المطرب ريان يستعد لإحياء أولى حفلاته بعد تعافيه من السرطان
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
يستأنف المطرب اللبناني ريان نشاطه الفني بسلسلة حفلات غنائية يبدأها في لبنان وذلك بعد تعافيه من السرطان بعد معاناة عدة أشهر.
ونشر ريان عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، البوستر الدعائي للحفل المقرر إقامته في لبنان الشهر المقبل يوم 23 ديسمبر احتفالا بعيد الميلاد المجيد.
تعافي ريان من مرض السرطانوأعلن المطرب اللبناني ريان منذ أيام عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» تعافيه من مرض السرطان قائلا: بحب طمّن الجميع أنو نتيجة التحاليل ممتازة والحمدلله ع كل شي وبشكر دعواتكم وصلواتكم وهلق صار وقت نرجع بأحلى حفلات وبأجمل أغنية وأنا أكيد رح تحبوها.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة RAYAN (@rayanofficialsinger)
إصابة ريان بالسرطانوبدأت معاناة ريان مع مرض السرطان في مايو الماضي عندما أعلن المطرب اللبناني ريان عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» إصابته بالسرطان وخضوعه لعملية جراحية لاستئصال كليته، طالبا من جمهوره الدعاء له.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريان المطرب ريان
إقرأ أيضاً:
ريان إير تمدد تعليق رحلاتها إلى مطارات الاحتلال حتى آذار 2024
أعلنت شركة طيران "ريان إير" الإيرلندية، للرحلات رخيصة الكلفة، تمديد تعليق رحلاتها إلى مطارات الاحتلال، إلى آذار/مارس من العام المقبل.
وعلقت الشركة في وقت سابق رحلاتها إلى مطارات الاحتلال، في أيلول/سبتمبر 2024 في ظل تواصل العدوان على غزة ولبنان.
وأعلنت شركة الخطوط الجوية الأمريكية "دلتا إيرلاينز"، الخميس، أنها ستعلق رحلاتها بين مطار جون كينيدي في نيويورك وتل أبيب في إسرائيل حتى 31 كانون ثاني/ديسمبر.
ودفعت المخاوف من توسع المواجهة في المنطقة، شركات طيران دولية إلى تعليق رحلاتها إلى المنطقة وتجنب المجالات الجوية المتأثرة.
وكانت قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، في تشرين أول/أكتوبر الماضي، إغلاق المبنى الرئيسي في مطار "بن غوريون" في تل أبيب، أمام الرحلات الجوية الدولية لمدة خمسة أشهر، بحسب ما أوردته هيئة البث الإسرائيلية.
وذكرت الهيئة الإسرائيلية، أن إعلان إغلاق المبنى الرئيسي لمطار "بن غوريون"، جاء على خلفية تعليق شركات الطيران الدولية رحلاتها إلى تل أبيب.
وذكرت أنه سيتم إغلاق المبنى الرئيسي للمطار أمام الرحلات الدولية، اعتبارا من نوفمبر/ تشرين الثاني حتى نهاية مارس/ آذار.
وجاء القرار في ظل تواصل الرشقات الصاروخية التي ينفذها حزب الله اللبناني بكثافة صوب المستوطنات والمدن المحتلة، ردا على عدوان الاحتلال الواسع في لبنان وقصفه للمدنيين.
ومنذ ارتكاب جيش الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة في قطاع غزة، قرر حزب الله إسناد المقاومة الفلسطينية وأهالي القطاع، بإطلاق رشقات صاروخية صوب مستوطنات الشمال، وتوسعت مؤخرا في ظل العدوان البري على لبنان، واغتيال قيادات وازنة في الحزب.
ويشن الاحتلال منذ السابع من أكتوبر لعام 2023 حربا مدمرة على قطاع غزة، بدعم أمريكي مطلق، فيما وسّع حربه على لبنان في 23 أيلول/ سبتمبر الماضي.