إعلام عبري: عاموس هوكستين يهدد المسؤولين الإسرائيليين بترك الوساطة إن لم يتم التوصل إلى اتفاق قريبا
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
ذكرت قناة 13 العبرية نقلا عن مصادر، أن مبعوث الرئيس الأمريكي جو بايدن الوسيط عاموس هوكستين هدد المسؤولين الإسرائيليين بترك الوساطة إن لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال أيام.
ونقلت القناة عن مصادرها الآتي: "هوكستين مرر تهديده إلى المسؤولين الإسرائيليين مباشرة وعبر السفير في واشنطن، هوكستين حدد موعدا نهائيا لكبار المسؤولين في إسرائيل ولبنان للتوصل إلى اتفاق".
وقال هوكستين: "إذا لم تكن هناك اتفاقات في غضون أيام، فسوف أنسحب من المحادثات".
ونقل هوكستين هذه الرسالة إلى إسرائيل من خلال السفير الأمريكي مايك هرتسوغ،
وقال مسؤول إسرائيلي رفيع لقناة 13 إن "الاتصالات بين الطرفين واجهت صعوبات".
ومع ذلك، قال مكتب نتنياهو للقناة 13 الإخبارية إنه تم استلام الرسالة، ولكن لم يتضح ما إذا كان هذا موقفا أمريكيا رسميا أو ضغطا على إسرائيل ولبنان.
وفي وقت سابق، أكد الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم أن إسرائيل لا يمكن أن تأخذ بالتفاوض ما لم تستطع أخذه في الميدان، معتبرا أن نجاح المفاوضات مرتبط بالرد الإسرائيلي وجدية حكومة نتنياهو.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل الرئيس الأمريكي جو بايدن حكومة نتنياهو مكتب نتنياهو
إقرأ أيضاً:
مفوضية حقوق الإنسان: يجب محاسبة المسؤولين عن استشهاد 12 فلسطينيا منذ الثلاثاء الماضي
أعربت المفوضية السامية لحقوق الإنسان عن قلقها بشأن التصريحات الإسرائيلية المتعلقة بتوسيع المستوطنات، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل.
استشهاد 12 فلسطينياوذكرت المفوضية السامية لحقوق الإنسان، أنّ 12 فلسطينيا استشهدوا منذ الثلاثاء الماضي، ويجب محاسبة المسؤولين عن عمليات القتل خارج إطار القانون، مشيرة إلى أنها قلقة من أن ما يحدث في الضفة الغربية قد يؤثر على وقف إطلاق النار في غزة.
وفي وقت سابق، أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ المستوى السياسي لم يتخذ قرار الانسحاب النهائي من جنوب لبنان.
الانسحاب من جنوب لبنانوذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ نتنياهو وساعر يجريان محادثات مع واشنطن ودول أوروبية لتوضيح الموقف الإسرائيلي بشأن الانسحاب من جنوب لبنان، فيما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بوجود تخوف من رد فعل أمريكي إذا لم يتم الانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟