اتخذ قرارا جريئا.. حظك اليوم برج الأسد الاثنين 25 نوفمبر
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
مواليد برج الأسد (23 يوليو - 22 أغسطس) يتميزون بالثقة بالنفس، الكاريزما، وحب القيادة، هم أشخاص يحبون التميز والتألق، ويملكون شخصية جذابة ومفعمة بالحيوية، برج الأسد برج ناري، يعكس الطاقة والحماس في جميع جوانب الحياة، ومن صفاتهم الإيجابية أنهم قياديون بالفطرة ومبدعون، كما يتمتعون بسخاء وكرم كبيرين، لديهم حضور قوي وشخصية مغناطيسية، واثقون بأنفسهم ومتحمسون لتحقيق أهدافهم، ومن سلبياتهم الغرور أو حب الظهور، قد يكونون متسلطين في بعض المواقف.
وتأتي توقعات حظك اليوم لمواليد برج الأسد الاثنين 25 نوفمبر، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج كما يلي:
برج الأسد حظك اليوم على الصعيد المهنيقد تواجه تحديات جديدة في العمل تتطلب منك اتخاذ قرارات جريئة، حاول أن توازن بين طموحك والعمل الجماعي، فرص جديدة قد تظهر، فكن مستعدًا لاستغلالها، وفق حظك اليوم لمواليد برج الأسد على الصعيد المهني.
برج الأسد حظك اليوم على الصعيد العاطفيتعيش لحظات رومانسية مميزة مع الشريك، إذا كنت عازبا، قد يجذبك شخص جديد بشخصيته القوية وسحره الخاص، لا تتردد في التعبير عن مشاعرك.
حافظ على نظامك الغذائي وابتعد عن الإجهاد الزائد، ممارسة بعض التمارين أو الخروج في الهواء الطلق سيساعدك على تحسين حالتك النفسية والجسدية.
نصيحة اليوم لمولود الأسداستمع إلى آراء الآخرين وتقبل النقد البناء، فهذا يساعدك على النمو وتطوير شخصيتك، استغل جاذبيتك الطبيعية لجعل يومك أكثر إشراقا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الأسد حظك اليوم برج الأسد توقعات برج الأسد عالم الأبراج الأبراج اليومية برج الأسد
إقرأ أيضاً:
الصبيحي لوزير العمل .. كُن جريئاً واقبل مواجهتي على الهواء ولنترك الحكم للناس
#سواليف
كتب موسى الصبيحي
مؤسف أن يصل مسؤول بحجم وزير إلى مهاجمة شخص صاحب خبرة ومعرفة، فقط لمجرد أن آراءه لا تُعجبه، وأن انتقاداته الموضوعية قد أزعجته، وأن خبراته العميقة قد أحرجته.!
وزير العمل/رئيس مجلس إدارة مؤسسة الضمان، يتهمني بأنني أدّعي الخبرة التأمينية كخبير تأمينات اجتماعية، وزادها، متهكّماً، بأنه يجب تسميتي خبير أرصاد أيضاً..!
مقالات ذات صلة ارتفاع أسعارالذهب عالميا 2025/02/26وإذْ يتحدث أمام لجنة نيابية عن “تفنيشات” عدد كبير من موظفي مؤسسة الضمان، يبرر ذلك بكثرة المستشارين في المؤسسة، وبأن هذا ما ورثته الإدارة الحالية للمؤسسة بفعلي أنا “موسى الصبيحي” حين كنت على رأس عملي فيها، وأنني وراء هذا العدد الكبير من المستشارين!
معقول أنني سبب كل هذه الفوضى الإدارية التي يزعمها الوزير في مؤسسة الضمان الاجتماعي، وأنني كنت أمتلك سطوة وسلطة إدارية خارقة أُحرّك فيها جميع شؤون المؤسسة الإعلامية والإدارية والتأمينية والمالية وغيرها.. وأنني وراء هذا الإرث الفوضوي “الخلّاق” الذي نجم عنه وجود (42) مستشاراً لمدير عام المؤسسة.؟!
غريب أمر هذا الوزير العبقري، كيف استطاع أن يتوصل إلى كل هذه المعلومات والاستنتاجات عن قدراتي وإمكاناتي الخارقة.؟!
حتى إنني كنت السبب وراء ارتفاع مديونية المؤسسة على المنشآت والتي وصلت إلى حوالي (900) مليون دينار.!!!
“مش عاجبني إشي؛ لا عاجبني توسيع التأمينات ولا عاجبني تضييقها”..! هكذا يصفني الوزير المحترم.!!!
بقي على الوزير المحترم أن يتهمني بأنني سبب “هذا الخراب” المزعوم كله، وأنه لولا كتاباتي لكانت الأمور على خير ما يرام.!
للأسف يهاجمني الوزير متّهماً متهكّماً فيما أنا غائب، ودونما سبب، ولو كنت حاضراً لرددتُ على ادّعاءاته دونما هوادة وفنّدت كل اتهاماته وافتراءاته بالبيّنة وكشف الحقائق، ولما استطاع أن يتهكّم أو يتهجّم أو يتّهم.!
ماذا يمكن أن أرد على هذا الوزير، وكيف أرد.؟!
قبل أن تأتي وزيراً يا معالي الوزير البكار، والناس تعرفني أكثر منك، مخاطباً صادقاً ومُحاوِراً شفّافاً، وناصحاً أميناً، حريصاً على حقوق الناس ومصالحهم..
قبل أن تأتي وزيراً يا معالي الوزير البكار، وأنا غارق في بناء خبرة تأمينية عميقة اكتسبتها بالقراءة والمتابعة ومن عملي في المؤسسة ومن زملائي الذين أعتزّ بهم أيّما اعتزاز، ولعلمك فإن كل مَنْ يعمل في مؤسستنا العريقة هو خبير تأمينات، ولست وحدي خبيراً..!
قبل أن تأتي وزيراً يا معالي الوزير البكار، وأنا أقدّم النصح وأتحدث بالقانون، وأحذّر من المخاطر، وأنبّه إلى الثغرات، وأصوّب الأخطاء، وأنشر الوعي بحقوق الناس في الضمان والتأمينات، وأرد على أسئلتهم واستفساراتهم، وأتبنّى قضاياهم العادلة.
قبل أن تأتي وزيراً يا معالي الوزير البكار، وأن أكتب بإصرار واستمرار سلسلة توعوية يومية للناس تحت عنوان (حقك تعرف عن الضمان) و (الضمان والناس) وقد تجاوزت مقالاتي التأمينية حتى الآن أل (1360) مقالاً استفاد منها مئات الآلاف من الناس ونُشرت في معظم وسائل الإعلام ووثق الناس بما أقول، وليس لي مأربٌ أو مطمعٌ شخصي، وما دفعني إلى ذلك شيءٌ إلا شعوري بالمسؤولية وأمانة نقل المعرفة ونشرها، ومحبتي لمؤسستي وحرصي بأن تبقى قوية قادرة على تأدية رسالتها في الحماية الاجتماعية بكفاءة وملاءة على مرّ الأجيال.
لا تسألني عما أنجزت وماذا ادّعيت، وأنا لستُ محتاجاً لأنْ أدّعي، ولكن قل لي أنت ماذا أنجزت وبماذا خدمت الوطن وخدمت البلاد والعباد دون مقابل قبل أن تهاجمني وتهاجم عدداً من الزملاء البُناة لهذه المؤسسة الرائدة، وتُصوّر وجودهم وبقاءهم فيها على أنه سيكون سبباً لتراجع مركزها المالي ويُهدّد استدامتها ويرفع مديونيتها، وهي إهانة مردودة مرفوضة بكل اللغات واللهجات والمفردات وتوجب عليك تقديم اعتذار صريح لهؤلاء الزملاء.
هل تقبل يا وزير العمل المحترم أن تواجهني في حوار مفتوح بلا حدود على الهواء مباشرةً لكي نتحدث في التأمينات والتشريعات وقطاع العمل والعمال وسياسات سوق العمل وغيرها.؟!
إذا كنتَ تقبل، وتمتلك الشجاعة الكافية للمواجهة، فأنا جاهز وأرحّب بذلك، وأترك لك حرية اختيار النافذة الإعلامية التي تريد، شريطة أن يكون الحوار صريحاً واضحاً حرّاً مباشراً شفّافاً بلا حدود.
أيها الوزير البكار؛
كُن جريئاً واقبل مواجهتي على الهواء ولنترك الحكم للناس، وليس كل ما يُعرَف يُقال.!