اليساري ياماندو أورسي رئيسا للأوروجواي
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
فاز المرشح اليساري ياماندو أورسي في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية في الأورجواي الأحد، على منافسه ألفارو ديلغادو المنتمي إلى يمين الوسط، وفق نتائج رسمية أعلنتها المحكمة الانتخابية.
وبعد فرز 94،4% من الأصوات، حصل أورسي على 1،123،420 صوتا في مقابل 1،042،001 صوت لديلغادو، حسب النتائج الرسمية.
وتصدّر أورسي الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية التي أجريت في 27 أكتوبر/تشرين الأول مع حصوله على نسبة 43،9 % من الأصوات، متقدما على ديلغادو (26،8 %)الذي يملك مع ذلك مخزونا من أصوات أندريس أوخيدا من حزب كولورادو (يمين وسط) الذي حل ثالثا (16 %)، وفقا لوكالة "فرانس برس".
ويعتبر معدل دخل الفرد في أوروغواي مرتفعا ومستويات الفقر وانعدام المساواة فيها منخفضة مقارنة بدول المنطقة، ولكن تشهد البلاد زيادة في أعمال العنف المرتبطة بالمخدرات ما يجعل السلامة العامة أساسية بالنسبة إلى الناخبين.
وخلال حملتَيهما، تطرّق المرشحان بشكل متكرر إلى مشاغل اقتصادية منها إنعاش النمو وخفض عجز الموازنة، كما تعهدا عدم زيادة العبء الضريبي بالإضافة إلى مكافحة الجريمة المتزايدة المرتبطة بالاتجار بالمخدرات.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مجدي بدران: إنجازات المبادرات الرئاسية في مجال الصحة غير مسبوقة
تحدث الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، عن تطوير الدولة المصرية والنهوض بقطاع الصحة، مشددًا على أن الدولة المصرية تحركات للنهوض بالمنظومة الصحية تتمثل في المبادرات الرئاسية غير المسبوقة، والجهود الحثيثة لدعم صحة المواطن.
النهوض بقطاع الصحةوأشار “بدران”، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية “إكسترا نيوز”، إلى أن جهود الدولة المصرية للنهوض بالمنظومة الصحية متماشية مع المستجدات الحديثة للوقاية حسب تعليمات منظمة الصحة العالمية.
وأضاف :"مصر تشهد انخفاض في معدلات الأمراض القاتلة فضلاً عن استئصال بعض الأمراض المزمنة التي كانت تعصف بالمصريين، “فيروس سي” كان يعصف بالكبد المصري، لكن جرى تحرير الكبد من الفيروس".
تصريحات الدكتور مجدي بدران:وشدد الدكتور مجدي بدران، على أن هذا النجاح الكبير للدولة المصرية في القضاء على فيروس سي أدى إلى حصول مصر على الشهادة الذهبية لخلوها من فيروس سي، متابعًا: “الحصبة الألمانية وشلل الأطفال والملاريا اختفت من مصر، كما حققت النجاة من جائحة كورونا خاصة أن معدلات الشفاء والوفيات في مصر كانت منخفضة مقارنة بالمعدلات العالمية، لاحظنا اهتمام الدولة المصرية بصحة الفئات المتعددة سواء النساء أو الأطفال أو كبار السن أصحاب الأمراض المزمنة أو ذوي الاحتياجات الخاصة، فضلًا عن جهود مصر في البحث عن الأمراض قبل حدوثها، كما أن هناك اهتمام بالتغذية الجيدة والتوعية الصحية والثقافية”.