قال السيناتور الجمهوري جيمس لانكفورد إن مرشحة الرئيس المنتخب دونالد ترامب لمنصب مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي جابارد من المرجح أن تواجه أسئلة صعبة، خلال جلسات تأكيد تعيينها، ومنها أسئلة تتعلق باجتماعها مع الرئيس السوري بشار الأسد.

وتعد تولسي غابارد، المرشحة لمنصب مديرة الاستخبارات الوطنية، من المؤيدين لترامب وعضوة ديمقراطية سابقة في مجلس النواب عن ولاية هاواي، غيرت انتماءها الحزبي، وفقاً لما ذكرته وكالة بلومبرغ للأنباء، الأحد .

ومن المتوقع أن تواجه تدقيقاً بسبب تصريحات لها متعاطفة مع روسيا، وزيارة قامت بها إلى سوريا في 2017، حيث التقت بالرئيس بشار الأسد.

Oklahoma GOP Senator James Lankford said on CNN that he might not vote for Tulsi Gabbard’s confirmation as DNI Director.

Somebody needs to primary this man…
pic.twitter.com/4oAbuXSgJ5

— Graham Allen (@GrahamAllen_1) November 24, 2024

وقال لانكفورد في مقابلة مع شبكة "سي إن إن"، الأحد: "سيكون لدينا الكثير من الأسئلة، فقد التقت بشار الأسد، ونرغب في معرفة الهدف من ذلك، وماذا كانت وجهة نظرها وراء هذا اللقاء كعضوة في الكونغرس."

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عودة ترامب

إقرأ أيضاً:

أول جريمة من نوعها منذ سقوط الأسد..اغتيال 3 قضاة في سوريا

قالت مصادر سورية، إن مسلحين مجهولين اغتالوا ثلاثة قضاة بالرصاص أثناء تنقلهم في سيارة سياحية في حماة.

وتعد هذه الحادثة الأولى من نوعها منذ فرار الرئيس السابق بشار الأسد، وفق المرصد.

ومن جهته قال المرصد إن القضاة الثلاثة، من الطائفة العلوية، وأن قوات الأمن أرسلت دوريات إلى المنطقة لكشف ملابسات الجريمة والتحقيق في هوية الجناة.
وأوضح المرصد أن الوضع الأمني في معظم المناطق السورية يشهد فوضى وانفلاتاً أمنياً، في ظل ارتفاع وتيرة الأعمال الانتقامية.

بعد سقوط الأسد..العلويون يطالبون بدولة لا طائفية في سوريا - موقع 24بعد يومين من الإطاحة بنظام عائلة الأسد، التي تولت السلطة أكثر نصف قرن، بقيادة حافظ ثم نجله بشار، أضرم مسلحون النار في قبر الزعيم السابق في بلدة القرداحة، معقل آل الأسد في محافظة اللاذقية.

وفي سياق متصل، قال المرصد إن "العديد من أحياء دمشق شهدت اليوم، مظاهرات شعبية حملت رسائل الوحدة الوطنية بين مكونات الشعب السوري. وطالب المتظاهرون بإطفاء فتيل النعرات الطائفية التي تهدد الاستقرار المجتمعي، ودعوا القيادة العسكرية إلى التنسيق مع لجان الأحياء لتوفير الدعم اللازم في مواجهة أي محاولات لتأجيج الفتن".
ووفقاً للمرصد، بلغت حصيلة الجرائم منذ سقوط النظام السابق في سوريا 66 جريمة، أسفرت عن 106 قتلى، بينهم 101 رجل، و4 سيدات، بالإضافة إلى طفلين. 

مقالات مشابهة

  • أسماء الأسد تحتضر.. تفاصيل حالتها الصحية
  • خبير ضرائب يثمن لقاء «مدبولي» بالمستثمرين: يُنعش الاقتصاد المصري
  • مهمة صعبة أمام الحكومة الفرنسية
  • بشار الأسد استغل خوف العلويين
  • أول جريمة من نوعها منذ سقوط الأسد..اغتيال 3 قضاة في سوريا
  • في موقف مفاجئ.. بشار الجعفري يوجه ضربات قاسية لنظام بشار الأسد
  • تحديات كبيرة تواجه الاقتصاد السوري بعد سقوط الأسد
  • تحذيرات وتوقعات ..5 أبراج تواجه أزمات مالية صعبة في 2025
  • طلاق أسماء الأسد.. رحل بشار عن سوريا فهل ترحل عنه زوجته؟
  • رقص «السماح» أم رقص «الثوَّار»؟