الوطن:
2024-11-24@21:55:05 GMT

أضخم شجرة في العالم.. طولها يصل لـ115 مترا وعمرها 600 عام

تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT

أضخم شجرة في العالم.. طولها يصل لـ115 مترا وعمرها 600 عام

العالم يعج من حولنا بالكثير من الأسرار والاكتشافات، ليس فقط الاكتشافات الطبية والعلمية، ولكن هناك أيضا ما يخص كثيرا من الكائنات الحية التي عاشت على كوكب الأرض من قبلنا، من الحيوانات الضخمة، والكائنات البحرية المميزة والغريبة، وأطول وأضخم النباتات والأشجار.

أضخم شجرة في العالم.. طولها يصل لـ115 مترا

هل تعرف ما هي أضخم شجرة في العالم؟ طولها يصل لـ115 مترا، وزاد عمرها عن 6 قرون «600 عام» فعلى الرغم من اكتشافها قديمًا منذ عدة أعوام في ولاية كاليفورنيا، إلا أنه يتم الاحتفاظ بموقعها الدقيق سراً لحماية الشجرة من التخريب.

ما هي أضخم شجرة في العالم؟

وفقًا لموقع «wolftreewood» فإن أطول شجرة في العالم هي شجرة من الخشب الأحمر الساحلي، سُميت هايبريون، من نوع الأشجار السكوية الشاطئية، وسُميت على اسم شخص في الأساطير اليونانية، إذ تم اكتشافها في أغسطس 2006 في منطقة نائية من حديقة ريدوود الوطنية بولاية كاليفورنيا من قبل علماء الطبيعة كريس أتكينز، ومايكل تايلور. 

أضخم شجرة في العالم.. طولها يصل إلى 115 مترا

ويصل طول أضخم شجرة في العالم إلى 115 مترا، ويقدر أنها تحتوي على 18,600 قدم مكعب من الخشب، ووفقًا لصحيفة «التايمز» تم إجراء القياسات الأولية للشجرة  باستخدام معدات قياس ليزر احترافية تعتمد على قياس الزوايا، ولكن في سبتمبر 2006، أعاد «ستيف سيليت» قياس الشجرة، وتم ذلك بالطريقة الأكثر دقة، إذ صعد إلى أعلى الشجرة ليسقط شريطًا من هناك مباشرة على الأرض، وبالفعل تم تصوير هذا الشريط لصالح ناشيونال جيوغرافيك في هذا الوقت. 

أين تنمو أضخم شجرة في العالم وما عمرها؟

يبدو أن هذه الأشجار تنمو على المنحدرات وليس في وسط الأودية التي تتوافر فيها المياه بكثرة، ووفقًا لمعايير الخشب الأحمر، فإن نبات هايبريون صغير جدًا ولا يزال ينمو بقوة، ويعتقد سيليت أن عمر الشجرة قد يكون 600 عام فقط.

هايبريون ليست وحدها.. أشجار طويلة للغاية تم اكتشافها 

في يوليو 2006 تم اكتشاف بعض الأشجار الطويلة القياسية الأخرى، مثل «هيليوس» و(سميت على اسم إله الشمس اليوناني)، 114.09 متر، وفي يونيو 2006 تم اكتشاف الشجرة «إيكاروس» 113.14 مترًا، و«ديدالوس» 110.76 متر. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: شجرة طولها یصل

إقرأ أيضاً:

ماذا تغير بين 2006 و2024 في المفاوضات على وقف النار؟

كتبت سابين عويس في "النهار":     بين طبعة 2006 لعدوان إسرائيل على لبنان وطبعة عدوان 2024، قليلة هي القواسم المشتركة وكثيرة الاختلافات، بحيث يتعذر إجراء مقارنة بين العدوانين، في أي مسعى لاستعادة تجربة وقف النار وعودة الاستقرار، على قاعدة أن الجامع بين التاريخين يكمن في قرار مجلس الأمن الدولي 1701 الذي أوقف الحرب عام 2006 ويعوّل عليه لوقفها في 2024.      لقد بدا ذلك واضحاً من خلال المفاوضات الشاقة الجارية من أجل التوصل إلى اتفاق تلتزمه إسرائيل، كما لبنان، والسبب مزدوج، يتحمل كلا الفريقين مسؤوليته.     ولبنان لم يلتزم منذ عام 2006 تطبيق الجانب المتصل به والقاضي بنزع سلاح المجموعات المسلحة والمعني بها "حزب الله"، وإلغاء كل المظاهر المسلحة. على العكس، ذهب الحزب بدعم واضح من إيران إلى التسلح، وصولاً إلى المفاخرة بقدراته العسكرية التي تحقق له ما وصفه بـ"توازن الردع" في وجه الآلة العسكرية الإسرائيلية.    في المقابل، امتنعت إسرائيل عن التزام موجباتها في القرار الدولي لجهة الانسحاب الكامل من الأراضي المحتلة ووقف الخروق الجوية التي أحصتها القوة الدولية بنحو 35 ألف خرق.     وتختلف المفاوضات الجارية اليوم حول اتفاق وقف النار عما كانت عليه عام 2006. وأبرز أوجه الاختلاف تتجلى في ثلاثة عوامل أساسية، أولها أن المفاوضات يقودها مباشرة رئيس المجلس نبيه بري، ليس بصفته رئيساً للبرلمان اللبناني، بل بصفته الطرف الآخر في الثنائي الشيعي إلى جانب "حزب الله"، والمكلف من الحزب هذه المهمة.     وعليه، لا يفصح عن أي معلومات تتعلق بالمفاوضات والبنود التي وافق عليها لبنان والتزمها بري باسم الدولة.     وقد يكون لهذه الثغرة ارتداداتها الداخلية في ما لو تكشف وجود تنازلات تمس بالسيادة اللبنانية، تم التوصل إليها على وقع التصعيد الإسرائيلي.   أما العامل الثاني فيكمن في ضعف موقف لبنان التفاوضي اليوم مقارنة بما كان عليه عام 2006.   أما العامل الثالث فتمثل في تغيير مستوى التفاوض. ففي حين كان لبنان الرسمي يفاوض وزيرة الخارجية الأميركية آنذاك كوندوليزا رايس التي تولت شخصياً قيادة المفاوضات على وقف النار قبل الوصول إلى الأمم المتحدة، حاصداً قراراً دولياً ملزماً، هو اليوم يفاوض وسيطاً أميركياً في مرحلة انتقالية بين إدارتين، على تطبيق ذلك القرار الذي عجز لبنان وإسرائيل عن احترامه مدى نحو عقدين من الزمن!

مقالات مشابهة

  • تيبازة.. وفاة شخصين بعد سقوطهما من منحدر بعلو 80 مترا
  • عيد ميلادها.. كواليس لقاء ميرفت أمين بالعندليب واختيارها لفيلم أبي فوق الشجرة
  • زيزي مصطفى: خسرت «أبي فوق الشجرة» لصالح ميرفت أمين بسبب 3 كيلو زيادة في وزني
  • سقوط شجرة وتحويل طريق الترام بمنطقة كليوباترا بالإسكندرية.. صور
  • ماذا تغير بين 2006 و2024 في المفاوضات على وقف النار؟
  • أسرار «شجرة الشبح».. الأخطر في العالم ولا يجرؤ أحد على الاقتراب منها
  • مخلوق بحري كثيف الشعر يظهر على شواطئ دولة أوروبية.. ما هو فأر البحر؟
  • الأمريكيون في خطر بعد العثور على مادة كيميائية بالمياه.. يحاولون اكتشافها منذ 40 عاما
  • دودة طولها مترين.. رئيس الإرشاد البيطري تحذر من اللحوم المصنعة