مصر تحذر من تداعيات "عسكرة" البحر الأحمر
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
قال وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي، الأحد، إن مصر قد تكون الأكثر تضرراً بالتصعيد الحالي في البحر الأحمر.
وأكد عبدالعاطي في مؤتمر صحافي بالكويت أنه تحدث مع وزير خارجية الكويت عن الأوضاع "الكارثية" في البحر الأحمر، والتصعيد الحالي، الذي يؤثر على حركة الملاحة الدولية، مشيراً إلى التراجع الكبير في عائدات قناة السويس نتيجة هذا التصعيد، الذي وصفه بـ"غير المقبول".كيف تشكلت ميلشيا الحوثي الإرهابية في اليمن.. ما الأسباب الخفية لتصعيدها في البحر الأحمر، وهل ينفد صبر إسرائيل وتطال هجماتها رقبة عبد الملك الحوثي؟
للمزيد تابعوا الحلقة الثالثة من بودكاست "طيور الظلام" مع أحمد إسكندر pic.twitter.com/lfyVBO2cIs
وقال "إذا كانت هناك جدية لمنع التصعيد لابد من معالجة جذور المشكلة، وهي بطبيعة الحال العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة، وأيضاً على لبنان، حتى لا نعطي الذريعة لأي طرف".
وأكد أن "الاستقرار أمر مهم جداً، ولن يتحقق الاستقرار إلا بمعالجة جذور المشكلة، ووقف هذا العدوان الغاشم".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية البحر الأحمر قناة السويس مصر قناة السويس البحر الأحمر إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل عام على حرب غزة إسرائيل وحزب الله البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
قائد أيزنهاور.. صواريخ اليمن لم نرى مثلها من قبل
وقال قائد حاملة الطائرات الأمريكية "أيزنهاور" الكابتن كريستوفر هيل في لقاء عبر بودكاست .. في البحر الأحمر، يتحدث البعض إنها كانت العملية الأكثر تعقيدًا للبحرية الأمريكية منذ الحرب العالمية الثانية
واضاف كان هناك شيء يحدث كل يوم، سواء كان صاروخًا لليمنيين أو طائرة بدون طيار، وهذه الطائرات بدون طيار كبيرة
وتابع .. واجهنا في البحر الأحمر عدة أسلحة منها صاروخ كروز مضاد للسفن، وهي صواريخ تحلق على ارتفاع منخفض إلى حد ما يصعب اكتشافها لأنها قريبة جدًا من سطح السفينة
وقال ..واجهنا كذلك في البحر الأحمر، صواريخ "اليمنيين " الباليستية، التي تطير عاليًا ثم تعود عموديًا، لم نرَ مثل هذه الصواريخ في البحر من قبل اما الطائرات المسيّرة،كبيرة، أكبر من السيارة، ضعف حجمها، مع رؤوس حربية مدمجة بداخلها حتى تتمكن من عمل ثقوب داخل السفن
قائد حاملة الطائرات الأمريكية "أيزنهاور" اشار الى ان درجات الحرارة على متن السفينة في البحر الأحمر لا تطاق، وكان النوم صعبًا، وانهم كانوا يطلبون من خبراء الأرصاد الجوية أن يجدوا بقعة مياه أكثر برودة في البحر الأحمر.