لبنان ٢٤:
2025-04-24@13:32:33 GMT

الحرب تستعر ولبنان ينتظر الجواب الرسمي

تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT

تتأرجح تسوية وقف إطلاق النار بين تسريبات متناقضة، تارة حول قرب التوصل إلى اتفاق، وأخرى حول عراقيل لا تزال تعترضه، وهو ما دفع المسؤولين اللبنانيين إلى التعاطي بحذر مع كل هذه التسريبات، نظراً إلى التجارب السابقة مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو .
وكان البارز في اطار المواقف اللبنانية اعتبار رئيس الحكومة نجيب ميقاتي أمس"أن استهداف العدو الإسرائيلي بشكل مباشر مركزاً للجيش في الجنوب، وسقوط شهداء وجرحى، يمثّل رسالة دمويّة مباشرة برفض كلّ المساعي والاتصالات الجارية للتّوصّل إلى وقف لإطلاق النّار، وتعزيز حضور الجيش في الجنوب، وتنفيذ القرار الدّولي الرّقم1701"مذكّراً بـ"انقلاب العدو على النّداء الأميركي - الفرنسي لوقف إطلاق النّار في أيلول الفائت".



وكتبت" الاخبار":مصادر رسمية قالت إن التخوف اللبناني من انهيار مهمة هوكشتين يعود إلى أن الأخير الذي اتصل بعد زيارته إلى تل أبيب متحدثاً عن إيجابيات لم يعد بـ«ورقة الملاحظات» التي كان قد أشار إليها. وأضافت أن إصرار العدو على توجيه ضربات مباشرة إلى الجيش اللبناني والقوات الدولية، وتوسيع دائرة التدمير، لا يوحي بأنه راغب بالوصول إلى حل. ولفتت المصادر إلى أن هوكشتين سمع خلال زيارته الأخيرة لبيروت «هواجس لبنان حيال سلوك إسرائيل»، كما سمع تحذيراً مسبقاً بأن ما وافق عليه لبنان هو «الحد الأقصى من التنازلات، وفشل الولايات المتحدة في الوصول إلى تسوية سيقفل باب التفاوض، ويُترك الأمر كاملاً للميدان». وأضافت أن مسؤولاً لبنانياً بارزاً كان صريحاً مع هوكشتين بالقول: «لدينا خبرة طويلة في التعامل مع إسرائيل، سواء في الميدان العسكري أو التفاوضي، وهم يعرفون أننا خبراء بهم، وبالتالي، ليس عليهم توقّع أي تنازل من لبنان مهما بلغت حدة العدوان».
ورغم التصعيد الكبير الذي شهده يوم أمس، وسجّلت خلاله المقاومة أكبر عدد من العمليات وتوجيه أكبر عدد من الصواريخ إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة في يوم واحد، في مقابل قصف عنيف تعرّضت له الضاحية الجنوبية لبيروت ليلاً، أصرّت الأوساط الأميركية على تسريبات تؤكد أن «الأجواء إيجابية». فبعدما أسهبت وسائل إعلام عبرية في الحديث عن توجيه هوكشتين «تهديداً» إلى الإسرائيليين بالانسحاب من الوساطة «إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال أيام»، حرصت مصادر أميركية على التسريب عبر قناة «الجديد» ليلاً بـ«أننا دخلنا ربع الساعة الأخير وأن اتفاق وقف إطلاق النار أصبح شبه مكتمل وإعلانه ربما خلال أيام أو أسبوعين كأقصى حد»، نافية أن يكون هوكشتين انسحب من الوساطة أو هدّد بالانسحاب.
وفي بيروت، وضعت مصادر مطّلعة التصعيد الإسرائيلي في إطار سعي رئيس حكومة العدو إلى الاستفادة القصوى من «فترة السماح» التي طلبها في محاولة لتحقيق تقدم يضمن له اتفاقاً بشروطه. ورغم أنه منذ عودة هوكشتين إلى واشنطن، قبل يومين، لم تتلقَّ بيروت منه أي اتصال، إلا أن «آخر ما نقله إلى رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي هو أننا ذاهبون إلى توقيع الاتفاق قريباً، لكن إسرائيل طلبت بعض الوقت من دون تحديد مهلة» وفق ما أكّدت مصادر بارزة، مؤكداً أن «الأجواء إيجابية، رغم إصرار تل أبيب على استبعاد فرنسا من لجنة الإشراف على وقف إطلاق النار». وقالت المصادر إن «موقف إسرائيل من الفرنسيين مرتبط بملف المحكمة الجنائية، لكن ما يُطمئن في هذا الإطار هو أن الولايات المتحدة تُصر على إشراك باريس باعتبارها الطرف الأوروبي الوحيد الذي يتواصل مع حزب الله».

وكتبت" نداء الوطن": "اشتدي أزمة تنفرجي" يبدو أنها مقولة لم تعد دقيقة، والدقيق هو "اشتدي أزمة تنفجري" وهذا ما هو حاصل، فبعد مغادرة الموفد الرئاسي الأميركي آموس هوكستين تل أبيب إلى واشنطن، انفجر الوضع على نطاق واسع: غارات على بيروت والضاحية الجنوبية، توغّل إسرائيلي في الجنوب، وقصف صاروخي من "حزب الله" على إسرائيل تميَّز بأنه طاول عمق الدولة العبرية.
ومن خلال وتيرة التصعيد وطريقته، الواضح أن إسرائيل تنفِّذ أجندتها الميدانية، بصرف النظر عن المسارات السياسية والديبلوماسية التي يبدو أنها متعثرة.
في هذا المجال، تقول مصادر دبلوماسية إن إسرائيل تحاول أن تأخذ بالنار ما تطرح أن تأخذه بالتفاوض والذي ما زال متعثراً، فعمليات التوغل الموضعي التي تقوم بها في الجنوب بدأت تحقق لها أهدافها بإبعاد "حزب الله" إلى شمال الليطاني، وتُظهر الصور والمشاهد من أرض عمليات التوغل أن الجيش الاسرائيلي يتقدم في أكثر من منطقة وأن التوغل اقترب من أن يكون في عمق العشرة كيلومترات.
وفي سياق الجهود الدبلوماسية، ترددت معلومات أن الجانب الأميركي أعطى ضمانات لإسرائيل، في رسالة منفصلة، بحريّة التحرك في لبنان في حال خرق القرار 1701.
وما يجدر التوقف عنده، على هامش التوغل، هو جملة من المعطيات التي أشار إليها خبير عسكري ومنها أن الأسلوب التدميري الذي ينتهجه الجيش الإسرائيلي في عملياته هو من النوع الذي لا يسهِّل عودة المواطنين إلى قراهم وبلداتهم بعد انتهاء الحرب، مما يعني ان إسرائيل تنتهج ان تحقق بالنار ما يصعب عليها تحقيقه على طاولة المفاوضات. وما يعزز هذا الواقع أن الدولة العبرية عمدت إلى تدمير الأنفاق، حيث وُجِدَت، في القرى والبلدات التي وصلت إليها، وسجِّل في هذا المجال التفجير الهائل للأنفاق في بلدة الخيام، ما يعني أن هناك صعوبة بالغة في العودة إلى تلك البلدة كما كان عليه الوضع قبل السابع عشر من أيلول الفائت تاريخ بدء الحرب الفعلية. ويقارن الخبير العسكري أسلوب الجيش الاسرائيلي في جنوب لبنان مع الأسلوب الذي انتهجه في غزة، في شمالها أولاً ثم في جنوبها بحيث عمد إلى تدمير ما فوق الأرض وما تحتها من أنفاق بحيث باتت الحياة صعبة في القطاع، من شماله إلى جنوبه. ويخشى الخبير هنا أن يتحول جنوب لبنان إلى "غزة ثانية" بمعنى انعدام إمكانية الحياة فيه في المستقبل القريب، بعد الدمار الهائل الذي لحق به؟

في المقابل، يصف خبراء عسكريون طريقة قتال "حزب الله" بأنها "قتال تراجعي"، أو كما يُقال له "قتال تأخيري"، بمعنى ان المجموعات المقاتلة من "حزب الله" والتي أصبحت منعزلة عن بعضها نسبياً ، بسبب شبه انعدام الاتصالات في ما بينها، جل ما بإمكانها القيام به هو استهداف القوى المتقدمة في محاولة لتأخير تقدمها وليس لمنع هذا التقدم، وهذا ما حصل سواء في الخيام أو في شمع أو في بعض القرى الساحلية.

مصادر ديبلوماسية تعتبر أن ما يجري خطير جداً لأنه خارج السيطرة في ظل سقوط كل المساعي الدبلوماسية، وتشبِّه الوضع بأنه "حلبة ملاكمة" من دون ضوابط ومن دون حكَم ، وأن الأيام المقبلة ستكون عرضة لكل المفاجآت العسكرية في غياب الضوابط.

وكتبت" البناء": تتوقع مصادر سياسية أن تشهد الأيام المقبلة تصعيداً كبيراً على وقع استمرار التفاوض لوقف إطلاق النار، وأشار خبراء عسكريون الى أنّ كثافة عمليات المقاومة وحساسية الأهداف وتتابعها بشكل ممنهج ومنظم ومتدرّج، يؤكد على استعادة المقاومة لمنظومة السيطرة بشكل كبير وتشكيل كلّ القيادات وفق التسلسل الهرمي، كما تؤكد على أنّ القوة الصاروخية للمقاومة لا تزال سليمة، وقادرة على ضرب أيّ هدف في «إسرائيل» وأنّ زمام المبادرة لا يزال لصالحها»، وشدّد الخبراء على أنّ حزب الله أعاد تفعيل كلّ المعادلات التي يعمل بموجبها منذ بداية الحرب وصولاً الى فرض معادلة تل أبيب – بيروت بالنار، وأرسل رسائل أمنية وسياسية للحكومة الإسرائيلية بأنّ قانون التفاوض بالنار يقابله النار والصواريخ وتوسيع الحرب الى تل أبيب وما بعد تل أبيب وقد يتجه حزب الله الى استهداف كلّ القواعد العسكرية والاستخبارية والمصانع التسليحية في كامل إسرائيل». وتوقع الخبراء أن تقوم «إسرائيل» باستهدافات جديدة في العاصمة بيروت.

وكتبت" اللواء": ابلغت الادارة الاميركية جهات مهمة في لبنان ان رئيس وزراء العدو الإسرائيلي نتنياهو ليس مستعدا لايقاف العدوان على لبنان حاليا، وغير موافق على الطرح الاميركي لوقف اطلاق النار بصيغته الحالية ايضا، مطالبا بتعديل القرار ١٧٠١ بشكل جذري، وارفاقه بقرار جديد يتضمن كل المطالب غير المدرجة في القرار القديم، واشارت مصادر مطلعة ان نتنياهو طلب مهلة لا تقل عن اربعة إسابيع لاتمام مهمته كما يزعم للقضاء على حزب لله واعادة المستوطنين إلى الشمال.

وفقا لما قالته المصادر، فان النقاط التي يريد العدو تعديلها تشمل ما يشبه اعادة ترسيم الحدود البرية بين لبنان وفلسطين المحتلة، بحيث تصبح الحدود بين البلدين ارض ميتة، ويمنع تواجد اي مدني عليها بإستثناء القوات الدولية واللجنة المعنية بتطبيق القرار ١٧٠١ المعدل.
هذا التصعيد اوحى لبعض الجهات السياسية المتابعة بأن الكيان الاسرائيلي  ذاهب الى ابعد من مجرد مطالب وشروط امنية وسياسية لضمان حدوده الشمالية واعادة المهجرين من المستوطنات الحدودية. فظهر من كلام نتنياهو  في الاسابيع الاخيرة ان هدف الحرب هو تغيير خريطة الشرق الاوسط وواقعه السياسي، وصولا الى ما يخطط له من استكمال التطبيع مع بعض الدول العربية واقامة سلام في الشرق الاوسط وفق رؤيته لهذا «السلام». وبالعودة الى وعود الرئيس الاميركي المنتخب دونالد ترامب بأنه سيعمل فور تسلمه منصبه رسمياً على «تحقيق السلام في الشرق الاوسط بما يعيد الازدهار والاستقرار والامان الى شعوبه»، ويتضح ان السلام الذي يريده ترامب لا يختلف عن الذي يريده نتياهو بل يتماهي معه الى حد التوافق التام.
وقالت مصادر سياسية مطلعة ان التصعيد الذي حصل في إطار المواجهات بين حزب لله والعدو الأسرائيلي لا يعني أنه حاسم قبل تنفيذ وقف إطلاق النار ما دامت المواقف النهائية من المعنيين لم تصدر ، وأشارت في المقابل إلى أنه يمكن أن يؤدي إلى مواصلة التفاوض بالنار للوصول إلى حل يتوافق عليه الجانبان اللبناني الإسرائيلي بواسطة أميركية، معتبرة أن الأمور في خواتيمها. 

وكتبت" الديار": قالت مصادر واسعة الاطلاع ان «عمليات حزب الله النوعية والمكثفة في الساعات الماضية قادرة على قلب المعادلات وهي لا شك ستكون مؤثرة في الموقف والقرار الاسرائيلي من المقترح الاميركي الموضوع على الطاولة لوقف النار». وشددت على ان هناك رأيين داخل اسرائيل الاول يقول بوجوب المضي فورا بالاتفاق الحالي لان حزب الله نفسه قد ينقلب عليه اذا ما استمر بزخمه في الميدان. اما الرأي الثاني فيقول بمواصلة الضغط العسكري على الحزب واللبنانيين لتحصيل المزيد من المكاسب مادمت فترة السماح الاميركية مستمرة حتى الـ 20 من كانون الثاني المقبل، تاريخ استلام الرئيس الاميركي دونالد ترامب مهامه رسميا». 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: وقف إطلاق النار فی الجنوب حزب الله تل أبیب

إقرأ أيضاً:

متقاعدو التعليم الأساسي الرسمي: الى ساحة الاعتصام مجددا

أعلنت رابطة المتقاعدين في التعليم الأساسي الرسمي، في بيان، أن "المتقاعدين في التعليم الأساسي يرزحون منذ 5 سنوات تحت وطأة ازمة اقتصادية ومعيشية خانقة، أطاحت باستقرارهم الاجتماعي والصحي، 5 سنوات من القهر والاذلال والحرمان، تمادى فيها اركان السلطة في عجزهم عن حل الازمة وعن تأمين الحد الأدنى من العيش الكريم".

كما أعلنت أنه "إزاء هذا الواقع المرير لا بد لنا من ان ننزل الى الشارع، قبضة واحدة، رافعين صوتنا للتذكير بمطالبنا التي تتلخص بالآتي:

1 ـ إعادة الاعتبار لرواتب المتقاعدين والتي تآكلت نتيجة الانهيار النقدي والاقتصادي والذي انتج تضخماً بلغت مستوياته اكثر من 60 ضعفاً.

2 ـ رفع الغبن اللاحق بالمتقاعدين في التعليم الأساسي بعد ان جرى التفريق بينهم وبين نظرائهم في الخدمة الفعلية تحت مسميات غير قانونية مثل المثابرة وبدل الإنتاجية وغيرها، والتي هدفت الى حرمان المتقاعدين من حقهم في التماثل مع زملائهم في الجسم الواحد بنسبة 85%.

3 ـ تعزيز وضع تعاونية موظفي الدولة لانها الجهة الضامنة لاوضاع المتقاعدين الصحية والاجتماعية وهم احوج ما يكونون اليها.

4 ـ انصاف المتقاعدين الذي تقاعدوا قبل 21/8/2017 لجهة الغبن اللاحق بهم من جراء عدم تطبيق المادة 18 من القانون 46/2017 تاريخ 22/8/2017 وكذلك المتقاعدين الذين تقاعدوا بعد 2019 لجهة قيمة تعويضاتهم واحتسابها على أساس سعر الصرف القديم".

وختمت الرابطة بيانها: "ان المتقاعدين في التعليم الأساسي الرسمي اذ يطالبون الحكومة بالعمل السريع لتحقيق هذه المطالب، يحذرون من سياسة المماطلة والتسويف، وهم لاجل ذلك يطلقون الدعوة للنزول الى ساحة الاعتصام تزامناً مع جلسة مجلس الوزراء، وهي دعوة لكل المتقاعدين والمتضررين من سياسة التجاهل والانكار وللضغط بشكل فعال لتحقيق تلك المطالب. فالى الساحة مجدداً، الى الدفاع عن حقوقنا وعيشنا بكرامة". (الوكالة الوطنية) مواضيع ذات صلة متعاقدو التعليم الاساسي الرسمي: ننتظر القرارات ليبنى على الشيء مقتضاه Lebanon 24 متعاقدو التعليم الاساسي الرسمي: ننتظر القرارات ليبنى على الشيء مقتضاه 21/04/2025 18:14:51 21/04/2025 18:14:51 Lebanon 24 Lebanon 24 المتعاقدون في التعليم الاساسي الرسمي: ملتزمون الاضراب التحذيري Lebanon 24 المتعاقدون في التعليم الاساسي الرسمي: ملتزمون الاضراب التحذيري 21/04/2025 18:14:51 21/04/2025 18:14:51 Lebanon 24 Lebanon 24 رابطة المتعاقدين في التعليم الأساسي الرسمي: نهنئ لدخول القبض الشهري حيز التنفيذ Lebanon 24 رابطة المتعاقدين في التعليم الأساسي الرسمي: نهنئ لدخول القبض الشهري حيز التنفيذ 21/04/2025 18:14:51 21/04/2025 18:14:51 Lebanon 24 Lebanon 24 رفضًا لقرارات كرامي.. اعتصام لأساتذة التعليم الأساسي الرسمي المتعاقدين! Lebanon 24 رفضًا لقرارات كرامي.. اعتصام لأساتذة التعليم الأساسي الرسمي المتعاقدين! 21/04/2025 18:14:51 21/04/2025 18:14:51 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً البابا فرنسيس أحبّ لبنان ودافع عنه حتى الرمق الأخير Lebanon 24 البابا فرنسيس أحبّ لبنان ودافع عنه حتى الرمق الأخير 07:15 | 2025-04-21 21/04/2025 07:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عن انفجار الذخائر بآلية عسكرية.. هذا ما قاله قائد الجيش Lebanon 24 عن انفجار الذخائر بآلية عسكرية.. هذا ما قاله قائد الجيش 10:44 | 2025-04-21 21/04/2025 10:44:57 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. تنكيس العلم في قصر بعبدا والسرايا Lebanon 24 بالصور.. تنكيس العلم في قصر بعبدا والسرايا 10:43 | 2025-04-21 21/04/2025 10:43:14 Lebanon 24 Lebanon 24 عباس إبراهيم: وداعًا للبابا الذي حمل همّ المقهورين ودافع عن فلسطين Lebanon 24 عباس إبراهيم: وداعًا للبابا الذي حمل همّ المقهورين ودافع عن فلسطين 10:37 | 2025-04-21 21/04/2025 10:37:02 Lebanon 24 Lebanon 24 بوشكيان: برحيل البابا فرنسيس خسر العالم رجلاً استثنائياً Lebanon 24 بوشكيان: برحيل البابا فرنسيس خسر العالم رجلاً استثنائياً 10:33 | 2025-04-21 21/04/2025 10:33:27 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بدت وكأنها شقيقته.. جمال والدة باسل خياط حديث الجمهور تعرّفوا إليها (صورة) Lebanon 24 بدت وكأنها شقيقته.. جمال والدة باسل خياط حديث الجمهور تعرّفوا إليها (صورة) 01:00 | 2025-04-21 21/04/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 يُعاني من 6 كسور ونزيف في الرئة.. فنان شهير يتعرّض لحادث مروع (صورة) Lebanon 24 يُعاني من 6 كسور ونزيف في الرئة.. فنان شهير يتعرّض لحادث مروع (صورة) 02:33 | 2025-04-21 21/04/2025 02:33:21 Lebanon 24 Lebanon 24 "ما عندي حدا".. نادين نسيب نجيم تبكي بحرقة وتُثير قلق الجمهور (فيديو) Lebanon 24 "ما عندي حدا".. نادين نسيب نجيم تبكي بحرقة وتُثير قلق الجمهور (فيديو) 23:15 | 2025-04-20 20/04/2025 11:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في منزلها الفخم في بيروت.. جيسيكا عازار تحتفل بعيد الفصح برفقة زوجها محمد صوفان (صور) Lebanon 24 في منزلها الفخم في بيروت.. جيسيكا عازار تحتفل بعيد الفصح برفقة زوجها محمد صوفان (صور) 01:30 | 2025-04-21 21/04/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 داخل منزله الفخم.. عاصي الحلاني يحتفل مع عائلته بعيد الفصح (فيديو) Lebanon 24 داخل منزله الفخم.. عاصي الحلاني يحتفل مع عائلته بعيد الفصح (فيديو) 03:00 | 2025-04-21 21/04/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 07:15 | 2025-04-21 البابا فرنسيس أحبّ لبنان ودافع عنه حتى الرمق الأخير 10:44 | 2025-04-21 عن انفجار الذخائر بآلية عسكرية.. هذا ما قاله قائد الجيش 10:43 | 2025-04-21 بالصور.. تنكيس العلم في قصر بعبدا والسرايا 10:37 | 2025-04-21 عباس إبراهيم: وداعًا للبابا الذي حمل همّ المقهورين ودافع عن فلسطين 10:33 | 2025-04-21 بوشكيان: برحيل البابا فرنسيس خسر العالم رجلاً استثنائياً 10:30 | 2025-04-21 السلاح في لبنان: بين خطاب عون من بكركي وتحديات الواقع فيديو بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 21/04/2025 18:14:51 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 21/04/2025 18:14:51 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 21/04/2025 18:14:51 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الخارجية التركية: تهديد إسرائيل لسوريا ولبنان إستراتيجية خاطئة
  • إسبانيا تلغي صفقة أسلحة مع إسرائيل بقيمة 6،8 مليون يورو | تفاصيل
  • توقعات بمغادرة وفد جديد إسرائيل لإجراء مفاوضات الهدنة
  • منذ بداية وقف إطلاق النار مع لبنان.. إسرائيل تُعلن حصيلة اغتيالاتها لعناصر حزب الله (فيديو)
  • هذا هو البابا الفقير الذي تكرهه إسرائيل
  • مصر ولبنان يطالبان بتطبيق القرار 1701 دون انتقائية
  • الجيش الأمريكي يكشف عن المستقبل المظلم الذي ينتظر مليشيا الحوثي في ظل فاعلية ترومان و فينسون
  • مصر تكثف الجهود لإنهاء احتلال إسرائيل لمواقع بجنوب لبنان
  • وزيرا خارجية مصر ولبنان يؤكدان ضرورة انسحاب إسرائيل الكامل من الأراضي اللبنانية
  • متقاعدو التعليم الأساسي الرسمي: الى ساحة الاعتصام مجددا