شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح كهربائي لإنارة شوارع العاصمة البرتغالية
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
ينتظر سكان لشبونة هذا الموسم بفارغ الصبر كل سنة بعيدا عن رتابة الحياة اليومية وتحدياتها، حيث يشهدون إضاءة شجرة الميلاد العملاقة.
شهدت العاصمة البرتغالية السبت إضاءة شجرة عيد الميلاد في ساحة تيريرو دو باسو.
كما أُنيرت واجهات البنايات المحيطة بالساحة على أنغام الموسيقى حيث كانت للحضور فرصة الاستمتاع بعرض ضوئي تخللته أنغام أغاني عيد الميلاد التي دأبوا على سماعها.
وينتظر سكان لشبونة هذا الموسم بفارغ الصبر كل سنة بعيدا عن رتابة الحياة اليومية وتحدياتها، حيث يشهدون إضاءة شجرة الميلاد العملاقة.
وقد سخّرت بلدية العاصمة البرتغالية نحو مليوني مصباح كهربائي لإنارة الشوارع في رمز لعدد الأشخاص الذين حضروا هذا المشهد البهيج.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أمل وإحباط في كوب 29: 300 مليار دولار لتمويل مكافحة تغير المناخ فهل يجب النظر للنصف الفارغ من الكأس؟ أوكرانيا تخسر 40% من الأراضي التي سيطرت عليها في مقاطعة كورسك الروسية "في وقت قياسي".. الإمارات تعلن القبض على المشتبه بهم في حادثة قتل الحاخام تسفي كوغان عيد الميلادأعياد مسيحيةلشبونةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: كوب 29 ضحايا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف جنوب لبنان اعتداء إسرائيل كوب 29 ضحايا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف جنوب لبنان اعتداء إسرائيل عيد الميلاد لشبونة كوب 29 ضحايا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف جنوب لبنان اعتداء إسرائيل تدمر الاتحاد الأوروبي حزب الله صاروخ فيضانات سيول احتجاجات یعرض الآن Next عید المیلاد إضاءة شجرة
إقرأ أيضاً:
مقصلة الإقالة تقترب من الإطاحة برؤوس 5 مدربين في الدوريات الخمس الكبرى.. المدرسة البرتغالية حاضرة بقوة.. وخماسي البريميرليج والكالتشيو مهدد بالرحيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشتعل المنافسة في الدوريات الخمس الكبرى لكرة القدم، ومعها تزداد الضغوط على المدربين، حيث باتت مقصلة الإقالة تلوح في الأفق لخمس مدربين على الأقل، وذلك بسبب سوء النتائج وتراجع الأداء.
وتستعرض «البوابة نيوز» فى السطور التالية، أبرز المدربين الذين اقتربت مقصلة الإقالة من الإطاحة برؤوسهم فى الفترة الحاسمة من الموسم الجاري 2024-2025.
1) كونسيساوتصاعدت حدة التكهنات حول مستقبل المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو مع نادى ميلان الإيطالي، وذلك بعد تراجع نتائج الفريق فى الفترة الأخيرة، خاصة الخروج المبكر من بطولة دوري أبطال أوروبا.
وأفادت صحيفة «كورييرى ديلا سيرا» الإيطالية، بأن هناك اتجاهًا داخل إدارة نادي ميلان للتفكير فى إقالة كونسيساو، رغم الدعم الظاهري الذى يحظى به من المسئولين، وأوضحت الصحيفة أن مباراتى بولونيا ولاتسيو الماضيتين حاسمتين فى تحديد مصير المدرب البرتغالي، وأن تحقيق نتيجتين سلبيتين فيهما سيعجل برحيله، وهو بالفعل ما حدث، إذ خسر الروسونيري المواجهتين بنتيجة واحدة وهي 2-1.
وكشفت الصحيفة عن تفاصيل عقد كونسيساو مع ميلان، والذى يمتد حتى يونيو 2026، ويتقاضى بموجبه راتبًا شهريًا قدره مليون يورو، ويتضمن العقد بندًا يسمح للنادى بفسخه مبكرًا فى حال فشل الفريق فى التأهل إلى دورى أبطال أوروبا الموسم المقبل، كما أشارت الصحيفة إلى أن الفوز بلقب كأس السوبر الإيطالي، الذى حققه كونسيساو فى يناير الماضي، لن يكون كافيًا لضمان استمراره فى منصبه.
وبذلك، يواجه كونسيساو ضغوطًا كبيرة بسبب تراجع نتائج فريق ميلان بعد توديع بطولة دوري أبطال أوروبا من الملحق المؤهل لدور الـ16، ويبدو أن إدارة ميلان وضعت معيارًا واضحًا لتقييم أداء المدرب، وهو التأهل إلى دوري أبطال أوروبا، وأن الفشل فى تحقيق هذا الهدف قد يؤدي إلى إقالته.
ويُظهر بند فسخ العقد فى حال عدم التأهل لدوري الأبطال مدى أهمية هذه البطولة بالنسبة لإدارة النادي، بالرغم من الفوز بكأس السوبر الايطالي، الا أن طموح جماهير ميلان يتعدى ذلك، حيث يطالبون بالعودة الى منصات التتويج فى البطولات الكبرى، وهو ما يؤرق نوم سيرجيو كونسيساو، حيث يحتل العملاق الإيطالى المركز التاسع فى جدول ترتيب الكالتشيو بـ41 نقطة.
2) أموريموتظل الضغوط تقضى على أحلام المدرب البرتغالى روبن أموريم، المدير الفنى لفريق مانشستر يونايتد الإنجليزي، بعد سلسلة من النتائج السلبية التى وضعت مستقبله على المحك، وسط ترقب من جماهير الشياطين الحمر.
بحسب شبكة «Fichajes» الإسبانية، فإن أموريم يمر بفترة حرجة فى مسيرته مع مانشستر يونايتد، حيث تكبد الفريق 10 هزائم فى 24 مباراة خاضها تحت قيادته فى مختلف المسابقات هذا الموسم.
ويحتل مان يونايتد المركز الرابع عشر فى جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز، مما أثار قلقًا بالغًا لدى إدارة النادي، خاصة بعد توديع بطولة كأس الاتحاد الإنجليزى بالخسارة من فولهام فى الدور الخامس من المسابقة بركلات الترجيح.
وعلى الرغم من استمرار مانشستر يونايتد فى المنافسة على لقب الدورى الأوروبي، إلا أن تراجع اليونايتد فى الدورى المحلى يمثل مصدرا قلقا كبيرا للإدارة، ليصبح أموريم تحت مجهر جماهير مانشستر يونايتد، الذين يتطلعون إلى رؤية فريقهم ينافس على الألقاب المحلية والقارية.
لذا أشارت التقارير إلى أن إدارة مانشستر يونايتد بدأت فى دراسة خيارات بديلة لتدريب الفريق، وعلى رأسها الإسبانى أوناى إيمري، المدير الفنى الحالى لفريق أستون فيلا.
الغريب أن صحيفة «توتو ميركاتو» أوضحت أن إقالة أموريم من منصبه في تدريب مانشستر يونايتد، سيكلف إدارة النادي 15 مليون يورو، بجانب رواتب طاقمه الفني، لذا من المحتمل أن يصل المبلغ إلى 25 مليون يورو.
3) موتاكما يواجه المدرب الإيطالي تياجو موتا، المدير الفنى لفريق يوفنتوس الإيطالي، ضغوطًا متزايدة تهدد مستقبله مع الفريق، وذلك بعد الخروج المفاجئ من بطولة كأس إيطاليا على يد إمبولي فى الدور ربع النهائي.
وشكلت خسارة يوفنتوس أمام إمبولي بركلات الترجيح فى ربع نهائى كأس إيطاليا صدمة كبيرة للجماهير والإدارة، ليثير الخروج المبكر من البطولة تساؤلات حول قدرة موتا على قيادة الفريق لتحقيق الألقاب، حيث أفاد موقع «فوتبول إيطاليا» بوجود خلافات بين موتا وبعض لاعبي اليوفي، وأن العلاقة بينهما ليست على ما يرام، وتجلت هذه الخلافات فى تصريحات موتا بعد مباراة إمبولي، مما أثار قلق إدارة النادي.
وتدرس إدارة يوفنتوس بعناية مصير موتا، وتبحث إمكانية إصلاح علاقته باللاعبين خلال الأشهر المقبلة، إذ أشار الموقع إلى أن عدم التأهل لدوري أبطال أوروبا قد يعجل برحيل موتا.
ويحتل يوفنتوس المركز الرابع فى جدول ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 52 نقطة، وفقد فريق السيدة العجوز العديد من النقاط هذا الموسم فى مسابقة «السيرى آ» بسبب كثرة التعادلات، بالإضافة إلى إلى توديعه بطولة دورى أبطال أوروبا بالهزيمة من آيندهوفن الهولندى فى مجموع مباراتى ذهاب وإياب الملحق المؤهل لدور الـ16 بنتيجة 4-3.
4) بوستيكوجلوويعانى أنجي بوستيكوجلو مع فريق توتنهام هوتسبير الإنجليزي، من تزايد المطالبات بإقالته من تدريب السبيرز فى الفترة الأخيرة، بعد تراجع نتائج الفريق وتوديعه المبكر لبطولة كأس الاتحاد الإنجليزي.
وتراجعت نتائج توتنهام هذا الموسم، حيث يحتل المركز الثالث عشر فى جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 33 نقطة، وشكلت الهزيمة أمام أستون فيلا فى كأس الاتحاد الإنجليزي ضربة قوية لآمال الفريق فى تحقيق لقب هذا الموسم، بالرغم أن الفريق اللندني مستمرًا فى المنافسة على لقب بطولة الدورى الأوروبي، لكن هناك صعوبات عديدة قد تعوق رجال بوستيكوجلو فى حصد هذا اللقب، أبرزها قوة المنافسين فى اليورباليج.
وأشارت التقارير الصحفية إلى أن إدارة توتنهام أعطت بوستيكوجلو فرصة أخيرة لتعديل النتائج، ليصبح المدرب الأسترالي تحت ضغط جماهيري وإعلامي كبير، حيث يطالب الجميع بتحسين أداء الفريق وتحقيق نتائج إيجابية.
وكشفت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أن الإسباني أندوني إيراولا، مدرب بورنموث، يتصدر قائمة المرشحين لخلافة بوستيكوجلو فى توتنهام، حيث يمتد عقد إيراولا مع بورنموث حتى نهاية الموسم المقبل، ولم يبدأ النادى فى مفاوضات لتمديد عقده، لكن يعتبر إيراولا ذو كفاءة عالية، وذو خبرة جيدة في الدوري الإنجليزي.
ويواجه بوستيكوجلو اختبارًا صعبًا فى المباريات المقبلة، حيث يتعين عليه تحقيق نتائج إيجابية لإقناع الإدارة والجماهير بقدرته على قيادة الفريق، ما يجعل أي تعثر جديد يعجل برحيل أنجى بوستيكوجلو عن توتنهام.
5) جاسبرينيوبدأت إدارة نادى أتالانتا الإيطالي فى التحرك لتحديد خليفة محتمل للمدرب الحالى جيان بييرو جاسبريني، الذى تشير التقارير إلى قرب رحيله بعد 9 سنوات قضاها على رأس القيادة الفنية للفريق.
وتشير التقارير الإيطالية إلى أن جاسبريني قد يختتم مسيرته مع أتالانتا بنهاية الموسم الحالي، بعد فترة طويلة وناجحة قضاها مع الفريق.
تراجعت نتائج أتالانتا في الفترة الأخيرة تحت قيادة جاسبريني، أبرزها الخسارة من كلوب بروج البلجيكى وتوديع بطولة دوري أبطال أوروبا من الملحق المؤهل لدور الستة عشر، وكذا الخروج من كأس إيطاليا لصالح بولونيا.
يأتى ذلك بالرغم من أن جاسبريني قاد أتالانتا للعودة إلى المنافسة من جديد على لقب الدوري الإيطالي هذا الموسم، حيث كان ابتعد عن المربع الذهبى لفترة ثم جاء من بعيد وأصبح يزاحم إنتر ميلان ونابولى على قمة الكالتشيو، كما يعد جاسبرينى صاحب الفضل فى تأهل أتالانتا إلى دورى أبطال أوروبا هذا الموسم وحصول الفريق على بطولة الدورى الأوروبى فى إنجاز تاريخى للنادي.
ولكن بحسب موقع «كالتشيو ميركاتو»، وضعت إدارة أتالانتا 3 أسماء بارزة على قائمة المرشحين لخلافة جاسبريني، هم: ماوريسيو ساري، رافاييل بالادينو، وروبرتو دى زيربي.
وتعد أزمته مع النيجيري أديمولا لوكمان المتوج بجائزة أفضل لاعب فى أفريقيا 2024، سببًا لاقتراب رحيل جاسبريني عن تدريب أتالانتا، إذ كانت الأمر الذى أغضب جماهير النادى بجلوس جناح منتخب نيجيريا على مقاعد البدلاء فى الفترة الأخيرة.