بالخطوات.. كيفية تغيير عداد الكهرباء التقليدي بآخر مسبوق الدفع
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
يبحث مشتركو شركات توزيع الكهرباء من مستخدمي العدادات التقليدية والميكانيكية القديمة عن الخطوات والآليات التي أتاحتها الشركة القابضة للكهرباء والشركات التابعة لها بجميع الشبكات والفروع عن خطوات تغيير عداد الكهرباء التقليدي والميكانيكي بعداد آخر مسبوق الدفع خاصة مع تنفيذ وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة خطة موسعها لتحويل ما يقرب من 28 مليون عداد تقليدي إلى آخر مسبوق الدفع.
وحدد قطاع الاشتراكات بالشئون التجارية بهندسة كهرباء التحرير بدر بقطاع السادات التابع لشركة توزيع كهرباء البحيرة عبر منشور على الصفحة الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، خطوات تغيير عداد الكهرباء التقليدي بعداد آخر مسبوق الدفع من خلال اتباع التالي:
الخطوة الأولى:- التوجه إلى شركة توزيع الكهرباء القريبة من محل السكن، وإحضار البطاقة الشخصية وملء نموذج طلب فحص استيفاء لكل بياناته.
- التقدم بطلب إلكتروني لفحص أو تغيير العداد من خلال المنصة الموحدة لخدمات الكهرباء.
ثانيا: إجراءات تغيير عداد الكهرباء التالف أو التقليدي- يقوم المشترك بسداد 195 جنيهًا رسوما خاصة بطلب الفحص أو استبدال العداد بآخر جديد.
- معرفة التسوية الخاصة بعطل أو تلف عداد ويطلب من المشترك أو المواطن تحصيل قيمة متوسط استهلاك ثلاثة أشهر قبل حدوث العطل.
- عمل إجراءات تصفية الحساب وتسوية، إذا كان المشترك عليه تراكمات مالية للشركة لم يسبق سدادها، وذلك قبل إجراءات رفع العداد وفحصه في المعامل.
- فحص العداد خلال 3 أيام من تاريخ الاستلام من المشترك.
- حصر المديونية وهي تحديد القيمة المطلوبة من العداد مسبق الدفع وقيم التسويات على العميل.
- تحصيل المطلوب أو الخصم من الشحنات الخاصة بالعميل عند التقدم لشحن الكارت أو مطالبة العميل بالمديونية لسدادها نقدًا أو بالتقسيط بناءً على طلبه من خلال كروت الشحن.
- شحن كارت العداد بمبلغ 100 جنيه وإذا لم يتقدم العميل للشحن فيتم شحن العداد بمبلغ 30 جنيها حتى يمكن إطلاق التيار وتشغيل العداد وتضاف قيمة هذا الشحن إلى المديونية السابقة.
- إذا اعترض العميل على تركيب العداد مسبق الدفع فيتم إبلاغه رسميًا بأن الإخطار السابق تسليمه إليه عند رفع عداد الكهرباء التالف كأن لم يكن وفي حالة عدم حضوره خلال أسبوع من تاريخ الإبلاغ سيتم تحويل الأمر إلى شرطة الكهرباء لتحرير محضر سرقة.
- تغيير العداد التقليدي الذي يحدث به أي عطل بعداد مسبوق الدفع كانت خطوة أولى قبل البدء بتغيير كل العدادات القديمة حتى لو كانت سليمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عداد كهرباء كارت عداد الكهرباء
إقرأ أيضاً:
أخطر ما جاء في كلمة (العميل) عبدالله حمدوك
أخطر ما جاء في كلمة (العميل) عبدالله حمدوك
• أعلن عن وجود مجموعات جهادية متطرفة في السودان تهدد الأمن والسلم في الإقليم والعالم.
• أعطى شرعية للحرب باعتبارها تعبيرا عن خلل بنيوي في الدولة السودانية بما يعفي المليشيا وداعميها من تهمة التمرد. ومع ذلك عاد ونافض نفسه واعتبر أن الحرب أشعلها المؤتمر الوطني لقطع الطريق على ثورة ديسمبر.
• دعا لعقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي ومجلس السلم الأفريقي يحضره حميدتي وعبدالعزيز الحلو وعبدالواحد محمد نور والبرهان وما وصفها بالقوى المدنية الدمقراطية ( يعني قحت).
الهدف من الاجتماع الاتفاق على هدنة ووقف إطلاق النار ونشر بعثة سلام إقليمية ودولية.
• كرر الدعوة لإنشاء مناطق آمنة.
• ناشد الأطراف الدولية لفرض حظر سلاح على الجيش السوداني والمليشيا.
• وفي النهاية أعلن عن الهدف النهائي لهذه العملية وهو تكوين حكومة مدنية بصلاحيات كاملة تكون امتدادا لثورة ديسمبر و تعمل على تنفيذ أجندتها مثل تفكيك الجيش وإعادة تكوينه على أسس جديدة. وأعلن عن الشروع الفوري في التواصل مع أطراف النزاع للنقاش حول هذه الرؤية.
هذا باختصار مخل أبرز ما تفوه به العميل الخائن عبدالله حمدوك.
هذه الرؤية تتطابق بشكل كامل مع رؤية المليشيا وحلف نيروبي، وما يقوم به حمدوك هو عبارة عن دور مكمل لحلف نيروبي.
وحمدوك والمجموعة التي معه تريد طرح نفسها على أنها فوق كل الأطراف المتصارعة. شرعية متعالية على الجميع تمثل الشعب وتطرح الحلول. ولكن هذا مجرد تبادل أدوار.
الخطوة القادمة معروفة؛ سيجلس حمدوك ومعه القحاتة مرة أخرى مع حلف نيوبي الذي يضم المليشيا والحلو وآخرين، وسيوافق الحلف على كل ما يطرحه الحمدوك وذلك لأنها هي رؤيتهم أساسا، وكالعادة سيقولون إن الجيش ومن خلف النظام القديم رفضوا الحوار.
لا أعرف لماذا شهية العميل حمدوك مفتوحة هذه المرة أكثر من السابق؛ يقرر ويطرح ويقترح وكأنه يتمنى أو كأنه رئيس وزراء شرعي وتحته الجيش والدعم السريع. ومايزال يراهن على البرهان؛ يدعوه ليذهب ويجتمع بأعداءه مجتمعين كلهم حضور حميدتي وقحت والحلو وعبد الواحد (وممثل الجيش البرهان وحيدا). إذا قبل البرهان باجتماع كهذا فسيكون واحدا منهم: أعداء السودان في اجتماع مع أنفسهم ومجلس الأمن ومجلس الأمن والسلم الأفريقي.
لو كانت قحت انضمت كلها بحمدوكها مع حلف نيروبي منذ اليوم الأول كان أفضل لنا من هذ الإزعاج. وأنصحهم أن يستعجلوا في الحوار مع هذا الحلف والتوقيع معه وتوحيد المنصة. ولكن عليهم تجهيز السلاح والجيوش لأن هذه هي اللغة الوحيدة الممكنة معهم ولن يجدوا غيرها.
على الأرض الجيش حسم المعركة في العاصمة الخرطوم وفي طريقه لحسمها في كردفان ثم دارفور. أتوقع إذا كان هناك حوار أو ما شابه فسيكون في دارفور وجبال النوبة وبالذخيرة الحية على طريقة ياسر العطا.
حليم عباس