«حمزة محمد شعراوى» يعانى من ضعف سمع شديد منذ الصغر، وبعد إجراء الفحوصات الطبية تم إجراء جراحة لزراعة قوقعة بالاذن، وبمرور السنوات تطلب إجراء صيانة وقطع غيار، لكن التامين الصحى يرفض ذلك، والان يحتاج الطفل «حمزة» إلى قطع غيار لجهاز السمع تكلفتها عشرة آلاف جنيه، والاب عامل بسيط، ولديه أطفال آخرون فى مراحل التعليم، وظروف المعيشة الصعبة للاسرة، وقفت حائلاً أمام توفير ثمن قطع الغيار، وليس للأسرة أى دخل يساعدهم على نفقات الحياة.
وتناشد الأم أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية عاجلة تعينهم على شراء قطع الغيار، وإنقاذ الطفل من فقدان السمع وتخفيف مأساة «حمزة».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إجراء الفحوصات الطبية عشرة آلاف جنيه
إقرأ أيضاً:
كيف تنقذ الصناعات المحلية مصر من جمارك ترامب
دعا نائب رئيس اتحاد عمال مصر هشام فاروق المهيري، رئيس نقابة الخدمات الإدارية والاجتماعية جموع الطبقة العاملة إلى إعلاء قيم توطين الصناعات المحلية تلبية لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي التي يؤكد عليها منذ سنوات باعتبارها طوق النجاة من "العوز".
وقال المهيري، فى تصريحات له، إن رؤية القيادة السياسية في الاعتماد على المنتجات المحلية والإقلال من استيراد المنتجات الأجنبية كانت قراءة استباقية لسياسات الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي سيكون لها تداعيات سلبية على حركة التجارة العالمية.
وأضاف أن اتباع مصر سياسة تنوع الواردات كان له أكبر الأثر في عدم تعرض الأسواق المصرية لتداعيات السياسات الجمركية الأمريكية الجديدة.
وحذر المهيري، من عدم الانصياع لزيادة سرعة الخطى في المضي قدما نحو تصنيع وتشجبع ودعم المنتجات المحلية، مشيدا بخطوات نائب رئيس الوزراء وزير الصناعة والنقل، الفريق كامل الوزير في هذا الانجاه من حيث تشغيل مصانع النصر للسيارات والمواسير والسبائك الحديدية.
إلى جانب إزالته معوقات الاستثمار الصناعي ما ساهم في استعادة دور مصر الرائد في مجالات تصنيع وتجميع السيارات والذي أعاد حركة التوازن في الأسعار فضلا عن تشغيل الأيدي العاملة وبمستوى دخل مرتفع.
العلم يزداد بالانفاق!