موجة تحذيرات اسرائيلية جديدة.. ابتعدوا عن هذه المناطق
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
وجه المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي افيخاي ادرعي انذارات الى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في حارة حريك والغبيري وبرج البراجنة والحدت.
وقال: أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع على المدى الزمني القريب فمن أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلتكم عليكم اخلاء هذه المباني وتلك المجاورة لها فورًا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر.
#عاجل 1/3 إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في المناطق التالية:
????الغبيري
????برج البراجنة
⭕️أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع على المدى الزمني… pic.twitter.com/LkMIc8XZ8K
#عاجل 2/3 إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في حارة حريك
⭕️أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع بقوة على المدى الزمني القريب
⭕️من أجل سلامتكم… pic.twitter.com/FYv6nBTRUc
#عاجل 3/3 إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في المناطق التالية:
????الحدث
????حارة حريك
⭕️أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع على المدى الزمني القريب… pic.twitter.com/AVZ1EJn8Cu
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: افیخای ادرعی المجاورة لها
إقرأ أيضاً:
موجة غبارية تقترب من الحدود العراقية وتأثيرات متفاوتة على هذه المناطق- عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشف المتنبئ الجوي واثق السلامي، اليوم الأحد (24 تشرين الثاني 2024)، عن رصد الأقمار الاصطناعية لتشكّل موجة غبارية جديدة داخل الأراضي السورية قرب الحدود العراقية.
وقال السلامي في إيضاح تابعته "بغداد اليوم"، إن "الموجة تترافق مع جبهة هوائية باردة وتحول تدريجي في اتجاه الرياح إلى شمالية غربية".
وأضاف أن "المناطق الغربية وجنوب الموصل ستكون أولى المتأثرين بالغبار خلال ساعات مساء اليوم، قبل أن تمتد تأثيراتها بشكل أقل شدة إلى مناطق الوسط والفرات الأوسط".
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر