بوابة الوفد:
2024-11-24@20:22:45 GMT

الأيتام المعاقون والأم مريضة السرطان

تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT

هديه أحمد هلالى محمود، أرملة توفى زوجها منذ 13 عاما، تاركا لها حملا ثقيلا فى تربية الأبناء الاربعة من ذوى الاحتياجات الخاصة، وانقاذهم من الهلاك والتشرد وسط ظروف الحياة القاسية، الاب كان عاملًا بسيطًا باليومية، رحل وهى تعانى من مرض السرطان، والأسرة تعيش فى ظروف معيشية بالغة الصعوبة، ولا تمتلك من حطام الدنيا شيئا، سوى معاش ضئيل الف وثلاثة جنيهات، ويخصم بالكامل لسداد قرض، وتسكن الام بايجار شهرى الف جنيه، ولا تستطيع تدبير نفقات الحياة الضرورية، والابناء الاربعة معاقون بين إعاقات بصرية وتأخر ذهنى، وفى حاجة ضرورية لنفقات المعيشة، من مأكل ومسكن وملبس ومصاريف الأدوية للام والابناء.

الأم عجزت وانهارت قواها أمام قسوة الحياة وغلاء الأسعار ونفقات المعيشة، والأطفال بين حصار الجوع والفقر والمرض، والأم مريضة بالسرطان مرتجع بالثدى وتحتاج علاجًا كيماويًا وهرمونيًا والمتابعة المستمرة.

وتناشد الام والايتام الاربعة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على نفقات الحياة والدواء.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ذوي الاحتياجات الخاصة

إقرأ أيضاً:

في ظروف الحرب.. لماذا رفضت فيروز مغادرة لبنان؟

ظروف صعبة تمر بها لبنان في الفترة الحالية بعد العدوان الإسرائيلي الذي يستهدف الجنوب اللبناني ما أدى إلى تدهور الوضع الإنساني، وبالرغم من تلك الظروف رفض عدد كبير من اللبنانين ترك أراضيهم والسفر إلى الخارج ولم ينفصل فنانين لبنان عن نجومها أيضا اللذين تمسكوا بوطنهم غير عابئين بالأحداث الدموية التي تشهدها البلاد.

وتشبه ظروف العدوان الحالي ظروف الحرب الأهلية التي شهدتها لبنان واستمرت حتى 15 عاما، وفي تلك الظروف رفضت الفنانة فيروز مغادرة البلاد على الإطلاق، وفقا لما كشفته في لقاء سابق، عندما تم سؤالها «ليش ما فكرتي تتركي لبنان ؟»، لتأتي إجابتها: «ما بقدر.. أول شي ما فكرت، وتاني شي ما حسيت إني بدي اترك، عشان شو؟ الحماية.. إذا الواحد له عمر بيبقى، بس صحيح مش مضطرين نعيش هالخوف، بس ما قدرت أبدل الخوف ولو بطمأنينة».

وفي الوقت الراهن كشفت مواقع إخبارية لبنانية أن فيروز لم تغادر البلاد خلال ظروف الحرب الحالية، بل بالعكس ساهمت في المساعدات للعائلات اللبنانية النازحة بعد تضرهم من الحرب.

أين تسكن فيروز.. الرئيس الفرنسي يكشف مكان منزلها  

للوهلة الأولى قد لا تظن أن هذا المنزل البسيط البعيد عن الفخامة هو منزل أيقونة لبنان، السيدة فيروز، فيلا من 3 أدوار مكسوة بالحجر الصخري الأبيض تطل على الشارع الرئيسي في بلدة الرابية في محافظة جبل لبنان، تحيط بها الأشجار من كل الجوانب حتى تعطى قاطنيها المزيد من الخصوصية، وهو المنزل الذي اكتشف الجمهورهوية سكانيه بعد زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في 2022.

منذ قرارها في الابتعاد عن الأضواء والساحة الفنية بعد آخر حفلاتها في 2011، اقتصر ظهور فيروز على مجموعة من الصور والفيديوهات المحدودة التي تطرحها ابنتها ريما الرحباني عبر حسابها على «فيس بوك»، والتي أصبحت بوابتها الوحيدة للظهور.

ومعظم مشاهد ظهور فيروز كانت داخل منزلها الذي تقضي فيه جزء كبير من يومها، منها فيديو لها وهي تصلي من أجل إنقاذ العالم من فيروس كورونا، أو «سلفي» مع ابنتها، أو صورة لها وهي تنسق الورود.

مقالات مشابهة

  • ظروف مأساوية.. نازحو شمال قطاع غزة يستقرون بملعب اليرموك
  • مقتل ثلاثينى في ظروف غامضة
  • في ظروف الحرب.. لماذا رفضت فيروز مغادرة لبنان؟
  • جراحة تعويضية للعين في مستشفى أستر القصيص تساعد مريضة من الكونغو تبلغ من العمر 42 عاماً على استعادة الثقة بنفسها
  • وقفة احتجاجية في أبين تطالب حكومة المرتزقة بصرف المرتبات وتحسين المعيشة
  • "يوم للجميع" احتفالية للأطفال الأيتام في مكتبة مصر الجديدة
  • قلق أممي من ظروف مزرية للفارين من لبنان إلى سوريا
  • ابتكارات لتجديد ديكور غرفة المعيشة في فصل الشتاء وبأقل ميزانية
  • وفاة شاب يمني في ظروف غامضة بالقرب من الحدود العمانية واتهامات للجيش العماني