روسيا: إدارة بايدن تنتقم من ترامب بتصعيد الوضع في أوكرانيا
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
أكد المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أن الإدارة الأمريكية الحالية للرئيس جو بايدن تحاول الانتقام من نظيره المنتخب دونالد ترامب، عبر قراراتها التصعيدية بشأن أوكرانيا، وذلك بسبب هزيمة الديمقراطيين في الانتخابات.
وذكر بيسكوف أن الإدارة الأمريكية الحالية للرئيس جو بايدن تحاول تصعيد الوضع في أوكرانيا، لدرجة تجعل الطرق السلمية محكوم عليها بالفشل.
إطلاق #أوكرانيا للأسلحة على #روسيا سيكون عملا من أعمال "الدفاع عن النفس"#اليوم https://t.co/FiMPK2ZTYE pic.twitter.com/xsMyuDrDPl— صحيفة اليوم (@alyaum) November 24, 2024تداعيات حرب روسيا وأوكرانياوأوضح أن موسكو بحاجة لفهم ما إذا كان الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، سيستمر في سياسات الإدارة الأمريكية الحالية تجاه أوكرانيا أم سيغير هذا النهج.
أخبار متعلقة حتى نهاية ولايته.. بايدن يتعهد باستمرار الدعم الأمريكي لأوكرانياللمرة الأولى.. بايدن يسمح لأوكرانيا بتنفيذ هجمات داخل روسياأوكرانيا تهاجم روسيا بصواريخ كروز بريطانية لأول مرةوردًا على سؤال بخصوص ما إذا كان ترامب سيستمر في سياسة إدارة بايدن بشأن أوكرانيا، قال بيسكوف: "لا يزال يتعين علينا أن نفهم ما إذا كان ترامب سيواصل هذا النهج، أو ما إذا كان سيغيره. نحن لا نعلم".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 موسكو أوكرانيا ترامب الأوضاع في أوكرانيا حرب روسيا وأوكرانيا ما إذا کان
إقرأ أيضاً:
ترامب: توقيع أوكرانيا على صفقة المعادن لا يكفي لاستئناف المساعدات الأمريكية
كشف مسؤولون أمريكيون لموقع "إن بي سي" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوضح لمساعديه أن توقيع أوكرانيا على صفقة المعادن لن يكون كافياً لاستئناف المساعدات الأمريكية لها.
وأضاف المسؤولون أن ترامب يطالب بتغيير جوهري في موقف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي، بما في ذلك استعداده للتنازل عن بعض الأراضي لصالح روسيا.
ووفقاً للمصادر، فإن ترامب يريد من زيلنسكي اتخاذ خطوات نحو إجراء انتخابات في أوكرانيا، وربما حتى التفكير في التنحي عن منصبه كجزء من خطة أوسع للتفاوض مع روسيا.
من جانب آخر، أكدت المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي أن الأوكرانيين أحرزوا تقدماً إيجابياً في الميدان، وأن الولايات المتحدة تتطلع إلى المزيد من التقدم في هذا الصدد.