«ناسا» تخصص 3 مليون دولار لمن يحل مشكلة تواجهها!
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أعلنت “وكالة ناسا الأمريكية”، عن تقديم “جوائز نقدية بقيمة 3 ملايين دولار لمن يُساعد في حل مُشكلة إعادة تدوير القمامة على سطح القمر”.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، “أطلقت ناسا “تحدي LunaRecycleلونا ريسايكل” بهدف إيجاد حلول مبتكرة تُساعد رواد الفضاء على إعادة استخدام المواد التي يحضرونها إلى القمر بكفاءة أكبر”.
وأشارت الصحيفة إلى أن “التحدي سيركز على النفايات الصلبة “غير الغازية وغير البيولوجية وغير الأيضية”، مثل مواد التغليف و الأقمشة و العناصر الهيكلية”.
وقالت ناسا “إن الهدف النهائي هو التوصل إلى طرق جديدة مُبتكرة و فعّالة لتحويل هذه القمامة إلى “منتجات قابلة للاستخدام” تدعم “العلوم و الاستكشاف خارج الكوكب”.
وبحسب ناسا، فإنها “ستُقدم جائزة قدرها مليون دولار للمرحلة الأولى من التحدي، و 2 مليون دولار للمرحلة الثانية”، مشيرة إلى أنها “تأمل في أن تُساهم هذه التقنيات في تسهيل رحلات الفضاء إلى المريخ وجعلها أقل تكلفة وأكثر كفاءة”.
وأكدت “ديلي ميل”، “أن ناسا لن تُطالب بأي حقوق ملكية فكرية من مُشاركات الفرق في التحدي”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: ناسا وكالة الفضاء الأمريكية ناسا وكالة ناسا وكالة ناسا الامريكية
إقرأ أيضاً:
الصحة البصرية للمغاربة مهدد بسبب صعوبات تواجهها مقاولات شبه طبية
حذر مهنيون من إفلاس مجموعة من المهنيين المبصاريين المقدمين للخدمات الصحية البصرية أمام غياب رؤية حكومية لحماية القطاع من الفوضى العشوائية و المراقبة القانونية.
ودعا مبصاريون، الحكومة للتدخل العاجل من أجل التفعيل السليم لقانون 00.13 الذي يدعو لحماية المهنة من الإكتظاظ و الترخيص العشوائي لمزاولة المهنة و حماية مبدأ العرض و الطلب بالمناطق لتجويد خدمات الشبه الطبية البصرية، مؤكدين على ضرورة حماية المبصاريين و قطاع البصريات في المغرب أمام تحديات و فوضى التسويق الرقمي على مواقع التواصل الاجتماعي لعدد من المنتوجات البصرية الذي يضرب قانون المستلزمات الطبية عرض الحائط.
واعتبر مهنيون مبصاريون، أن غياب رؤية حكومية تجاه القطاع و تأخر التنزيل الفعلي للهيئة المنظمة للمهنيين، يؤثر على استمرار القطاع بالشكل السليم لتقديم خدمات شبه طبية للمغاربة، و حماية المنظومة الصحية البصرية للمغاربة، امام معاناة عدد من المهنيين المبصاريين مع ارتفاع الرسوم الضريبية و ارتفاع رسوم الضمان الاجتماعي.
وقال المهنيون ان عدد من المبصاريين في القطاع، يتجهون الى اعلان الإفلاس امام تدهور الوضعية المالية نتيجة ارتفاع الإكتظاظ غي عدد م المدن وغياب المراقبة الحكومية للقطاع، حيث وصل عدد المهنيين بمدينة سلا الى 250 مبصاري بعدما كان عدد الممارسين للمهنة بالمدينة يصل الى 52 مبصاري، محذرين من الوصول الى التجربة الفرنسية التي ادت الى رفع أسعار المستلزم الطبي البصري ، للحفاظ على قطاع البصريات أمام تضرر المواطنين من غلاء النظارات بفرنسا، معتبرين ان هذا السيناريو يمكن ان يصل اليه المغرب امام غياب التدخل الحكومي لحماية القطاع و دعمه لتقديم خدمات شبه صحية و ذات جودة.