"سياك للتطوير العقاري" تطلق مشروعها المتميز الجديد "رواية" بقلب الشيخ زايد
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شركة سياك للتطوير العقاري الشهيرة في مجال التطوير العقاري، والتابعة لمجموعة سياك القابضة والمعروفة بتاريخها المتنوع الممتد منذ 38 عامًا من الإنجازات في مجال البناء والبناء والبناء، وتخصيص أحدث مشاريعها "رواية"، والمقام على مساحة 17 فدانًا بحجم استثمارات يصل إجماليها إلى 4 مليار جنيه، موقع متميز في قلب مدينة الشيخ زايد بشارع النزهة، كواحد من أكبر الاستثمارات العقارية التي تستهدفها شركة سياك للتطوير العقاري إعادة تعريف أسلوب الحياة الراقية في المنطقة.
تتميز المساحة البريطانية بمشروع "رواية" بمساحة 71 ألف متر مربع، وتتميز بمجموعة متنوعة من الوحدات تتنوع ما بين الوحدات السكنية ودوبلكس والتوين فيلا بمساحات مختلفة تتراوح ما بين 68 إلى 296 مترًا مربعًا، وتتميز بتصميماته الفريدة من نوعها التي تشرف على روعة التصميمات الأوروبية الرائدة بلمساتها الفاخرة والواجهات الحجرية والمداخل ذات الارتفاع المزدوج، والتي تم تصميمها من قبل شركة دار المعمار لتصميم الاستشارات الهندسية (DMA)، وهي واحدة من أكثر الكيانات المتميزة في مجالها مع العديد من الجوائز، من لجائزة التاج الذهبي للالتزام بالجودة.
مشروع رواية أكثر من مجرد مشروع جديد؛ فهو يستعدنا بخلق تجربة لحياة المقاولين فقط منهم، كما تم التوقيع على المهندسة نهلة الإبياري، العضو المنتدب لشركة سياك للتطوير العقاري.
نحن سعداء للغاية بتجسيد هذا المنظر على أرض الواقع، حيث يقدم مزيجًا فريدًا من الفخامة والاستدامة لتغطية متكاملة في قلب الشيخ زايد، عبر مشروع عقاري مغاير للسوق المصري قائم على الإبداع، فمشروع "رواية" بمكوناته الأساسية من مخططات رئيسية وخدمات رئيسية بما في ذلك العملاء الأساسيون الحالية والمستقبلية، ويضمن لهم عائد استثماري يتزايد باستمرار، وأن تصبح "رواية" بالإضافة إلى إضافة جديدة تريد غرب القاهرة تلك المنطقة الواعدة التي تنافست بقوة ونموًا عمرانيًا بشكل مناسب بالفترة.
"رواية" بها مناطق مجتمع شاملة ومصممة للحياة، وتمثل كل منطقة داخل المشروع على مناطق مظللة متميزة ومساحات خضراء وواسعة، مما يتطلب الالتزام التام والخصوصية، مع تخصيص 78% من مساحة المشروع للمناطق، مما يوجد خيار متزايد والزوار على حد سواء لاستكشاف محيطهم والتفاعل معه في المنطقة ويمكنهم الوصول إليها بالمشي من البداية إلى النهاية، ليكونوا لكل ساكن بالمشروع قصة جيدة تعيشها في رواية.
كما يوجد في قلب مشروع "رواية" الواحة الترفيهية الرئيسية والذي يضمن ناديًا للأطفال الاحتفاظ بملابس السباحة ومطاعمها وبحيرة وقادر على تفعيل الفعاليات المختلفة وسينما خارجيين يمارسون الرياضة في اليوغا والتأمل، وصالة ألعاب رياضية ودي سي بيتر ومسارات لركوب الدراجات، إضافة إلى حديقة مجتمعية وكبرى أنواع مختلفة من النباتات التي سبق أن شاركت فيها بالمشروع، هذا إلى جانب المنطقة، حيث أصبح للمقيمين التجاريين سهولة الوصول إلى العيادات ودار الحضانة والمكاتب وتفضيل الأصناف والتجار والصيدليات وخدمات غسيل الملابس.
ويأتي مشروع "رواية" ليؤكد على جدارة شركة سياك للتطوير العقاري وقدراتها على تقديم كل ما هو جديد للسوق العقاري، مستعينة في ذلك بالخبرة المتميزة التي اكتسبتها الشركة من تطوير العديد من المشاريع الناجحة تحت مظلة مجموعة سياك القابضة.
وتشمل هذه المشاريع مشروع أكتوبر هيلز 1 و2، وتلال الجزيرة، والمبني التنفيذي The Central، ومجمعة تجارية ومجمعات Polaris الصناعية، مما يدل على الرغبة المتميزة بالجودة المتنوعة في تطويرها للمنظمات الصناعية والسكنية والتجارية والإدارية.
ويمثل مشروع "رواية" خطوة فورية في شركة سياك للتطوير العقاري، حيث يتم عرض تفانيها في تطوير مشاريع عمرانية متوافقة مع رؤية مصر للتنمية العمرانية الشاملة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رواية
إقرأ أيضاً:
مهرجان الشيخ زايد.. يحتفي بـ«عيد الربيع الصيني»
أبوظبي (الاتحاد)
شهد مهرجان الشيخ زايد على مسرح النافورة، مساء أمس، فعالية مميزة بالتنسيق مع السفارة الصينية، تمثلت في احتفالية «عيد الربيع الصيني»، بالتزامن مع الاحتفالات برأس السنة الصينية، وموكب المركبات الكهربائية، في تجربة فريدة جمعت بين أصالة التراث الصيني، وأحدث الابتكارات التقنية، بحضور السفير الصيني لدى الدولة، تشانغ ييمينغ، الذي استقبله محمد سيف النيادي، المدير العام لمهرجان الشيخ زايد، إلى جانب عدد من كبار المسؤولين.
تأتي هذه الفعالية بالتزامن مع انطلاق مهرجان شرق آسيا، الذي يهدف إلى تعزيز التواصل الثقافي والحضاري، وتسليط الضوء على التنوع الثقافي الآسيوي، كما أنها تعكس عمق العلاقات الثنائية بين الإمارات والصين، وتشكل امتداداً لرؤية مهرجان الشيخ زايد كمنصة عالمية تعزز التفاعل بين الماضي والحاضر، والتراث والابتكار، بما يتماشى مع رؤية الإمارات في تحقيق التنمية المستدامة، وتعزيز الحوار الثقافي.
وقد شهد مهرجان الشيخ زايد ليلة استثنائية بتمازج الثقافتين الإماراتية والصينية، وتألقت العروض الصينية بعرض التنين الزاهي وأداء الكونغ فو وأجراس الحرير، إلى جانب روعة العيالة والزرفة الإماراتية، مع مشاهد التراث كقطف التمر وأوركسترا شرطة أبوظبي، فيما اختتمت الأمسية بلوحة فنية نابضة بالانسجام الثقافي، عاكسة جمال التنوع والتواصل بين الحضارتين، بالإضافة إلى موكب المركبات الكهربائية الذي مثل قمة الابتكار التقني، حيث تم استعراض أكثر من 50 مركبة كهربائية صديقة للبيئة، تجسد أحدث التقنيات في مجال النقل المستدام، في خطوة تتماشى مع رؤية الإمارات 2050 التي تضع الاستدامة في صميم استراتيجياتها التنموية.
أخبار ذات صلة احتفالات رأس السنة الصينية بدبي.. بين التكنولوجيا والتراث مهرجان الشيخ زايد.. الإعلان عن نتائج مسابقات «الوثبة كاستم شو» 25 الجاريكما أتيحت الفرصة للسفير الصيني للقيام بجولة مميزة شملت أجنحة التراث الإماراتي ومهرجان شرق آسيا، والتي تجسد تعزيز الروابط الثقافية والتجارية بين الإمارات والصين، مع إبراز التعاون المشترك في مجالات الابتكار والتفاهم الحضاري.
في كلمته خلال الفعالية، أشاد السفير تشانغ ييمينغ بعمق العلاقات المتميزة بين الصين والإمارات، والتي تقوم على التعاون المثمر والاحترام المتبادل، مؤكداً أن المهرجان يمثل منصة عالمية للاحتفاء بالتراث والثقافات، بما في ذلك التراث الصيني، كما يعزز التفاهم بين الحضارات. كما أشاد بتنظيم مهرجان شرق آسيا ومشاركة مهرجان الشيخ زايد باحتفالات عيد الربيع والسنة الصينية الجديدة، التي تبرز التنوع الثقافي، متمنياً أن يواصل دوره كجسر للتواصل بين الشعوب، مشيراً إلى أهمية عرض المركبات الكهربائية في تعزيز التعاون بين الإمارات والصين في مجال التكنولوجيا المستدامة.
من جهته، رحب محمد سيف النيادي بالسفير والوفد المرافق، مشيراً إلى أن «المهرجان يشكل مناسبة وطنية مهمة تجمع بين الثقافات، وتفتح آفاقاً جديدة للتعاون والتفاهم بين الشعوب، ويُعد فرصة مثالية لتعزيز العلاقات بين الإمارات والصين، وترسيخ مكانة المهرجان منصة عالمية للاحتفاء بالتنوع الثقافي».
يعكس مهرجان الشيخ زايد من خلال هذه الفعالية التزامه الدائم بجمع التراث والابتكار تحت مظلة واحدة، ليكون نافذة مشرقة على مستقبل مشرق يلهم الأجيال القادمة. ومن خلال الجمع بين الثقافة والتكنولوجيا، يُرسخ المهرجان مكانته حدثاً عالمياً يحتفي بالتنوع، ويجسد رؤية الإمارات الطموحة نحو مستقبل مستدام.