سواليف:
2025-04-10@20:26:35 GMT

(رسالة إلى ( النتن)…..ياهووو

تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT

( #رسالة إلى ( #النتن )…..ياهووو…..أتوجه اليك بأدبيات ومحكي عالم الطير وخاصة ( #طائر_الشوك وطاير النار)…

د. #بسام_الهلول
ياانت؛
كلنا من ابناء سام وهي ليست حكرا عليك بأن تستخدم ( ضد السامية) Anti-Semitic
فأنا من عيال ( سام)…ومن ( الخمسة).. اللي بعدهم ماطلعوا منها بحيث ندفع معك كما انت ستدفع معنا الدية دعني اقترب منك وهات أذنك ( خليني اوشوشك).

.وان كان المسمى منك ما غلبت عليه الصفة( النتن).. وهي في عرفنا( ذو الرائحة الكريهة)..وقد جرى المحكي عندنا بحيث يتأففون من رائحة( الظريان).. يمتاز برائحة كريهة
‎يشار إلى أن للظربان قدرة كبيرة على إفراز رائحة كيميائية نتنة شديدة الكراهية من زوج من الغدد الشرجية، ويستخدم هذه الرائحة سلاحاً للدفاع عن نفسه، ووسيلة لتخدير فرائسه، وتحديد منطقة
من ذا الذي اخبرك عن طائر الشوك وطائر النار؟ورغم ذلك فأني والخشم مني اعتاد هذه الرائحة فمن. مثلك من بعض بني قومي كرائحتك وبعضهم ومن تصافحهم كرائحة ( الظربان) ورغم مايبدو عليك من تأنق في الملبس اذ الظربان لطيف وشفيف المظهر..إلا ان رائحته كريهة
عزيزي النتن…اخاف عليك من ان تذهب مثلا في القادم من اجيال بني إسرائيل لما لحق قومك وعترتك من شائن الفعل وما جرّته سياستك على بني جلدتك ان تذهب في محكي الاجيال القادمة بحيث إذا ذكرت في تعاليلهم وأسمارهم وأباطيلهم انت تكون محكيا في ليالي الشتاء عندما يجلسون في رحلتهم الثانية وربما الأخيرة رحلة الخروج ان سمح لكم ( اشأم من نتن- ياهو)..ومن خلال محكينا نحن ابناء عمك ( ابناء سام).. الاسم؟يعتبر سفر الخروج من
‎الكتاب المقدس، وهو يروي في حلقات متتابعة طفولة النبي موسى، وهربه من مصر، ثم عودته إليها ليقود أسباط بني إسرائيل الاثني عشر للخروج عن حكم الفرعون، والأحداث التي رافقت المرحلة الأولى من خروج الشعب، الذي شكل الحدث الأساسي، ومنه استقى السفر اسمه.
لقد عرضت رئاسة كيانكم على ألبرت أنشتاين فرفضها حيث قال لن يستقيم امرنا نحن اليهود في وسط يعج بالعرب والمسلمين إلا انك قبلتها فكنت( ظلوما غشوما)..كما تورط بها من قبلك ادم فكان( ظلوما غشوما)…بحيث أردف قائلا انه انتحار جماعي لنا نحن اليهود كما الشأن عند عالم الطير فهناك طائر يسمى( طائر الشوك) إذا اراد الانتحارنقر صدره ويبدا بنتف ريش صدره ثم يأتي إلى أعلى عود من الشوك فيتعرض له ثم مايلبث ان يفنى ومن مثله في ادبيات اهل(،نيبال).. يشعلون النار لطائر اسمه طائر فيأتون زرافات ووحدانا فينتحرون
لاتكن اشأم من طويس عندنا نحن العرب او اشأم من منشم عند قومك ان من يتابع مظاهر المجندات يقرأ الطهر فيهن مسطورا يغلب عليهن الادب ويمن من هداة ووقار اليس من الجريمة ان تسوق هذه البراءة على مذبح كرامتنا وحريتنا والتي داسها أعيان بل أخدان من ساستنا بحيث انفت الأنوف من عمالتهم وجبنهم وبلغ بهم الجبن والخسة ان صحت بهم(اخرسوا)..فعمهم الصمت والجبن ووالله لو كنت ساعتها ذات خدر لمزقت ثوب الحياء وخرجت فيهم دون اعتبار لرجولتهم ويمين الله لو صافحوني جميعا لما انتقض وضوئي للصلاة …وما كنت مصدقا للحالة انهم(بلعوا ألسنتهم)..ممكن طلب اسي النتن قولة الاردنيين( انت وش مسويلهم).. صارحني برب موسى وهارون ( مسويلهم حجاب عند الكريدي) والا هتكت سترهم بحيث فعلا ( انخرسوا جميعا كأن على روؤسهم الطير)..حتى ذاك الطهبل تاع تركيا السي قردوغان)… الذي جرى للمسمى..صدق فيه مثالنا( شوفيني يابنت الخال ثوبي اخمر ورداني طوال).. الم تلاحظ . معي ان صدر مني اللفظ( اخمر)..وهي ( احمر)..من الذين ركبتهم حتى غدوا( احمر) من هو بالمراح عندنا وفي قريتنا …ارفق بتلك البنيات ا
كي لا يكونوافرائس لمقاومتنا ارفق بهذه الأزاهير التي لازالت براعم بأكمامها بل اشفق ولا تكن لهن اشأم من عطر منشم ولعلمك يضرب هذا المثل ان محاربين من العرب مروا بمنسم وعطرتهم ولم يرجع منهم احدا..فلاتكن لهؤلاء الصبيان ومن عطرك ان لايعدوا إلى اهاليهم ذلك انهم لامهاتهم( عظيم رجاء) ولا تنصت لرباعتك( بن قفير والاخر يصعب علي نطق مسماه واعلم ان صاحبك بن قفير من ينظر في وجهه عندنا يحرم على الرجال ومحاربينا كدومقاومينا ان ينظروا اليه لانه( عورة)..وانا اكبر فيك ان يكون بن قفير من رجالات حربك هذا الوجه الانثوي ولقد سألت احد رجال الفتوى من ربع ابن سعود فقال لي( يحرم على الرجال النظر في وجهه لانه عورة)..ويثير الشهوة لان من يرى في وجهه ( نهضت الته)..او( قصبته)..ولذلك أتوجه اليك ان لايذهب مع رباعتك الى غزة او جنوب لبنان كي لايخلو به رجالك لان الخلوة به شبهة …ًوتسهم في فتنتهم.. ولو كنت قائداً في احد ثكناتكم لاصدرت امراً بنفيه بعد ان احلق رأسه لانه فتنة اقول هذا ولو قيض لي ربما ترددت كثيرا اخاف ان حلقت منه الرأس يعود اكثر فتنه …معذرة صديقي لقد اطلت عليك وبها اختم..الشقي من وعظ بنفسه والسعيد من وعظ بغيره

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: رسالة النتن

إقرأ أيضاً:

رسالة مفتوحة إلى يوسف زيدان

كتب: سيروان عبدول

رسالة مفتوحة إلى الدكتور يوسف زيدان، حين يُمنَع مَن أنصفنا من الحديث باسمنا، لا يسعنا إلا أن نكتب.

أكتب إليك، وأنا كرديّ يشعر أن ما جرى لم يكن مجرّد إلغاء، بل طعنة داخلية مؤلمة - ونصرٌ مجانيّ لمشروع لا يعيش إلا بخنق الأصوات. 

فالذين أسكتوا صوتك فعلوا ذلك باسمنا، لكنهم ليسوا من صوتنا ولا من جرحنا. إنهم فرسان حصان طروادة - رُكّبوا على رمزيةٍ صُنعت خارج حدودنا، وساروا بها إلى قلب قضيتنا، لا ليحموها، بل ليُسكتوها من الداخل. 

وإذا كان ما وصفتموه بـ"الحملة العاصفة المفاجئة" قد جاءكم فجأة، فإنه بالنسبة إلينا امتدادٌ لمسارٍ تصاعديّ من التديين المُمنهج لمجتمعنا الكردي. لقد بات الفكر الإسلاموي، المدعوم إقليميًا من أنظمة تخشى صحوة الأكراد، يخترق نسيجنا الثقافي، ويشوّش وعينا القومي باسم وهم "الأمّة الإسلامية". الإسلامويون الكرد أنفسهم صاروا جسرًا لهذا التسلل، يرفعون رايات الدين ليمنعوا طرح الأسئلة. فالإسلام السياسي الكردي زُرِع في الجسد الكردي كوعي زائف، وتحول إلى أفيونٍ يشلّ الإرادة ويمنح الوهم بدل الصحوة. 

ولذلك، فإن منع مفكر مثلكم لم يكن نتاج اختلافٍ طبيعي في الرأي، بل انعكاسٌ لثقافة تُقاس فيها حرية الكلمة بمدى انسجامها مع حساسيات مصنّعة. صار يُراد للكردي أن يغضب إذا ذُكرت رموزه بسؤال، وأن يشعر بالإساءة من التحليل. تُصاغ مشاعره سلفًا، ويوجَّه غضبه سلفًا، ويُربّى على حساسية انتقائية تهدف إلى تعميق التبعية، لا إلى تحرير الوعي.

لكن إذا أصبحت المشاعر معيارًا لما يُقال وما لا يُقال، فقد قُتلت الفكرة قبل أن تولد. الفكر الذي لا يُزعج لا يُنضج، والأمة التي لا تتحمل النقد لا تنهض.

قد تكون الكلمات قاسية، بل جارحة أحيانًا. لكن لا حرية للفكر إن كانت مشروطة بالمجاملات، ولا معنى لحق التعبير إن توقّف عند عتبة المشاعر. فالتاريخ الذي لا يُمسّ، يتحوّل إلى أسطورة، والشخصيات التي لا تُسائل، تُحوَّل إلى أصنام. وإن أغلقنا الباب على الكلمة لأننا لا نحب نبرتها، أغلقنا معه نافذة على الوعي. 

ليس الهدف من هذه الرسالة الاتفاق مع كل ما قلتم أو كتبتم. فبيننا، بلا شك، مساحات من الاختلاف، وتقديرات متباينة، بل وربما مواقف متعارضة. لكن الفكر لا تُقاس قيمته بمدى اتساقه مع ما نؤمن به، بل بقدرته على زحزحة ما ظنناه ثابتًا. وحين يُمنع مفكر بوزنكم، وبإسهامكم الطويل في الأدب والفكر، فإن الخسارة لا تطالكم وحدكم، بل تطال مساحة التفكير نفسها.

فكيف يتحوّل الفكر إلى خطر، والكلمة إلى تهديد، والرأي إلى جريمة؟ يحدث ذلك حين تكون الهوية مربوطةً بالسردية لا بالحقيقة، وحين يصبح الدين أداةً لتكميم الأفواه لا لبناء الضمائر. ما أُغلق في أربيل لم يكن مجرد بابٍ لمعرض، بل فرصة لفكرٍ كان يمكن أن يُقال. وما سُكت عنه، لا ينبغي أن يُنسى، لأن الصمت هنا ليس حيادًا، بل انسحاب من الحق.

يزعم الإسلاميون الكرد أنهم يدافعون عن صورة صلاح الدين، لكن ما يحمونه في العمق هو سردية تمنح الشرعية لتاريخ لم يكن منصفًا لنا. سردية اختزلت الهوية الكردية في أدوار ثانوية داخل مشروعٍ أكبر، لم يكن لنا فيه سوى الهامش. 

صلاح الدين، لدى كثير من الأكراد، رمزٌ للفخر والعزة. لكن التساؤل المشروع يظل قائمًا: فخرٌ لمن؟ وعزةٌ في أي اتجاه؟ وما معنى الرمز إن لم يكن انعكاسًا لمعاناة شعبٍ يبحث عن ذاته؟

نحن نعلم جيدًا أن مكانته لم تكن نابعة من نضالٍ من أجل الأكراد، بل من دوره داخل مشروعٍ سياسي وديني أوسع. وهذا الدور، مهما بلغ من الأهمية التاريخية، لا يمكن أن يُقدَّم كجزءٍ من وعي كرديّ حرّ يسعى لبناء سرديته المستقلة. 

ومع ذلك، لا يزال هناك من يرى في تمجيده نوعًا من التقدير الذاتي، كأن الوجود في سردية الآخر يكفينا. وهذه إحدى تجليات الخلل في الوعي الذي لم يتحرر بعد من الحاجة إلى شرعية مستعارة.

ليس من الغريب أن يشعر كثير من الأكراد بالانزعاج حين يُنتقد صلاح الدين الأيوبي. فالصورة التي رُسِمت له في الوعي الجمعي الكردي ليست مجرد سيرة تاريخية، بل عزاءٌ رمزي في غياب النصر، ومحاولة للعثور على مجدٍ ما، في ظل تاريخٍ مليء بالخذلان.

وهنا تكمن المفارقة المؤلمة: أن يتوهَّم المستعمَر أن عليه أن يكون نسخة عن مستعمِره كي يستحق التاريخ. فيُقنعنا أن بطولتنا ناقصة إن لم تُشبه بطولته، وأن هويتنا باهتة إن لم تُعَمَّد بالدين، وأن روايتنا تافهة إن لم تحتوي على نسخٍ من رموزه. وهكذا، نبحث عن مرآتنا في وجوه من كسرونا. 

هذه ليست مجرد قراءة مضلَّلة، بل حالة وعي زائف. وعي تشكّل تحت ضغط قرونٍ من الإخضاع، فصار يُعرّف الذات بما يُرضي الغازي، لا بما يُحرّر المقموع. لقد تبنّى العقل الكردي - دون أن يدري - سردية الإمبراطورية التي كانت بالأمس تحتلّه، وصار يرى في رموزها نصرًا شخصيًا، بينما الحقيقة أنهم كانوا جنودًا في معركة لا تخصّنا، بل كانت على حسابنا.  

الإسلام، كما وصل إلينا، لم يكن هُوية روحية بقدر ما كان مشروعًا لابتلاع الهوية. وكان سيفًا يُرفَع لا لتوحيدنا، بل لتفكيكنا. والذين يُدافعون عنه اليوم، لا يُدافعون عن عقيدة، بل عن بنية سيطرة استُنسخت فينا، فصرنا نُحافظ عليها بأنفسنا.  

أستاذي الفاضل، كنا نأمل أن تظلوا على موقفكم في الحضور، لا لأننا نبحث عن رموز، بل لأن ما تمثّلونه من فكرٍ نقديّ ومراجعة معرفية هو ما نحتاج إليه في لحظة يتقلّص فيها الفضاء العام.  

ندرك أن الظروف كانت ضاغطة، وأن هناك من مارس نفوذًا من وراء الستار. لكن كان في حضوركم المتوقّع بارقةٌ لكسر الصمت. إننا لا نرى في ما حدث نهاية، بل بداية لوعي جديد. وعي يرى أن إعادة النظر في التاريخ ليست رفاهية فكرية، بل ضرورة وجودية. وأن نقد الرموز لا يعني كسرها بقدر ما يعني تحمّل مسؤولية من نرفعهم قدوة. 

لأننا - وأقصد بذلك أولئك الذين يتطلّعون إلى كردستان تفكّر وتتحرّر وتنضج - لا نناضل فقط من أجل الأرض والحقوق، بل من أجل استعادة روايتنا. نحن نبحث عن الكلمات التي لم تُقل، وعن الأسئلة التي خُنقت، وعن الحقائق التي استُبدلت بولاءات لسيوفٍ ليست لنا.  

ولهذا كان أثر الإسلاموية قاتلًا. لأنها لا تهيمن على سلوك الأفراد فحسب، بل تشكّل الوعي وتعيد تشكيل الهوية ببطء، حتى تصبح القيود جزءًا من الجلد. تخلط بين العقيدة والذاكرة، فتجعل القهر يبدو كوفاء. تقدّم لنا أبطالًا لم يقاتلوا من أجلنا، وتسمّيهم "تاريخنا". تمنحنا دينًا بوصفه هوية، لكن من دون أن تفسح مكانًا لاكتشاف الذات.

ولم تكن الإسلاموية وحدها. فالإسلام ذاته كان أداة هيمنة ناعمة، وهيمنة طويلة. أربعة عشر قرنًا من التغريب، لا عبر السيف وحده، بل عبر المنبر والكتب والسرديات. لقد صوّروا لنا خلاصنا على صورة من غزانا. 

الإسلاميون الكرد اليوم ليسوا مجرد دعاة دين، بل أدوات أيديولوجية تهدف إلى إبقاء الكرد في حالة من التشتت الذهني. إنهم يعرفون تمامًا، أن لحظة يبدأ فيها الأكراد بالتساؤل عن سبب تمجيدهم لصلاح الدين، هي اللحظة التي سيتساءلون فيها عن سبب تبعيتهم لروايات الآخرين، وعن مصدر شعورهم بالانتماء، وعن الحق في امتلاك تاريخهم الخاص. 

ولهذا كان لابد من إسكات صوتكم. لا لأنكم خصم، بل لأن صوتكم يحرّر. لأنكم جئتم بمرآةٍ تكشف عمق الالتباس، لا سطحه.  

مقالات مشابهة

  • إذا أردت النجاح والحفاظ عليه .. عليك اتباع هذه الخطوات
  • دعاء زيارة قبر النبي.. السلام عليك يا خير خلق الله يا سيد المرسلين
  • 1000 جندي إسرائيلي يوجهون رسالة احتجاج ضد القتال في غزة
  • الجيش الإسرائيلي يهدد بطرد 970 طياراُ موقعين على رسالة لمعارضة حرب غزة
  • تجاهلها قد يعرضك للفطريات.. كم مرة ينبغي عليك تنظيف فرشاة شعرك؟
  • صناعات تمس حياتك اليومية.. ما عليك الاستعداد له مع دخول تعرفة ترامب حيز التنفيذ؟
  • 11 ميزة مخفية في أجهزة ماك ينبغي عليك تجربتها
  • تعرفة ترامب دخلت حيّز التنفيذ.. ماذا عليك معرفته الآن؟
  • صور| زائر موسمي للحدود الشمالية.. طائر السمان يثري التنوع الحيوي
  • رسالة مفتوحة إلى يوسف زيدان