة (صور) Lebanon 24 تصغره بـ29 عاماً.. نجم شهير يستعد للزواج للمرة الثالثة (صور) 02:18 | 2025-04-26 26/04/2025 02:18:51 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب خاص "لبنان 24" أيضاً في لبنان 13:25 | 2025-04-26 قادمة من لبنان.. هذا ما ضبطه الأمن السوري في القصير في حافلة 13:00 | 2025-04-26 عن "حزب الله".. ماذا كشف خبراء إسرائيليون؟ 12:22 | 2025-04-26 باسيل: لبنان يواجه خطرًا وجوديًا بسبب النزوح السوري 12:00 | 2025-04-26 رقم كبير.. كم يستهلك لبنان يومياً من البنزين؟ 11:57 | 2025-04-26 في عكار.. وفاة رجل مسن إثر سقوطه من شرفة مبنى 11:40 | 2025-04-26 جابر: لبنان أمام فرصة تاريخية لاستعادة ثقة المجتمع الدولي فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 26/04/2025 21:01:44 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 26/04/2025 21:01:44 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 26/04/2025 21:01:44 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24