الجزائر.. طرح مناقصة لشراء 50 ألف طن من القمح اللين
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
طرح الديوان الجزائري المهني للحبوب مناقصة عالمية لشراء قمح طحين لين وشحنه إلى ميناءين فقط، وفق ما أفاد متعاملون أوروبيون، الأحد.
وذكر المتعاملون أن الجزائر تسعى لشراء كمية اسمية 50 ألف طن، لكن الشحن إلى ميناءين يشير بشكل عام إلى أن الكمية ستكون قليلة.
والموعد النهائي لتقديم عروض الأسعار في المناقصة هو يوم الثلاثاء 26 تشرين الثاني مع ضرورة أن تظل العروض سارية حتى الأربعاء 27 من الشهر نفسه.
ومطلوب شحن القمح على عدة فترات في 2025 من مناطق توريد رئيسية منها أوروبا، وذلك من أول كانون الثاني حتى 15 منه، ومن 16 إلى 31 من الشهر نفسه، ومن أول شباط إلى 15 منه، ومن 16 إلى 28 من الشهر ذاته، ومن أول آذار إلى 15 من الشهر عينه، ومن 16 إلى 31 من الشهر نفسه.
وفي حال كان المصدر أميركا الجنوبية أو أستراليا، فسيكون الشحن قبل ذلك الموعد بشهر. ويجب تفريغ القمح في ميناءي مستغانم و/أو تنس.
والجزائر مشتر مهم للقمح من الاتحاد الأوروبي، خاصة فرنسا، لكن المصدرين من روسيا ودول أخرى مطلة على البحر الأسود يتوسعون بقوة في السوق الجزائرية.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار من الشهر
إقرأ أيضاً:
في يوم واحد.. قطة تقوم بـ 3 رحلات بين نيوزيلندا وأستراليا
صارت قطة تدعى "ميتنز"، تنتمي لسلالة "مين كون" الأليفة، كثيرة السفر هذا الشهر، بمحض الصدفة، عندما تم إغفال قفصها في حجرة الشحن بالطائرة، ما أدى إلى قيامها بثلاث رحلات طيران بين نيوزيلندا وأستراليا، خلال 24 ساعة فقط.
وتم حجز موعد لسفر القطة "ميتنز"، التي تبلغ من العمر 8 أعوام، للقيام برحلة في اتجاه واحد مع الأسرة المالكة لها من منطقة "كرايستشيرتش" في نيوزيلندا، الذين كانوا في طريقهم إلى منزلهم الجديد في ملبورن بأستراليا، في 13 يناير (كانون الثاني) الجاري.
إلا أن مالكتها، مارغو نيس قالت، اليوم الأربعاء، إنها بينما كانت تنتظر إنزال "ميتنز" من حجرة الشحن في الطائرة، مرت 3 ساعات دون أن يكون هناك أي أثر للقطة.
ثم أخبر موظفو الخدمات الأرضية نيس بأن الطائرة عادت إلى نيوزيلندا، بينما لا تزال "ميتنز" على متنها، وتستغرق رحلة العودة التحليق في الهواء لنحو 7 ساعات و30 دقيقة.
وقالت نيس: "قلت كيف يمكن أن يحدث هذا؟ كيف يمكن أن يحدث هذا؟ يا إلهي".
وأضافت أنه قد تم إبلاغ قائد الطائرة التابعة للخطوط الجوية النيوزيلندية بشأن "الراكب الإضافي" أثناء الرحلة، فقام بتشغيل التدفئة في حجرة الشحن لجعل "ميتنز" تشعر بالراحة.
وتم إبلاغ نيس بأن "كرسياً متحركاً مخزناً" في غرفة الشحن، كان السبب وراء عدم تمكن أحد العاملين في مناولة الأمتعة، من رؤية قفص "ميتنز" وتركها.