سحب 21 بحارًا من السفينة الجانحة بالبحر الأحمر بعد تعرضها لغرق جزئي .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
القاهرة
كشفت مصادر إعلامية، عن سحب 21 بحارًا كانوا على متن سفينة البضائع الجانحة بالبحر الأحمر، وذلك بعد تعرضها لغرق جزئي.
وكانت سفينة نقل بضائع تعرضت للشحوط قبالة سواحل مدينة القصير في مصر، جنوب البحر الأحمر، بسب عطل فني في أحد المحركات.
وتبين أن السفينة هي إحدى سفن نقل البضائع، وكانت تقل على متنها حمولة من الردة، ويبلغ طولها 100 متر وعرضها 19 مترًا حيث تعرضت للشحوط أمام أحد المنتجعات السياحية بمدينة القصير.
وكان على متنها 21 شخصًا ما بين بحارين وفنيين، من مختلف الجنسيات بينهم 10 هنود و4 سوريين وعراقي، و4 مصريين.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/5syGz_BTv-1t3n6K.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البحر الأحمر سفينة
إقرأ أيضاً:
الجيش البريطاني يعترف بأن خمس قواته لا يصلحون للقتال
كشفت تقارير بريطانية أن خمس القوات المسلحة النظامية البريطانية لا يمكن الاعتماد عليهم في الحروب بسبب ظروف صحية تعيق مشاركتهم في المهمات القتالية.
وقالت صحيفة "ذا تايمز" البريطانية إن أرقاما كشف عنها آل كارنز، وزير المحاربين القدامى، بعد أسئلة وجهها إليه أعضاء من حزب المحافظين، تشير إلى أن أكثر من 10 آلاف بحار وجندي وطيار بريطاني لا يمكنهم المشاركة في الحرب لعدم لياقتهم الطبية.
ووفقا للمصدر ذاته، لا يمكن إرسال نحو 15 ألف جندي بريطاني في مهمات إلا إذا كانت المهمة تستوفي معايير معينة، من بينها الطقس المعتدل وعدم وجود ضوضاء في المكان.
وأشارت الصحيفة إلى أن نحو ربع الجنود والضباط في الجيش النظامي البريطاني لا يمكنهم المشاركة في القتال من دون قيود، بينما لا يمكن لنحو 3 آلاف بحار الإبحار تحت أي ظرف لأسباب صحية.
وقالت التايمز إن نحو 55 ألفا و5 جنود فقط من مجموع قوات الجيش البريطاني البالغة 71 ألفا و340 جنديا يعتبرون جاهزين للإرسال في مهمات حربية، وذلك يعني أنهم قادرون على الخدمة دون قيود طبية.
وأشارت إلى أن هناك 16 ألفا و335 جنديا إما غير قادرين على الخدمة لأسباب طبية أو يمكن نشرهم لكن بشكل محدود، وهو ما يعادل 23% من إجمالي القوات.
إعلانونقلت التايمز عن مارك فرانسوا، وزير القوات المسلحة في حكومة الظل، قوله إن الأرقام "مقلقة للغاية، وخاصة داخل الجيش".
وقال إن "الجيش البريطاني الآن لم يتقلص فحسب إلى ما يزيد قليلا على 71 ألف جندي، أي ما يقرب من 2000 أقل من قوته الثابتة، لكن ما يقارب من ربع هذا العدد ليسوا جاهزين طبيا للنشر (في مهمات قتالية) بشكل كامل".
وأضاف "هذا يتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة، ليس فقط في ما يتعلق بالتجنيد والاحتفاظ (بالقدرات) ولكن يتطلب أيضًا إجراءات علاجية، وخاصة العلاج الطبيعي، لضمان لياقة ما تبقى من جنودنا للقتال".