في الآونة الأخيرة ضربت المرتزقة مدينة عطبرة بعدة مسيرات على أيام متعاقبة ومتتالية. ظنا منها أن ذلك يلفت نظر الجيش من معركته في بقية المحاور على مستوى الدولة. وكذلك لتعطيل مسيرة التعافي الأمني التي كست غالبية الوطن. إضافة لذلك لخصوصية مدينة عطبرة مؤخرا. ربما تكون العاصمة الإدارية قبل الرجوع للخرطوم. إذ بدأت الاستعدادات على قدم وساق في إعادة تأهيل مطارها لاستقبال الرحلات.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
السبت ٢٠٢٤/١١/٢٣
نشر المقال… يعني وجود مسيرات معناه وجود طابور خامس… انتبه.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الإدارة العسكرية في كييف تؤكد تعرض المدينة لهجوم كبير من مسيرات روسية
أفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل، بأن صافرات الإنذار الجوي تدوي في العاصمة الأوكرانية كييف للمرة الثالثة، وعملت الدفاعات الجوية في العاصمة الأوكرانية كييف.
وأكدت الإدارة العسكرية في كييف تعرض المدينة لهجوم واسع النطاق من المسيرات الروسية، وطالبت المواطنين بالبقاء في الملاجئ.
اعتراض طائرات مسيرةوفي وقت سابق من فجر الجمعة الماضية، أعلن عمدة مدينة موسكو سيرجي سوبيانين، أنّ الدفاعات الجوية اعترضت طائرات مُسيّرة كانت متجهة نحو المدينة، فوق منطقتي كولومنا ورامينسكوي.
وكتب "سوبيانين"، في قناته على "تليجرام": "تم اعتراض هجوم للطائرات المُسيّرة من قبل قوات الدفاع الجوي التابعة لوزارة الدفاع في منطقتي كولومنا ورامينسكوي".
تابع: "وفقًا للبيانات الأولية، لم تُسجَّل أي أضرار أو إصابات في موقع سقوط الحطام، كما أن فرق الطوارئ تعمل في الموقع لتقييم الوضع"، وفقًا لوسائل إعلام روسية.
كما أعلن المتحدث الرسمي لهيئة الطيران الفيدرالية الروسية، عبر قناته على "تليجرام"، فرض قيود مؤقتة على عمل مطاري "دوموديدوفو" و"جوكوفسكي" بدءًا من الساعة 00:22 بتوقيت موسكو، وذلك لضمان سلامة الرحلات الجوية.
وتتبادل أوكرانيا وروسيا الهجمات الجوية باستمرار، في إطار الحرب التي اندلعت بين البلدين منذ 24 فبراير 2022.
وتؤكد موسكو استمرار عملياتها العسكرية حتى تحقيق أهدافها، بينما تطالب أوكرانيا بانسحاب القوات الروسية من جميع أراضيها، وسط تصاعد التوترات العسكرية على عدة جبهات، ما يزيد من تعقيد الوضعين الأمني والإنساني في المنطقة.