أرملة محمد رحيم تحسم الجدل حول سبب الوفاة
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
خرجت أنوسة كوتة، أرملة المُلحن المصري الراحل محمد رحيم، عن صمتها، بعدما أُثير خلال تشييع جنازته، حول اتهامها لشقيقه بالتسبب في وفاته.
وقالت أنوسة، في تصريحات تلفزيونية، الأحد، إن جميع التقارير المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن وجود شبهة جنائية حول وفاة رحيم "مزورة"، مضيفةً: "لم يكن بجسده أي كدمات أو خدوش".
وذكرت أنوسة، أن تعرضها للانهيار في جنازة رحيم، ودخولها في مشاجرة مع أعضاء بالأسرة، يرجع إلى حالتها النفسية الصعبة، وتأخر دفن الجثمان. جنازة محمد رحيم تشعل الخلاف بين أرملته وأسرته.. وإعلان موعدين للعزاء - موقع 24فجر رحيل المُلحن المصري محمد رحيم، بشكل مفاجئ عن عمر ناهز 45 عاماً، الجمعة، جدلاً كبيراً في الوسط الفني محلياً وعربياً، لاسيما بعد تردد أنباء عن وفاته بشكل غير طبيعي، وتأجيل دفنه مرتين.
وشددت أرملة رحيم، في نهاية حديثها على أن وفاته "طبيعية"، ولا توجد بها أي شبهة جنائية، وأنها أول من سيتصدى للحصول على حقه، حال وفاته بشكل غير طبيعي.
وكان محمد رحيم، توفي الجمعة، عن عُمر ناهز 45 عاماً، تاركاً إرثاً فنياً كبيراً، خلال مسيرته التي تعاون فيها مع كبار نجوم الغناء العربي في العصر الحالي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
زوجة الملحن محمد رحيم تكشف موعد دفنه بعد التأكد من طبيعة الوفاة
أعلنت أنوسة كوتة زوجة الملحن محمد رحيم، عن موعد ومكان الجنازة، وكتبت أنوسة كوتة عبر حسابها على فيسبوك: "صلاة الجنازة بعد العصر بمسجد الشرطة أكتوبر حبيبي ونور عيني.. حعيش ازاي من بعدك».
جاء ذلك بعدما أكدت جهات التحقيق، أن وفاة الملحن محمد رحيم كانت طبيعية، وذلك عقب انتهاء الفحوصات الأولية التي أجرتها، إذ أوضح مفتش الصحة، الذي تم انتدابه للكشف على الجثمان، أن الإصابات التي ظهرت على الفم واليد والساق سطحية وظاهرية ولا تدل على وجود شبهة جنائية.
وكشف فحص جثمان الملحن محمد رحيم: أن الشفتين سليمتان تمامًا، مما ينفي وجود أي علامات قد تشير إلى الاختناق أو تعرض المتوفى لأي اعتداء.
كما أكدت مراجعة كاميرات المراقبة المحيطة بموقع الوفاة عدم رصد أي تحركات مشبوهة أو دخول أشخاص غرباء إلى المنزل.
وتبين أن الإصابات الظاهرية والانتفاخ بالجثمان نتيجة طبيعية لحالة الوفاة ولا تحمل دلالات جنائية.
ومن جانبها أذنت النيابة بدفن جثمان الملحن بعد التأكد من عدم وجود شبهة جنائية.
وحفظ القضية مؤقتًا مع الاحتفاظ بحق فتحها حال ظهور أدلة جديدة.