مواليد برج الميزان (23 سبتمبر - 22 أكتوبر) يتميزون بالبحث عن التوازن والعدالة في حياتهم، هم أشخاص ساحرون، يتمتعون باللطف والدبلوماسية، ويحبون الجمال والانسجام في كل شيء، ودائما ما تجدهم دبلوماسيون ومتفهمون لديهم قدرة على حل النزاعات وإيجاد حلول وسط، كما أنهم اجتماعيون وجذابون، ما يجعلهم محبوبين في محيطهم، كما يميلون إلى التفكير العقلاني واتخاذ القرارات المتزنة.

توقعات حظك اليوم برج الميزان 25 نوفمبر

وتأتي توقعات حظك اليوم لمواليد برج الميزان الاثنين 25 نوفمبر، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج كما يلي:

برج الميزان حظك اليوم على الصعيد المهني

اليوم يحمل فرصة للتعاون مع الآخرين في العمل، حاول أن تستخدم دبلوماسيتك في التعامل مع الزملاء، قد تتلقى دعمًا غير متوقع يعزز من نجاحك، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج الميزان على الصعيد المهني.

برج الميزان حظك اليوم على الصعيد العاطفي

هناك فرصة لقضاء وقت مميز مع الشريك أو لتحسين العلاقة بينكما. 

برج الميزان حظك اليوم على الصعيد الصحي

تجنب الإجهاد المفرط وخصص وقتًا للراحة، التفكير الزائد قد يؤثر على صحتك النفسية، لذا حاول الاسترخاء وممارسة التأمل أو أي نشاط يبعث على الراحة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج الميزان توقعات برج الميزان عالم الأبراج الأبراج اليومية برج المیزان على الصعید حظک الیوم

إقرأ أيضاً:

لماذا كان الناس سابقا يتناولون الطعام ولا يزيد وزنهم؟

أظهرت الإحصاءات أن وزن البشرية خلال العقود الماضية زاد بشكل عام منذ عام 1990، تضاعف عدد البالغين الذين يعانون السمنة المفرطة، وتضاعف هذا المؤشر لدى المراهقين 4 مرات.
وفي هذا التقرير الذي نشره موقع “إف بي آر” الروسي، قالت أولغا ستريلكوفا إن العلماء يبحثون عن الأسباب التي تفسّر سبب عدم اكتساب الناس الوزن في السابق، رغم تناول الطعام بكميات كبيرة على عكس ما هو عليه الحال الآن.
يسعى الملايين في جميع أنحاء العالم إلى الحفاظ على صحة جيدة واتباع أسلوب حياة صحي للحفاظ على رشاقتهم. لكن الوضع المتعلق بالسمنة لم يتحسن.
ففي عام 2019، توفي 5 ملايين شخص بسبب الوزن الزائد، في حين يعاني في الوقت الراهن أكثر من ملياري شخص من زيادة الوزن أو السمنة. وبات إنقاص الوزن اليوم يتطلب جهدا هائلا، وبمرور الوقت أصبح يتطلب جهدا مضاعفا. في المقابل، لم تعان الأجيال السابقة من مشاكل زيادة الوزن رغم عدم تقييد أنفسهم بشكل خاص في التغذية كما هو الواقع اليوم.
بالانتقال إلى الطريقة التي يأكل بها الناس في الاتحاد السوفياتي، يشير خبراء التغذية إلى أنهم حاولوا تطبيق أفكار حديثة عن الأكل الصحي الذي يلبي احتياجات الجسم. يتجلى إرث الثقافة الغذائية المتأصلة في الاتحاد السوفياتي في الخوارزمية الغذائية لممثلي الجيل الأكبر سنا.
يُكتسب الوزن الزائد عادة عندما تتجاوز كمية السعرات الحرارية المستهلكة حاجيات الجسم. للوهلة الأولى، يمكن استخلاص شيء واضح مفاده أن الناس اليوم يأكلون أكثر. لكن الأبحاث تظهر أن الأمر غير واضح.
أظهر العلماء ذلك باستخدام مثال سكان بريطانيا ، وهي دولة من بين الدول الأوروبية الرائدة في عدد الأشخاص الذين يعانون السمنة المفرطة. وكما تبين، خلال نصف القرن الماضي، لم يزد استهلاك السعرات الحرارية اليومية على الإطلاق، بل على العكس من ذلك انخفض.
عدم ارتباط السمنة بالإفراط في تناول الطعام أدى إلى نشأة فكرة غياب المجهود البدني. في الوقت الراهن، يتبع المجتمع الحديث أسلوب حياة خاملة. وعلى نحو متزايد، يتنقل الناس فقط بين كرسي المكتب والسيارة والأريكة.
ولكن وفقا للدراسات، فإن العاملين في المكاتب ليسوا في طليعة الأكثر عرضة لاكتساب الوزن الزائد. يعد وزن الجسم الزائد أكثر شيوعا وسط الموظفين ذوي المهارات المنخفضة الذين يعملون بجهد بدني. بالإضافة إلى ذلك، فإن النظرة الحديثة لفقدان الوزن تعتبر أن ممارسة الرياضة غير مهمة.
لم تنكر البيانات المذكورة قواعد نقص السعرات الحرارية لفقدان الوزن. مع ذلك، فقد طرح العلماء نسخة مفادها أن المعاصرين يحتاجون إلى جهد أكبر بكثير لإنقاص الوزن مقارنة بأسلافهم. وأظهرت الأبحاث أن التغييرات قد حدثت في عمل أجسام الجيلين. لذلك، سيتعين على الشباب تناول الطعام بكميات قليلة والتحرك بشكل أكبر.
في الحقيقة، لم يتم التوصل إلى نتيجة واضحة حول أسباب الزيادة الهائلة في الوزن، ولكن يرجح العلماء بعض الافتراضات وهي أن العمليات الهرمونية المرتبطة بزيادة الوزن والحفاظ عليه يمكن أن تتأثر بمثبطات اللهب الموجودة في الطعام وكذلك المواد الكيميائية المستخدمة في التعبئة والتغليف.
كما تم ربط الاستخدام المتكرر للأدوية مثل مضادات الاكتئاب على مدى العقد الماضي بزيادة الوزن. إلى جانب ذلك، تؤدي المضادات الحيوية المستخدمة في الطب والزراعة إلى تغيير الميكروبيوم (Microbiome) البشري تدريجيا.
والميكروبيوم هو مصطلح يشير إلى مجتمع كامل من الميكروبات (كالبكتيريا والفطريات والفيروسات) التي تعيش داخل أجسام الكائنات الحية، بما في ذلك البشر، أو على أسطحها. يمكن تشبيهه بـ”الغابة الصغيرة” التي تعيش داخلنا وخارجنا، وتؤثر بشكل كبير على صحتنا وحياتنا اليومية. ويساهم الميكروبيوم في عمليات الهضم ويعزز الجهاز المناعي والصحة العقلية. وفي المقابل فإن اختلال توازن الميكروبيوم يمكن أن يساهم في العديد من الأمراض، مثل السمنة، السكري، أمراض القلب، والأمراض المناعية.
وفي العموم، يولي الأطباء اهتماما وثيقا بمسألة اتباع نظام غذائي متوازن لفقدان الوزن. ومع ذلك، يدرك العلماء أن السمنة مرض يعتمد على عوامل كثيرة، ومن الضروري البحث عن طرق للتخلص منها.

المصدر: الجزيرة

مقالات مشابهة

  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الخميس 27 فبراير 2025 على الصعيد المهنى والعاطفى والصحى
  • حظك اليوم برج الميزان الخميس 27 فبراير.. الارتباط بشكل مفاجئ
  • برج الميزان.. حظك اليوم الخميس 27 فبراير 2025: حياة أكثر صحة
  • برج الحمل.. حظك اليوم الخميس 27 فبراير 2025: تجنب مسببات التوتر
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الأبراج الخميس 27 فبراير 2025: برج الميزان.. انتبه وكن واعياً
  • حظك اليوم برج الميزان الأربعاء 26 فبراير 2025.. نفقات غير متوقعة
  • حظك اليوم الثلاثاء 25 فبراير 2025.. توتر كبير على الصعيد العاطفي
  • حظك اليوم برج الميزان الثلاثاء 25 فبراير 2025.. كن يقظا في العمل
  • برج الميزان .. حظك اليوم الثلاثاء 25 فبراير 2025: خصص وقتًا للاسترخاء
  • لماذا كان الناس سابقا يتناولون الطعام ولا يزيد وزنهم؟