بسبب الأمطار الغزيرة.. الانزلاقات الطينية تغرق عشرات المنازل في بوليفيا
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
تسببت الانزلاقات الطينية الناجمة عن الأمطار الغزيرة بعد فترة من الجفاف الطويل في العاصمة البوليفية لاباز، في غرق عشرات المنازل في وقت مبكر من صباح الأحد، وفقًا للسلطات المحلية.
وجرفت الانزلاقات الطينية فتاة صغيرة، وأدت إلى عمليات إخلاء، وتركت أجزاء من المدينة دون كهرباء.
وفاض نهر على ضفتيه يوم السبت بسبب الأمطار الغزيرة، ما أدى إلى اندفاع كميات من الوحل والطين من حي في جنوب غرب لاباز حيث تنتشر المنازل المنخفضة الإرتفاع والمشيدة بشكل رديء على طول المنحدر.
واندفعت تدفقات من الصخور والتربة عبر واد ضيق في وقت مبكر من صباح الأحد، متسببة في تدمير نحو 20 منزلًا وغرق 40 آخرين، وفقًا لما ذكره خوان كارلوس كالفيمونتيز، نائب وزير الدفاع المدني في بوليفيا.
وخلال زيارة إلى الموقع، قدم الرئيس لويس آرسي المساعدة لضحايا الفيضانات وتعهد بمحاسبة المسؤولين عن البناء غير القانوني الذي فاقم الأضرار.
وقال: "نحن في صدمة مما حدث، لا يمكن ترك الأمر على هذا النحو، يجب إجراء تحقيق".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 لاباز بوليفيا الأمطار الغزيرة الانزلاقات الطينية
إقرأ أيضاً:
بعد خروج جميع سكانه.. محافظ أسيوط يوجه باخلاء المنازل المجاورة للعقار المنهار
وجه اللواء هشام ابو النصر محافظ اسيوط ورئاسة حي غرب أسيوط بإخلاء عدد من المناز المجاورة للعقار المنهار بحى غرب منطقة الجسر الترابى خوفا على أرواح المواطنين، لحين انتهاء اللجنة الهندسية المكلفة ببيان سبب انهيار المنزل ونظرا لوجود بعض التصدعات بالمنازل المجاورة.
وفى الوقت الذى عثرت فيه قوات الحماية المدنية على جثة طفلة كانت آخر الضحايا أسفل عقار أسيوط المنهار بمنطقة جسر التراب التابعة لحي غرب أسيوط بعد 4 ساعات من البحث.
كانت ايضا قد تمكنت من انتشال 7 أشخاص على قيد الحياة من أسفل عقار أسيوط المنهار صباح اليوم بمنطقة غرب أسيوط.
وكان اللواء وائل نصار مساعد وزير الداخلية مدير أمن أسيوط قد تلقى إخطارا من مأمور قسم أول يفيد انهيار منزل قديم مكون من 4 طوابق بحى غرب أسيوط، وبانتقال الإسعاف والحماية المدنية تمكنت من إنقاذ 7 أشخاص، كاوما تم انتشال جثة طفلة من تحت الانقاض 5 سنوات وتم تحويل المصابين لمستشفى أسيوط الجامعى، وجار استكمال الإجراءات القانونية.