5 أطعمة ومشروبات مفيدة في أوقات الشتاء تساعدك لمواجهة البرد وتحسن مزاجك
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مع بداية فصل الشتاء الباردة، يحرص الكثير من الأمهات تحضير الأطعمة والمشروبات الشتوية داخل البيت مع تجمع أفراد العائلة لتناولها ساخنة للتدفئة والاستمتاع بها لمقاومة الطقس البارد، والحرص علي تقديمها في أكواب كبيرة تمنح الدفء والاسترخاء، ولتحضير أطعمة ومشروبات شتوية متعددة دون الاعتماد على مشروب واحد، نبرز في هذا التقرير 5 أنواع من الأطعمة والمشروبات الشتوية متنوعة الطعم والمذاق وسهلة التحضير وهي:
كاكاو باللبن
من أفضل المشروبات التي تعطي الدفء والاسترخاء، وهو مشروب الكاكاو باللبن وطريقة التحضير بسيطة، يتم وضع كمية من اللبن على نار هادئة حتى يسخن ويضاف إليه مسحوق الكاكاو مع وضع السكر أو العسل للتحلية ويقدم ساخنا.
سحلب بالمكسرات
السحلب بالمكسرات من أشهر المشروبات الشتوية المصرية، وهو عبارة عن بودرة سحلب ويمكن تحضيرها من خلال نقع الأرز لمدة 15 دقيقة، تم تركه يجف وطحنه جيدا، وتوضع كمية السحلب بعد تسخين اللبن على نار هادئة ويقلب جيدا ثم يضاف إليه السكر والمكسرات المفضلة وتناوله ساخنا.
مغات بالسمن البلدي
الكثير يفضل شرب المغات في الشتاء لما له من فوائد صحية عديدة ودفء وشبع وتغذية، وهي حلبة مطحونة ناعمة، وتضاف كمية من اللبن بعد تسخينه وتقلب جيدا مع وضع السكر أو العسل والسمن البلدي حسب رغبة التحلية، وتوضع في أكواب التقديم وتضاف إليها المكسرات المفضلة.
بطاطا مسلوقة باللبن
البطاطا المشوية أو المسلوقة من الأكلات الشتوية المفيدة، ومن السهل تحضيرها كمشروب من خلال وضعها مع اللبن في المضرب الكهربائي والخلط معا، ثم توضع على النار حتى تسخن ويضاف إليها القرفة وجوزة الطيب والسكر حسب الرغبة وتقدم ساخنة.
قرع باللبن
القرع من أنواع الفواكه المحببة والمعروفة في فصل الشتاء وتتميز بلون برتقالي هادئ وطعم لذيذ وغنية بالألياف، وبعد سلق القرع، نضع جزء منه ويضرب في المضرب الكهربائي مع اللبن، ثم يوضع على النار وتوضع عليه الشكولاتة البيضاء حتى يختلطوا معا، وتقدم ساخنة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أطعمة ومشروبات الطقس البارد بداية فصل الشتاء فوائد صحية عديدة الشكولاته 5 اطعمة في فصل الشتاء طريقة التحضير
إقرأ أيضاً:
صقيع غزة يزيد معاناة الفلسطينيين تحت القصف..ومخاوف من انتشار العدوى
يعيش سكان غزة معاناة إضافية، جراء برودة الطقس إذ تتوقع دائرة الأرصاد الجوية أن يكون الطقس غائماً جزئياً وبارداً في فلسطين، مع فرص لسقوط أمطار خفيفة، خاصة في المناطق الشمالية، خلال الأيام المقبلة هذا الوضع يزيد من معاناة الفلسطينيين الذين يعيشون تحت القصف المستمر، حيث يواجهون ظروفاً قاسية.
وتوقعت دائرة الأرصاد الجوية، أن يكون الطقس في غزة اليوم الإثنين، غائماً جزئياً وبارداً نسبيا خاصة في المناطق الجبلية، ومع توقعات سقوط امطار خفيفة متفرقة على بعض المناطق خاصة الشمالية، مع استمرار انخفاض درجات الحرارة طوال الأيام المقبلة، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط «وفا».
الأوضاع الإنسانية في غزة في ظل موجة البرديعاني الكثير من الفلسطينيين من نقص حاد في البطانيات والملابس الدافئة، بالإضافة إلى قلة الخشب لإشعال النار، كما أن الخيام التي يعيشون فيها أصبحت مهترئة بعد أشهر من الاستخدام المكثف، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط.
وتحذر الأمم المتحدة من أن الأشخاص الذين يعيشون في ملاجئ مؤقتة قد لا يتحملون الظروف الشتوية القاسية، حيث يحتاج نحو 945 ألف شخص إلى إمدادات الشتاء التي أصبحت باهظة الثمن.
وفاة رضيعة جراء انخفاض درجات الحرارةطفلة رضيعة استــشهدت بسبب البرد الشديد في مواصي خانيونس التي نزحت لها عائلات دمر الاحتلال منازلها ومناطقها pic.twitter.com/CiQEfckqhb
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) December 20, 2024أفادت وكالة الانباء الفلسطينية وفا بأن الظروف الجوية الحالية أدت إلى في وفاة رضيعة، تُدعى عائشة عدنان سفيان القصاص، نتيجة البرد القارس داخل خيمة في خان يونس
التحذيرات الدولية من أوضاع الفلسطينيين في غزةتحذر الأمم المتحدة من أن سكان غزة والنازحين الذين يعيشون في ملاجئ مؤقتة قد لا يتحملون الشتاء القاسي.
وأفادت تقارير نشرتها بأن نحو 945 ألف شخص بحاجة ماسة إلى إمدادات الشتاء، التي أصبحت باهظة الثمن في غزة.
استجابة الأونروا للتعامل مع الشتاءأعلنت لويز واتريدج، المتحدثة باسم الأونروا، أن الوكالة كانت تخطط لفصل الشتاء، لكن المساعدات لم تكن كافية.
وتابع الوكالة أن على رغم توزيع 6 آلاف خيمة في شمال غزة، فإن هناك نحو 22 ألف خيمة عالقة في الأردن، و600 ألف بطانية في مصر بسبب القيود المفروضة مما يعقد جهود الإغاثة.
انتشار الأمراض في قطاع غزة وأماكن النازحين في فصل الشتاءتحذر المنظمات الإنسانية من احتمال انتشار الأمراض المعدية في أماكن النزوح، خاصة بعد انتشارها في الشتاء الماضي، وسط ارتفاع مستويات سوء التغذية، الأمر الذي يزيد من تفاقم الأوضاع الإنسانية في المنطقة.