يعمل فيهما 4000 عامل.. وزير العمل يزور مصنعي الأمل الشريف وحكيم مصر باكو للبلاستيك
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
اختتم وزير العمل محمد جبران،اليوم الأحد جولته في مدينة العاشر من رمضان، بجولة في مصنعي: الأمل الشريف للبلاستيك، وحكيم مصر باكو للبلاستيك، ويعمل فيهما ما يقرب من 4000 عامل..رافق الوزير خلال الجولة،المهندس حازم الاشموني محافظ الشرقية والمهندس محمد زين رئيس مجلس إدارة شركة الأمل ومحمد حكيم،رئيس مجلس إدارة شركة "حكيم بلاست"، وبحضور ممثلين عن أصحاب أعمال ورئيس اتحاد العمالي المحلي بالمحافظة أشرف الدوكار.
وأكد الوزير حرص القيادة السياسية على إزالة كافة العقبات والتحديات أمام الاستثمار المحلي والأجنبي،والأمان الوظيفي للعامل،وتعزيز علاقات العمل بين طرفي الإنتاج من أجل التنمية وبناء الجمهورية الجديدة ووجه العمال ببذل المزيد من الجهود...
واستمع الوزير جبران، من قيادات شركة الأمل الشريف للبلاستيك جهود الشركة التي تأسست عام 1964، وما تحققه من انتاج، يبلغ متوسطه السنوي أكثر من 100 ألف طن من المواسير البلاستيك، ويتم توجيه نحو 35% منه إلى التصدير لدول عربية وأفريقية، ورأسمالها مقسم على 3 مليون سهم..وكذلك من قيادات شركة حكيم مصر باكو للبلاستيك التي تأسست عام 2001،و يبلغ حجم الاستثمار فيها،مليار و862 مليون جنيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشرقية قرار وزير العمل
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: الوزير الأول لسنغافورة يزور بكين وسط تحديات عالمية متزايدة
عرضت «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا مصورًا يسلط الضوء على زيارة الوزير الأول بجمهورية سنغافورة «لي هسين لونج» إلى بكين بدعوة من نظيره الصيني، تحت عنوان: «تزامنا مع تحديات سياسية واقتصادية.. الوزير الأول لسنغافورة يزور الصين في نوفمبر».
التعاون الثنائيويزور الوزير الأول لسنغافورة، بكين، في فترة تشهد تحديات سياسية واقتصادية عالمية متزايدة، زيارة تهدف إلى تعزيز التعاون الثنائي في مجالات الاقتصاد والتجارة والبنية التحتية، مع تركيز خاص على مواجهة تداعيات السياسات التجارية الأمريكية المتشددة خاصة مع عودة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب للرئاسة، وتأثير ذلك على تدفق التجارة الحرة وإعادة فرض تعريفات جمركية على واردتها ما يزيد الضغوط الاقتصادية على البلاد، خاصة مع اعتمادها الكبير على التجارة الخارجية.
وفي المقابل تسعى الصين من خلال هذه الزيارة للوزير الأول لسنغافورة إلى بكين إلى توثيق علاقاتها مع سنغافورة كجزء من مبادرة الحزام والطريق، حيث تعد سنغافورة بوابة استراتيجية للأسواق العالمية ومركزا تجاريا في جنوب شرق أسيا، ومن جهة أخرى تحاول سنغافورة تنويع شراكاتها الاقليمية لحماية اقتصادها من الضغوط الأمريكية المتزايدة مع توقعات بنمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 1:3% في عام 2025، رغم المخاوف من تأثير السياسات التجارية الأمريكية.
الصين والدول الغربيةوبرغم عمل سنغافورة كوسيط بين الصين والدول الغربية بفضل استقرارها وموقعها الاستراتيجي، إذ تجمع بين المصالح الاقتصادية الصينية والشراكات الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، فإن واشنطن تتطلع لتعزيز نفوذها في جنوب شرق أسيا لمواجهة التوسع الصيني ما يجعلها في مركز الصراع بين القوتين، «هل تحمل الزيارة تعزيزات جديدة للشراكة الاقتصادية بين الصين وسنغافورة أم تنجح واشنطن في استقطابها».