النصر يرفع المقابل المادي لضم النصيري
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
أكدت تقارير إعلامية أن نادي النصر السعودي يواصل الضغط من أجل إبرام صفقة من العيار الثقيل في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.
قالت شبكة Haber Global التركية إن إدارة "العالمي" قدمت عرضاً شفاهياً إلى فنربخشة لضم اللاعب يوسف النصيري في يناير (كانون الثاني) المقبل مقابل 30 مليون يورو.Mourinho kararını verdi! Youssef En-Nesyri kalıyor mu, gidiyor mu?
Haber Global Spor Müdürü Sercan Hamzaoğlu(@sercanhamzaolu) son bilgileri aktardıhttps://t.
وأوضحت: "إدارة النادي التركي أبلغت المدرب جوزيه مورينيو الذي رفض فكرة الاستغناء عن المهاجم المغربي بسبب صعوبة تعويضه بمهاجم آخر في هذا التوقيت".
في المقابل كشفت صحيفة المنتخب المغربية عن أن نادي النصر السعودي يُصر على ضمن مهاجم إشبيلية السابق، لافتة إلى أن النادي سيرفع المقابل المادي لإتمام الصفقة.
وأشارت إلى أن النادي الذي يضم في صفوفه النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، مستعد لدفع 34 مليون يورو، فضلاً عن الحوافز والمكافآت الأخرى التي سيحصل عليها اللاعب الدولي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فنربخشة يوسف النصيري جوزيه مورينيو النصر السعودي يوسف النصيري فنربخشة النصر السعودي جوزيه مورينيو
إقرأ أيضاً:
مشاكل اللاعب السعودي!!
نعم.. مشاكل اللاعب السعودي، بلفظ الجمع؛ فالأمر تجاوز حد المشكلة المنفردة، فما رآه الشارع السعودي من عبث في مباريات المنتخب الأخيرة، إشارة واضحة إلى أن ما يمر به المنتخب واللاعبون.. مشاكل.. وليست مشكلة.
ولو أردنا أن نفند كل مشكلة على حدة؛ سنجد أن كل مشكلة متعلقة بالأخرى، ولكن هناك مشكلة عظمى وأزلية، سأختم بها هذا السرد: أولاً: عدم مشاركة اللاعبين.. وهنا سنتحدث عن مشكلة العدد الوافر من المحترفين، وخصوصًا مع ثورة جلب النجوم، اللاعب السعودي لم يعد محط اهتمام، وبالتبعية لن يكون له مجال في أي مشاركة.
ثانيًا: ارتفاع أسعار اللاعبين السعوديين مع قلة الجودة الفنية، وهذا ما يُشكل سببًا رئيسًا في عدم رغبة اللاعب السعودي في البحث عن الاحتراف الخارجي؛ لأنه لن يجد ربع هذه القيمة، خصوصًا أن اللاعب السعودي ليس مطلوبًا في الخارج.
ثالثًا: التبلد النابع من التشبع، فاللاعب السعودي متشبع ماليًا، ولهذا السبب نجد أن الحرص على البطولات مع المنتخب ليس بالضروري، وليس بالمهمل؛ بمعنى.. إن حصل وتم الإنجاز ببطولة (خير وبركة) وإن لم يكن، يكتفي ببطولات النادي، والدليل- وأتمنى أن تبحث معي عزيزي القارئ عن جواب(متى كانت آخر بطولة حصل عليها المنتخب)؟
رابعًا.. وهو المصيبة العظمى ( الإعلام المطبل)؛ فالإعلام هو من جعل منتخبنا وكرة القدم السعودية بهذا الشكل، فإنجاز بسيط يتم تضخيمه لأقصى الحدود، وهذا ما جعل اللاعبين يشعرون وكأنهم حققوا إنجازًا، ولنا في الانتصار على الأرجنتين خير مثال؛ فالجمهور ما زال حتى اليوم يتغنى بهذا النصر، بل عُملت أفلام وثائقية عن هذه المباراة تحديدًا، وصرحت إدارة المنتخب حينها أننا سننافس على المربع الذهبي، ولكن الحقيقة تقول: إننا خرجنا من الدور الأول ولم نحقق أي انتصار بعدها.
في كأس العالم 1990 وصلت الأرجنتين وألمانيا إلى نهائي كأس العالم، وفازت ألمانيا باللقب، وإن كانت الأرجنتين وصلت النهائي ولكن الجمهور لا يتذكر سوى المركز الأول، وأيضًا قليلون هم من يتذكرون أن الكاميرون فازت على الأرجنتين في افتتاح البطولة.