وزارة الخارجية تلفت نظر المجتمع الدولي للفظائع التي يرتكبها مليشيا الجنجويد بشكل منهجي ضد النساء
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
أصدرت وزارة الخارجية بيانا يصادف يوم الإثنين 25 نوفمبر اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة وبهذه المناسبة المهمة تلفت فيه نظر المجتمع الدولي مجددا للفظائع غير المسبوقة وواسعة النطاق التي ترتكبها مليشيا الجنجويد بشكل منهجي ضد النساء والفتيات في سن الطفولة في مناطق مختلفة من السودان. وتشمل تلك الفظائع جرائم الإغتصاب، والاختطاف، والاسترقاق الجنسي، والتهريب، والزواج بالإكراه، وأشكال أخرى من العنف والمعاملة غير الإنسانية والمهينة و القاسية والحاطة للكرامة للنساء وأسرهن ومجتمعاتهن وفيما يلي تورد سونا نص البيان التالي .
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ضد المرأة
إقرأ أيضاً:
طب المستنصرية تقيم محاضرة عن الأساليب المبتكرة لعصابات الجرائم المنظمة
فبراير 25, 2025آخر تحديث: فبراير 25, 2025
المستقلة/- أقامت لجنة شؤون المرأة في الكلية وبالتعاون مع وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية ومديرية مكافحة الجريمة المنظمة بغداد / الرصافة محاضرة توعوية عن ( الأساليب المبتكرة لعصابات الجرائم المنظمة وتأثيراتها على الأمن الصحي والمالي والاجتماعي للمواطن ) على قاعة المؤتمرات في عمادة الكلية بمجمع المستنصرية الطبي .
وهدفت المحاضرة التي ألقاها النقيب الدكتور خالد عزيز هاشم (أحد المختصين في هذا المجال) الى توعية المجتمع وطلبة الجامعات بماهية الجريمة المنظمة وخطورتها، وتناول فيها محاور التعريف بالجريمة وخطورتها وأنواع الجرائم والعقوبات وكيفية الوقاية من الجرائم.
وبينت المحاضرة ان الجريمة المنظمة بعناصرها الجديدة تمثل خطراً كبيراً ومن المهم وضع الحلول المناسبة من أجل الحد او القضاء على هذه الظاهرة الاجرامية من خلال تكثيف الجهود الوطنية لمواجهتها، ونشر الوعي في المجتمع من خلال اقامة الندوات والمحاضرات.
وأوضح المحاضر مفهوم الجريمة المنظمة وعناصرها ومدى خطورتها فضلا عن النصوص التي تنظم آليات مكافحة الصور المتعددة للجرائم المنظمة العابرة للحدود في القانون الجنائي العراقي والأسباب المباشرة وغير المباشرة لانتشار الجريمة المنظمة وآليات المكافحة الدولية لها.
واستعرضت المحاضرة أبرز الجوانب السلبية لهذه الظاهرة الدخيلة على مجتمعنا مع توضيح ان الجريمة المنظمة تشمل مجموعة من الانشطة الاجرامية التي تقوم بها مجموعات منتظمة عبر الحدود اذ تشكل تهديدا للأمن والاستقرار في العالم مثل تجارة البشر والمخدرات وغسيل الاموال والسطو المسلح وغيرها.
وأوصت الندوة بضرورة التعاون المشترك بين المؤسسة التعليمية والتربوية والاسرة والاجهزة الامنية للحد من ظاهرة الجريمة المنظمة بضرورة التوعية وخاصة لفئة الشباب بمخاطر هذه الجريمة وأثرها على تماسك المجتمع.