واشنطن

تعاني امرأة أمريكية تدعى تريسي مونيك أعراض صحية يجعل جسدها يخرج منه بخار في واقعة نادرة الحدوث.

ويبدأ جسد هذه المرأة في إنتاج بخار واضح عند شعورها بالحرارة او البرودة الشديدة.

وأظهر فيديو تريسي وهي تجلس على مقاعد الجماهير ويخرج من جسدها بخار.

وجلست البالغة من العمر 54 عاما، بهدوء تتناول الطعام ولا تبالي بما يخرج من جسدها.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/CGLJ0CMBCadURSEH.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: بخار

إقرأ أيضاً:

خيام النازحين في غزة .. ثلاجات قاتلة

 

الثورة /

تحاول المواطنة رشا رزق تدفئة رضيعها البالغ من العمر ٣ أشهر، فالبرد ينخر في عظام النازحين القابعين في خيام قاتلة.
ومنذ بدء حرب الإبادة الجماعية في غزة اتخذت قوات الاحتلال الإسرائيلي من التهجير القسري سلاحاً ضد السكان، حيث دمرت منازلهم في هجماتها الشعواء ضد السكان، وأحالتهم إلى نازحين في خيام بمواصي خان يونس بظروف قاسية.
تقول المواطنة رزق إن الطقس في الخيمة في مواصي خان يونس بارد جدا، ولا تقوى أجسادهم الهزيلة على مقاومة البرد القارس، ننام داخل ثلاجات قاتلة.

النزوح الأول
رشا نزحت رفقة زوجها الجريح وأطفالها إلى خيمة في منطقة العطار في مواصي خان يونس، بعد اجتياح قوات الاحتلال أحياء خان يونس قبل عام ونيف، وخلاله دمرت إسرائيل المنزل الذي كان دفئا وحياة للعائلة.
تؤكد أن البرد الشديد ينخر في العظام بشدة، وتضيف: “كنا في منازل والبرد قارس جداً، فما بالكم بخيمة من القماش، لا تقي حر الصيف ولا برد الشتاء”.
وما يزيد وجع المرأة المكلومة، هو عدم قدرتها على توفير الملابس الشتوية لأطفالها، نظرا لانعدامها في الأسواق.
“أطفالي يرتعدون ليلا، يبكون من شدة البرد، لكن ما باليد حيلة”، لا يوجد أي مقومات للتدفئة لا حطب ولا غاز ولا شيء.

خيام بالية
حال المواطنة رشا رزق ينطبق على آلاف المواطنين النازحين في خيام بالية، يقاسون فيها وجع الأيام، الجوع والحصار، والبرد والمرض.
المواطن إبراهيم رضوان هو الآخر يقاسي البرد القارس، حيث يقول إنه ينزح رفقة عائلته في منطقة البلد في دير البلح في خيمة.
ويؤكد أن البرد يقتلهم، يتابع: أطفالي كل يوم يمرضون، من البرد، زكام ونزلات برد وخلافه.

منع إدخال ملابس
يعاني رضوان من نقص في الملابس والأغطية الشتوية، الواقع صعب وكئيب جدا.
ويؤكد أن الاحتلال يمنع إدخال الملابس الشتوية، والأغطية، وهو الذي يمارس الإبادة الجماعية بمختلف أنواعها.
زوجته تقول: ألا يكفي قتلنا بالصواريخ والقنابل، وها هم يقتلونا بالجوع والبرد والمرض.
تستهجن الصمت الدولي المريب والموقف العربي المتخاذل، “ألهذا الحد وصل العجز، نموت جوعاً ومرضا وبردا”.
تقارير أممية أكدت أن النازحين في غزة يعيشون الشتاء الثاني في الخيام، وسط أوضاع مأساوية، في حين تؤكد الجهات الإغاثية وجود نقص شديد في الأغطية والملابس وضروريات الحياة.

مقالات مشابهة

  • «قطعوها جسدها بلا رحمة».. تجديد حبس المتهمين بقتل الطفلة مكة بمنشأة القناطر
  • أستاذ طب وقائي: الأسماك والألبان مسموحة خلال نزلات البرد.. فيديو
  • خيام النازحين في غزة .. ثلاجات قاتلة
  • بين العواصف والغارات.. النازحون في غزة يكافحون للبقاء في خيام مهترئة (فيديو)
  • بين عواصف الشتاء وغارات إسرائيل.. نازحون فلسطينيون يكافحون من أجل البقاء|فيديو
  • في أولى رحلاته .. قطار عطبرة ــ بورتسودان يخرج عن مساره
  • عبير صبري أحدث المنضمين لمسلسل شباب امرأة مع غادة عبد الرازق
  • تحذيرات من كارثة إنسانية كبيرة في غزة تزامناً مع دخول الشتاء
  • 5 أعشاب تساعد على التخلص من نزلات البرد.. فيديو
  • تسمم إمرأة بالغاز في البيض