رؤية هذا الطائر في المنام بشرى بإنجاب ولد.. ماذا قال ابن سيرين؟
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
عالم الأحلام واسع، فمجرد أن تغمض عينك يبدأ العقل في الغوص في مشاهد متعددة من أمور مختلفة من الحياة، وعندما تستيقط قد يظل أحدها مستقرا في ذهنك لدرجة أنك ترغب في معرفة دلالته، ومن أقوى رموز الأحلام التي قد تصادفها هو رؤية الطيور الجارحة في المنام، وعادةً ترتبط هذه الطيور المهيبة بالحرية والقوة، لذا نستعرض تفسير حلم رؤية النسر في المنام وما دلالاته وفقًا لابن سيرين.
فسّر ابن سيرين في كتابه «تفسير الأحلام»، أن النسر في المنام يدل على السلطة العليا، وإمساك النسر في المنام أو صيده والتمكّن منه من دون أذى، يدل على رفعة ينالها الرائي، كما أنه يدل على طول العمر وقصره؛ فقد قيل إن "النسر في الحلم إن طار بعيدًا، دل على مرض مميت، وإن نال الرائي من النسر ضرر أو جرح، طال مرضه".
أما من رأى أنه يملك نسرًا في المنام فهو يطول عمره، أو ينال سلطة وولاية تدوم. أما من يرى نفسه أنه نجح في ترويض النسر وإخضاعه، فتشير إلى نجاح صاحب الرؤيا في الوصول إلى ما يتمناه ويبتغيه في الدنيا، وتدل على أنه سيصبح صاحب سلطان وكلمته ستكون مسموعة وله نفوذ، ومن يرى النسر يحلق في السماء حوله ثم يموت فجأة ويسقط على الأرض في رؤياه؛ فتشير إلى إصابته بمرض أو علة أو حادثٍ ما.
كما جاء في تفسير ابن سيرين أن أصاب الرائي فرخ نسر، ولد له ولد يكون عظيماً، وإذا رأى الرائي في المنام النسر وهو يقف على شجرة أو جبل فيدل على أنه شخص حظه سعيد، وسوف ينعم بحياة سعيدة.
ورؤية النسر في المنام للمتزوجة، تدل على زوجها وما يناله من رزق ومنفعة، وهجوم النسر في المنام على المتزوجة، يدل على من يحاول تشويه سمعتها، وربما دل على أن زوجها يظلمها.
النسر والحمل في ذكرابن سيرين فسر أن الحلم بالنسر في المنام للمتزوجة وخاصةً إذا كان فرخ النسر، يدل على الحمل بمولود ذكر إن كانت أهلاً لذلك، أو يدل على شأن أولادها الرفيع وسيادتهم في أهلهم وقومهم، وحال رأت المتزوجة النسر في المنام، تشير إلى نجاح وتفوق أبنائها في دراستهم إذا رأت أن طائر النسر يحلّق فوق رؤوس أبنائها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تفسير حلم تفسير الأحلام ابن سيرين ولادة ذكر ابن سیرین یدل على
إقرأ أيضاً:
تكوين عادل بشرى.. رواية تدشن مجالاً جديدًا في السرد الأدبي
كتب - مصراوي:
صدرت للكاتب المصري عادل بشرى أولى رواياته "تكوين" عن دار الأدهم للطباعة والنشر- القاهرة- 2025.
تمكن الكاتب بحرفية شديدة، من تطويع الحوادث العلمية (والحوادث هنا من الحادثات أي جديد العلم) عبر لغة راقية غاية في السلاسة، وبمفردات بسيطة موحية، تمكن من الإمساك بموضوع وأسئلة الرواية التي قد تهاجم حتى الأشخاص العاديين، ما الذي كان قبل البدايات الأولى للخلق؟!، وما الذي صارت إليه تلك الأمور الغامضة؟!، وكيف تدخل العلم في كشف الكثير من الألغاز؟!
وهذا مقطع من افتتاحية الرواية:
"في ليلة هادئة، بينما كان بقية الفريق يغطُّون في نوم عميق، قامت "إيلينا" بتفعيل البروتوكول السري؛ كتبت الكود في جهازها، ويداها ترتعشان، استهدفت عدسة التلسكوب نحو جزء من الفضاء كانوا قد تجنبوه ليس لأنه فارغ؛ بل لأنه لم يكن فارغًا، أعادت المرايا اصطفافها، ألواحها الذهبية تميل بدقة، بدأت الأنظمة تعمل بصوت أعلى من المعتاد وكأنَّ الآلة نفسها تتوقع ما سيحدث على شاشتها، بدأت "إيلينا" ترى الصور الأولى تتجسد.
في البداية، كان ذلك النسيج الكوني المألوف عناقيد من المجرات تمتد عبر مسافات لا يمكن تصورها، لكن بعد ذلك، تعمقت الصورة، وانقشعت الطبقات كما لو أن التلسكوب كان يحفر عبر الزمن، ظهر انفجار عظيم على شاشتها، عاصفة متوهجة من الضوء والمادة. حبست أنفاسها. كانت تنظر إلى ولادة الكون نفسه.
ثم ذهبت الصورة أبعد..
أصبحت الرؤية أوضح، تتعمق ليس فقط عبر الفضاء ولكن نحو اللحظات، رأت النجوم الأولى تشتعل والكواكب الأولى تتشكل، لم يكن التلسكوب يعرض لها الماضي البعيد فقط؛ بل كان يتحرك للأمام مجددًا، مسرعًا عبر العصور مثل شريط فيلم يُعرض بشكل عكسي".
اقرأ أيضا:
النهار تعلن عودة محمود سعد إلى شاشتها ببرنامجه "باب الخلق"
أمطار وأتربة ورياح.. الأرصاد تحذر من تقلبات جوية ومنخفض خماسيني الأربعاء المقبل
وكيل نقابة الأطباء البيطريين يحذر من تفاقم أزمة الكلاب الضالة: "كارثة صحية وشيكة"
بيان عاجل من "السياحة" بشأن موسم حج 2025
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
الكاتب المصري عادل بشرى تكوين السرد الأدبيتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: وزير الصحة يشهد تكريم شهيدي معهد القلب ويطلق جائزتين سنويتين بقيمة 100 ألف جنيهإعلان
إعلان
"تكوين" عادل بشرى.. رواية تدشن مجالاً جديدًا في السرد الأدبي
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك