صدى البلد:
2025-04-29@03:40:23 GMT

الأرصاد : سانت كاترين تحت تأثير السحب الرعدية

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

قالت هيئة الأرصاد الجوية إن مدينة سانت كاترين مازالت تتأثر بسحب رعدية مصحوبة بأمطار لليوم الثالث على التوالي.

وقالت هيئة الأرصاد في بيان، اليوم الأربعاء، عبر صفتها الرسمية على مقع فيسبوك "لليوم الثالث على التوالي وسانت كاترين تحت تأثير السحب الرعدية، وتشير آخر صور الأقمار الصناعية إلى استمرار تكاثر السحب الرعدية الممطرة على مرتفعات سانت كاترين.

وتوقعت هيئة الأرصاد سقوط أمطار متفاوتة الشدة وقد تصل إلى حد السيول.
وسبق أن أعلنت الهيئة العامة للأرصاد الجوية في بيان مختصر عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، استمرار تكاثر السحب على مرتفعات سانت كاترين.


وقالت الأرصاد: "لليوم الثاني على التوالي استمرار تكاثر السحب الرعدية على مرتفعات سانت كاترين يصاحبها سقوط أمطار متفاوتة الشدة".
وأضافت الهيئة العامة للأرصاد أن هذه الأجواء مستمرة اليوم الأربعاء.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أرصاد الجوية العامة للأرصاد الجوية سانت کاترین

إقرأ أيضاً:

يوسف القعيد لـ «الأسبوع»: لا تأثير للتسجيلات الصوتية على إيماننا بجمال عبد الناصر

جمال عبد الناصر.. أثار تسجيل صوتي مسرب للرئيس الراحل جمال عبد الناصر مع الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي جدلاً واسعًا في الساعات القليلة الماضية، بعد تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وتسبب هذا التسجيل في موجة من التساؤلات حول مصدر التسريب ودوافع نشره، ليعيد فتح النقاش حول سياسات عبد الناصر في سنواته الأخيرة، وخاصة في ما يتعلق بالحرب مع إسرائيل والمواقف العربية تجاه الصراع.

التسريب يتضمن نقاشات حول الخلافات العربية في مواجهة إسرائيل

أظهر التسجيل الصوتي محادثة بين الرئيسين الراحلين حول الخلافات بين القادة العرب بشأن الحرب مع إسرائيل، مما أثار جدلاً كبيرًا بشأن موقف عبد الناصر في تلك الفترة الحاسمة في التاريخ العربي.

كما تطرقت المكالمة إلى العديد من القضايا الحساسة في العلاقات العربية-العربية، ما جعلها محط اهتمام واسع في الأوساط السياسية والإعلامية.

جمال عبد الناصر جمال عبد الناصر مؤسس مصر الحديثة

التسريب الصوتي أثار جدلاً ليس فقط في مصر، بل في العالم العربي بشكل عام. وفي هذا السياق، أكد الكاتب والروائي الكبير يوسف القعيد، أن عبد الناصر كان «مؤسس مصر الحديثة» في القرن العشرين، مشيرًا إلى أن هذا الدور كان مشابهًا لما حاول أن يفعله محمد علي باشا في القرن التاسع عشر، كما أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يعيد في العصر الحالي بناء مصر، محاكياً ما فعله محمد علي وجمال عبد الناصر.

وأكد القعيد، في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع»، أنه رغم الجهود الكبيرة التي بذلها عبد الناصر في بناء الدولة المصرية الحديثة، إلا أن خصومه لم يتوقفوا عن مهاجمته طوال فترة حكمه، ولا يزالون حتى اليوم، لافتًا إلى أن الهجوم على عبد الناصر كان مستمرًا من داخل مصر وخارجها، من قِبل الكثيرين الذين كانوا يختلفون مع سياساته الداخلية والخارجية.

موقف التيارات الناصرية من التسريبات

من جهتها، أبدت التيارات الناصرية في الوطن العربي استياءً من التسريبات، واعتبرت أن هذه المكالمات قد تضر بالخط الوطني لعبد الناصر. ورغم ذلك، انتقد يوسف القعيد غياب رد قوي من التيارات الناصرية، معتبرًا أن هذه التيارات كان ينبغي أن تتحرك بشكل فاعل، من خلال تشكيل لجان من الناصريين في مختلف أنحاء الوطن العربي للرد على الأكاذيب التي يتم نشرها، وهو ما لم يحدث بشكل مناسب.

كما تناول القعيد في حديثه سبب قبول جمال عبد الناصر لمبادرة روجرز عام 1970، مؤكدًا أنه قد سبق له أن كتب كتابًا كاملًا بالتعاون مع الراحل محمد حسنين هيكل بعنوان «عبد الناصر والمثقفون والثقافة»، مؤكدًا أن الكتاب يتضمن ردودًا قاطعة على الهجمات التي تعرض لها عبد الناصر، مشيرًا إلى أن الزعيم الراحل كان يمثل الأمل للأمة العربية في مواجهة الاستعمار والرجعية.

جمال عبد الناصر لا تأثير للتسجيلات على الإيمان بعبد الناصر

وبالنسبة لتأثير هذه التسريبات على الفهم العام لسياسات عبد الناصر، فقد أكد «القعيد» أن هذه التسجيلات لن تؤثر على فهمنا لتاريخ الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، مشيرًا إلى أن الإيمان بعبد الناصر هو إيمان «قدري»، وأنه لا يمكن لتسجيلات مهما كان مصدرها أن تغير موقفه أو تأثيره على المحبين له.

وعن الدافع وراء نشر هذه التسجيلات الآن، أوضح القعيد أنه لا يرى أي تأثير للتسجيلات على من يعتقد في عبد الناصر. وأضاف قائلاً: «إذا كان المؤمن بعبد الناصر يمكن أن يتأثر بهذه التسجيلات، فلا أعتبره مؤمنًا أصلًا»، مؤكدًا أن هناك إيمانًا عميقًا وتاريخًا لا يمكن تشويهه بهذه الطرق.

وفيما يخص موقفه من نشر هذه التسجيلات، أوضح القعيد أنه مع نشرها كما هي، دون أي تدخل أو تحريف، مؤكدًا أنه يجب أن يتم تقديم هذه التسجيلات كما هي دون حذف أو إضافة، ليتمكن الناس من رؤية «الواقع» كما هو دون تلاعب.

اقرأ أيضاًحقيقة التسجيلات المسربة للرئيس جمال عبد الناصر.. «القصة كاملة»

«مكتبة الإسكندرية» تنفي علاقتها بالتسريب الصوتي المنسوب للرئيس جمال عبد الناصر

مقالات مشابهة

  • أيّ تأثير للمفاوضات الأميركيّة - الإيرانيّة في ملف سلاح حزب الله؟
  • البحرية الأمريكية: سقوط طائرة F-18 من على متن حاملة طائرات بالبحر الأحمر
  • يوسف القعيد لـ «الأسبوع»: لا تأثير للتسجيلات الصوتية على إيماننا بجمال عبد الناصر
  • جوزيف ميوز توسّع محفظتها العقارية الفاخرة في المملكة المتحدة وتطرح فرصًا حصرية للمستثمرين في الإمارات
  • الحد الأقصى للسحب اليومي من البنوك وإنستاباي بعد قرار المركزي
  • مونبلييه يهبط إلى الثانية.. وستراسبورج يعّمق جراح سانت اتيان
  • «اللانينيا» تتسبب في ضعف الهطولات المطرية بالدولة
  • الـ50 دينار.. إيداعات تجاوزت 10 مليارات دينار حتى الآن
  • ظهور هالة حلقية حول الشمس في سماء الشارقة
  • مشاهد تاريخية في الفاتيكان.. قلعة سانت أنجيلو خالية من السياح والجميع في ساحة القديس بطرس